ـ[العوضي]ــــــــ[26 - 10 - 08, 12:35 م]ـ
من خلال عملي في مجال القضاء فإنه يجب قبل الحكم في أية قضية:
1 - استدعاء أطراف القضية (المشيقح , أبو الحسن - صاحب الدار)
2 - استدعاء الشهود
وذلك لأخذ أقوالهم
أو محامي ينوب عن الأطراف ويقدم الأوراق والمستندات المطلوبة , خاصة أن الأخ أبوالحسن يقرر بأنه لم يصله شيء بخصوص القضية
ولكن أن يصدر الحكم في فترة بسيطة كهذه فلم يمر علي
واتمنى من الاخوة عدم التحدث في هذه القضية إلى أن يصدر الحكم وينشر
ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[27 - 10 - 08, 12:46 ص]ـ
أخي العوضي: هل أنت قاضي؟
- وفقك الله ونفع بك -
ـ[أبو حنين]ــــــــ[27 - 10 - 08, 07:39 ص]ـ
دعني أقل الحقيقة
هل نصدق من يزعم أنه قام بمفره بكتابة ومقابلة نسخ وتخريج ..... كتاب ضخم مثل "التوضيح" بمفرده
أم من ذكر أسماء الباحثين الذين شاركوا معه لإخراج العمل، وذكر أدلته؟!
{أفلا تعقلون}
ثم أخي الفاضل، ما عهدنا السرقات تخرج من دور النشر التي لا تخرج إلا الكتب التراثية المحترمة، والتي تتكبد المشاق المادية كي تصمد في هذا الميدان دون اللجوء إلى غيرها من الكتب التي تدر أرباحا أعلى.
وإنما تأتي السرقة من هؤلا ء الذين لا يحمدون نعمة الله عليهم بالغنى، ويسعون وراء وهم خلود أسمائهم على كتب هم لا يعلمون عنها شيئا.
فكثير هؤلاء الأثرياء الذين لا حظ لهم في العلم والذين يستغلون الضائقة المادية في بعض المكاتب، ويخرجون كتبا لا جهد لهم فيها بأسمائهم، بل ورسائل جامعية، بمقابل المال.
وإن كنت تجهل هذا الأمر فدعني أخبرك عن كتاب بل كتب من هذا المثيل؛ فلا ينبئك مثل خبير، فأنا أعمل في دار نشر مصرية، ولي أصدقاء كثيرون في نفس المجال، وكم يذكرون لي من دور النشر التي تعرضت للاستغلال في بعض ضوائقها المادية واضطرت لقبول مثل هذه الأعمال، فمن ذلك تاجر ثري منَّ الله عليه بالمال ويريدأن يخرج كتابا يحمل اسمه -أقسم بالله أنه لا يستطيع أن يقرأ ورقة من مخطوطه- وكان ما أراد.
بل فوجئت بأن هناك (سمسارا) للرسائل الجامعية، والمقابل يتماشى مع شهرة الباحث ومكانته العلمية، فقد قرأت مقالا على الألوكة للشيخ (المقري) أنه عُرض عليه خمسون ألف جنيه مقابل رسالة علمية .... والأمثلة أكثر من ان تُذكر.
إن العلماء وطلاب العلم في مصر يعانون من مشاق كثيرة يصعب حصرها، سواء أمنية أو مادية، فمصر ليست كدول الخليج التي يوجد بها دعم مادي لطلب العلم -خاصة الشرعي-. ولا أظن من صبر لهذه المشاق يسرق.
والشيخ خالد -كما علمت من بعض من يعملون في داره- اجتهد في طلب العلم في بداية حياته، وترك متاع الدنيا والسعي وراء الكسب المادي للوصول إلى غايته التي كان يحلم بها كما ذكر أحد أصدقائي أنه قال له: (كل ما حلمت به أن يكون عندي مكتبة مليئة بالكتب)، وكفى لهذا الرجل شهادة كل من عمل معه حتى هؤلاء الذين انتقلوا للعمل في مراكز أخرى للتحقيق.
هذه شهادة حق كان ينبغى علي أن أقولها؛ كي أبرئ ذمتي.
ـ[أبو حنين]ــــــــ[27 - 10 - 08, 09:56 ص]ـ
طلب من الذي كان يعمل بفرع وزارة الأوقاف بنجران نسخ مخطوطة كتاب (البحور الزاخرة) والتي تقع في مجلدين، فما كان من أخي -الذي لا خبرة له بالنسخ- إلا أن طلب إليّ القيام بهذه المهمة، فتولى مكتبي نسخ الكتاب، فلما علم المشيقح بمكتبي، طلب من أخي مقابلة (البحور) على النسخ المخطوطة، فكلفتُ الباحثين بذلك، ثم طلب تخريج الأحاديث!، ثم طلب تعليقات، ثم فهارس .. الخ، ثم طلب عمل كتاب يترجم فيه للشيخ الخريصي، وأرسل لنا مصورات عدد كبير من مراسلات وخطب الخريصي، وغير ذلك، ولما صار العمل على البحور أقرب إلى التحقيق الكامل
بل هو تحقيق كامل
طلبت منه كتابة عقد يضمن الحقوق الأدبية للدار على كتاب البحور، على أن يكتب إشرافه ومراجعته،
اسمح سأن أخالفك في هذا الأمر.
فأين هو إشرافه ومراجعته؟
أرى أن مثل هذه العقود إهدار لجهود العاملين في التحقيق، كما تنسب الفضل لمن لا فضل له.
فما هو دوره في الكتاب كي يكتب اسمه ببنط عريض، وتحته ببنط خفيف أسماء الباحثين الحقيقيين أو اسم الدار التي ساعدته؟
بل إن هذا مما يشجعه بعد ذلك على أن يدعي ما يدعي، فها هو بجهله وماله يصبح محققا، ويظن انه يستطيع بعد ذلك أن يسرق أي عمل أدبي عظيم يخلد اسمه.
ـ[عبدالله الجنوبي]ــــــــ[27 - 10 - 08, 10:28 ص]ـ
إخواني كما قال بعض الفضلاء اعرضوا عن هذا الموضوع صفحا فالله أعلم بكل ما فيه، والله فاضح الكذاب الأشر لا محالة.
ولا ينبغي لأحد أن يدافع عن أحد في هذه القضية، فهي لا تزال قيد التحقيق كما ذكر بعضكم ..
ونصيحة ألا نحمل ذمتنا ما لا نطيق
السلامة السلامة خير لي ولكم
ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[29 - 10 - 08, 11:40 ص]ـ
أخي الفاضل، لقد طُبع شرح المنهاج لابن الملقن في أربع مجلدات، وهو الشرح المختصر، أما الشرح الكبير
فقد قال عنه محقق الكتاب أنه مفقود؟ فأي شروح ابن الملقن التي على المنهاج ستطبعونها؟؟؟
¥