ـ[علي تميم]ــــــــ[19 - 06 - 09, 06:58 م]ـ
في نسختي من نزهة الفضلاء تهذيب سير أعلام النبلاء
تصنيف د. محمد بن حسن بن عقيل موسى الشريف
فهل عندي خطأ؟ أم هما شخصيتان؟
ـ[أبو عمر الحربي]ــــــــ[22 - 06 - 09, 09:57 ص]ـ
بل هو نفسه
حفظك المولى
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[22 - 06 - 09, 12:46 م]ـ
ولا أدري لماذا الشيخ لم يذكر دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب؟
فإن كنا نحسن الظن بكل جهود مؤسسي الجماعات التي قامت بالدعوة والإصلاح على اختلاف منطلقاتها وتوجهاتها فأين هي الدعوة السلفية التي قام بها الشيخ محمد من هذا المقام - ولو بالإشارة- لكن لو نظرت لمن هم حول الشيخ محمد موسى في تلك الندوة ربما لفهمت لماذا لم يذكر الشيخ محمد موسى دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب. إذ أغلب من حوله -إن لم يكونوا كلهم- أعداء للدعوة كالبوطي.
ومثل الشيخ محمد موسى الذي ألمح من كلامه الاتزان والعقل في مقالاته وكلماته -ومنها أخيراً قبل أيام لقاءه في قناة المجد في برنامج ساعة حوار عن موضوع تغير بعض أهل الخير- كان الشيخ متزنا في الطرح معالجاً للأسباب بكل جدية ودون تمييع.
فبهذا الميزان السابق أستغرب أن يُخرج الشيخ صورة النُورسي كمجدد ولا يشير ولو بكلمة لدعوة الشيخ محمد بينما لا يخفى على مثل د. محمد موسى ماهي الآفات التي جاءت بها الجماعات الأخرى كالتلبيغ والإخوان.
.
أخي الحبيب:
الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمة الله عليه و وغيرهُ ممن فتح الله بهم قلوب عباده إلى السنة والرشاد تتسعُ لهُم عبارةُ الشيخ التي قال فيها:
وأسماء أخرى قديمة وحديثة كان لها أثر كبير جداً في قيام الدعوات والحركات والجماعات التي أسستها وأوقفت عليها جهدها ووقتها وحياتها، فكان ذلك العمل المقدم هو الغيث الذي أنبت الثمار بعد ذلك،
ولعل لهُ عذراً ونحنُ نلومُ.
ومن قرأ للشيخ واستمع لهُ وأدرك حدة ذكائه لا يستبعدُ أن يكون للمشاركة وتخصيص بعض الأسماء بالذكر مقصداً دعوياً تأليفياً قد يكونُ آتى أكلهُ وارتضاهُ الله ولم نعلم نحن عنهُ شيئاً.
والشيخُ محمد موسى لا تخفى عليه آفاتُ التبليغ والإخوان , ولكنهُ يمتازُ عن غيره من الغيورين المتحمسين وفقهم الله بأنه لا تخفى عليه حسنات القوم ومزاياهم وجهودهم في بعث الحياة ودلالة بعض الخلق إلى الخالق.
وهذا ما صرح به في لقائه الأخير في قناة المجد.
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[22 - 06 - 09, 04:11 م]ـ
أخي أبا زيد بارك الله فيك
نعم أنا قلت هذا (لكن لو نظرت لمن هم حول الشيخ محمد موسى في تلك الندوة ربما لفهمت لماذا لم يذكر الشيخ محمد موسى دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب).
وأني ألتمس هذا العذر للشيخ ولكن القضية أن تعداد هذه الجماعات والسكوت عن دعوة الشيخ يَفهم هؤلاء منه موافقة لهم في عدم قبولها.
وهل سيأتي لهم الشيخ محمد موسى بشيء جديد إذا أثنى على جماعاتهم وسكت عن ثناء أعدائهم؟
بل إن هذه الأمور تزيدهم إصرارًا على منهجم، لا تقربهم ولا تزيل بعضًا مما عندهم.
أخي الكريم
أقول هذا لأن الشيخ صريح العبارة في جهات عديدة، لكن لماذا في هذه الجهة لا يكون صريحًا؟
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[12 - 01 - 10, 10:30 ص]ـ
إعادة صياغة عناوين مؤلفات الشيخ الدكتور. محمد موسى الشريف , كما جاء في موقعه بعد إضافة بعض العناوين:
* المجموعة النسائية:
1. المرأة الداعية.
2. المرأة شؤون وشجون.
3. مصطلح حرية المرأة بين كتابات الإسلاميين وتطبيقات الغربيين.
4. حياء النساء عصمة وأنوثة وزينة.
* المجموعة الدعوية:
5. الثبات.
6. عجز الثقات.
7. التوريث الدعوي.
8. أثر المرء في دنياه.
9. الهمة طريق إلى القمة.
10. التقارب والتعايش مع غير المسلمين.
11. إنصاف الإمام ابن حجر العسقلاني الرجال المختلف في شأنهم في صحيح البخاري.
* المجموعة الإيمانية:
12. الأمن النفسي.
13. العبادات القلبية وأثرها في حياة المؤمنين.
14. أثر الدعاء في دفع المحذور و كشف البلاء.
15. العاطفة الإيمانية وأثرها في الأعمال الإسلامية.
16. تسبيح ومناجاة وثناء على ملك الأرض و السماء.
17. عظمة الله تعالى وجل وعز.
* مجموعة التطوير:
18. الطرق الجامعة للقراءة النافعة.
19. التنازع و التوازن في حياة المسلم.
20. التدريب وأهميته في العمل الإسلامي.
¥