تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[العوضي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 04:56 م]ـ

اشتريت الكتب لأحد الاخوة وحقيقة لم أر أي جهد في التحقيق والظاهر أنها طبعة تجارية , فمن لا يحتاج الكتاب لا يشتريه لعل الله أن ييسر من يطبع مثل هذه الكتب الكبيرة طبعات محققة تحقيقا علميا

ـ[العلوشي الشنقيطي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 11:26 م]ـ

ليت معرض الكتاب المصري اتانا بهذه الدرر والجواهر يالها من جواهر ودرر

من مصر الى هنا في انواكشووووووووووووووووووط

ليتهم فعلوا

ـ[أبو نظيفة]ــــــــ[04 - 02 - 10, 10:16 م]ـ

كتاب التوضيح لخليل حققه الدكتور/ علي بن عبد الرحمن بسام، ووقع العقد لطباعته في اثني عشر مجلداً مع دار نشر في الكويت.

كما اتفق معها على طباعة تحقيق شرح الأبياري على البرهان كاملاً في ستة مجلدات

ـ[أبو يحيى الحجازي]ــــــــ[05 - 02 - 10, 08:14 ص]ـ

العوضي

اشتريت الكتب لأحد الاخوة وحقيقة لم أر أي جهد في التحقيق والظاهر أنها طبعة تجارية وهذا أقرب ما يقال فيها.

العوضي

فمن لا يحتاج الكتاب لا يشتريه لعل الله أن ييسر من يطبع مثل هذه الكتب الكبيرة طبعات محققة تحقيقا علميا أسأل الله تيسير ذلك الأمر في القريب العاجل.

أبو نظيفة

كتاب التوضيح لخليل حققه الدكتور/ علي بن عبد الرحمن بسام، ووقع العقد لطباعته في اثني عشر مجلداً مع دار نشر في الكويت.

كما اتفق معها على طباعة تحقيق شرح الأبياري على البرهان كاملاً في ستة مجلدات يسر الله الأمر لما فيه النفع والخير

ـ[أحمد نجيب]ــــــــ[28 - 02 - 10, 06:26 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

فقد اطلعت على تعليق الأخ المسمي نفسَه أبا يحيى الحجازي وما تبعه على ما ورد من كلام بعض الأخوة أعلاه، ومع أنه ليس من سياستنا الرد على ما يرِد، فقد رأيت توضيحاً وإحقاقاً للحق بيان ما يلي:

أولاً: نعم، نحن أوَّل من أخرج كتاب التوضيح كاملاً من عالَم المخطوط إلى عالم المطبوع، وما أقدمنا على هذه الخطوة إلا بعد تأمُّلِنا في عمل من قبلنا (الدكتور أحسن زقور، و الشيخ محمد الأمسمي)، و بعدَ أن وجدنا في عملهما ما يمكننا أن نأتي بخير منه – بحسب ظننا واجتهادنا - ولك أن تقارن لتعرف الفرق.

ثانياً: كل من اشتغل على كتاب التوضيح من قبل، ومن يشتغل عليه من بعد لم يقِف له على نسخة كاملة متناسقة تشمل الكتاب من أوله لآخره، بل اعتمد المحققون على نسخ ملفقة، تجمع شتات أجزاء متناثرة، مختلفة متباينة متفاوتة في الخط والرسم والعمر والضبط، اللهم إلا نحن فقد وُفِّقنا للحصول على نسخة كاملة تشمل الكتاب من أوله لآخره وهذا من فضل الله، ولدينا في مُلكنا مخطوطات أصلية – مع الفارق بين الأصول والصور – لجُزأين من الكتاب، وقد اعتمدنا على ما توفر لدينا كلِّه في ضبط الكتاب وإخراجه، وإن لم نُشر إليه لعدم الجدوى، ولو فعلنا ما يفعله آخرون لما كان مخالفاً للصواب زعمُنا أنا اطلعنا على عشرات النسخ للكتاب.

رابعاً: لم نزعم قط أننا حققنا الكتاب، ولم نكتب ذلك على غلافه، بل غاية ما نسبناه إلى أنفسنا هو العناية بالكتاب والتصحيح، لا زعماً، ولا تشبعاً بما لم نُعطَ، وكفى عنايةً بالكتاب إخراجُه للمرة الأولى إلى عالم الطباعة، وتقديمُه لطلاب العلم بثمن لا يكاد يزيد على ثمن الورق الذي طبع عليه، ولو كنتَ – كما تقول – على معرفة ببعض الباحثين في المركز فاعلم – إن لم يُعلموك – أنا نقدم الكتاب لهم ولمن يأتي من طرفهم طالبا للعلم غير متاجر بثلث الثمن الذي يبيعه به تجار الكتاب في مكتباتهم ومعارضهم، فليتك تتأمل هذا جيداً قبل أن تتكلم عن التجارة في الكتب وطبعاته التجارية.

خامساً: ماذكرته عن الأخطاء الإملائية ففي الكتاب أخطاء إملائية ولا شك، وأسألك وغيرك إن رأيتم أخطاء علمية أن تتكرموا علينا بإخبارنا بها، ولكم علينا تداركها والرجوع عنها في الحال بإصدار تنبيه يلحق بأول كتاب نطبعه في المستقبل أو ننشره على الانترنت قبل ذلك، إذ إننا نحسب أننا نبتغي الحق ونسعى إليه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير