ـ[العوضي]ــــــــ[10 - 11 - 09, 08:05 ص]ـ
بحكم خبرتي قي هذا المجال أرى أن هذه الورقة لا تثبت بأن صاحب دار الفلاح اسلتلمها وقد ذكرت ذلك سابقاً
وأتمنى من الأخ القطري تزويد الأعضاء بصورة من الحكم
وكذلك من له علاقة بالشيخ المشيقح أن يزودنا بصورة كونه طرف في القضية ومن الطبيعي أن يحصل على نسخة من الحكم والتحقيقات
لأن الموضوع طال كثيراً ولا يستحق كل هذه الردود
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[10 - 11 - 09, 11:05 ص]ـ
ثم ما هي المسئولية الأدبية التي يتحملها إنسان على الشبكة العالمية المفتوحة التي يدخل إليها من شاء بأي اسم شاء؟!
فما يدريني من هو (أبو الوضاح) أو (خالد الرباط) أو (مكتب زهير الشاويش) أو حتى (أبو حنين). وهل أنجب حنينا أم لم يتزوج بعد؟ وهل يتحمل "خزانة الأدب" مسئولية ما ينشر تحت اسمه هنا؟
أما "خزانة الأدب" فيتحمَّل مسئولية ما ينشر تحت اسمه هنا!
وإذا كذب على أعضاء هذا الملتقى المبارك أو زوَّر او حرَّف أو كابر أو أخلف وعداً فقد سقطت مصداقيته!
وإذا كنتَ ترى أن أصحاب الاسماء المستعارة لا يتحملون أي مسؤولية دينية أو أدبية أو أخلاقية، فأنت واهم!
وإذا كنت تقصد سؤالي (مكتب زهير الشاويش) هل هو الشيخ زهير الشاويش:
فقد سُئل الأخ الفاضل (عبدالرحمن السديس) هل هو إمام الحرم فقال لا!
وسُئل الأخ الفاضل (عصام البشير) هل هو الوزير السوداني فقال لا!
وسُئلت أنا: هل أنا الذي أكتب بنفس المعرِّف في منتديات أخرى فقلت نعم!
ولا علاقة لذلك بموضوع الأسماء المستعارة
فلم لم يتحرك؟ لو كان له في النص المخفي أدنى استفادة لأسرع بنشره، ولو من باب التشنيع على خصمه.
المشيقح لم يدخل في الموضوع أصلاً
نحن لم نكشف عن قلبك كما لم تكشف أنت عن قلب العضو الذي تزعم أنه تلاعب بالقضاء.
ما شاء الله على الإنصاف!
تقرأ الاتهام لنا بالعصبية الإقليمية - من غير دليل - ثم تقول (نحن لم نكشف عن قلبك)!
وترى القص واللزق في الأوراق وإنكار العلاقة بالدعوى، فتعتبره من باب (الكشف عن القلوب)!
لم لم يُحْضر الأخ القطري باقي الوثائق ومنها الحكم؟ طالما أنه وقف على بعض أوراق القضية!! وليخبرنا إن كان يستطيع الحصول عليها، بصرف النظر عن تأويله لما جاء في الورقة السابقة، فكما لم ينشرها أبو الوضاح كاملة فعل القطري واكتفى بالتهم الغير معتمدة على قرائن،
أخونا (القطري) متبرع، فإن استطاع الحصول على الحكم فحسن، وإلا فالمسؤول عن نشره كاملاً هو الذي نشره ناقصاً
وأرى أن المسئول عن هذه الوثيقة –إن كان ملزما بذلك- فو أحد الطرفين: إما وزارة الأوقاف القطرية وخالد الرباط، والمشيقح.
والإطالة في هذا الموضوع لن تعود علينا بطائل علمي أو فائدة مرجوة.
صدقت!
ولكنك نسيت طرفاً رابعاً: العضو الذي استقبل الأوراق المبتورة ففتح الموضوع النائم من أجل أن ينشرها تحت اسمه ويقسم أنه الحق ولا شيء غير الحق!
والعجيب أنك لم تدرك بعد أن اثنين من الأطراف الثلاثة لا تثريب عليهما لأنهما صامتان ولم يقولا شيئاً، وأن الطرف الثالث وأعوانه هو الذي فتح الموضوع ونشر الأوراق المبتورة، واتهم الخصم بالموبقات والطوام (الكذب، التزوير، التدليس، الانتحال، الرشوة، الجهل، الابتزاز، إلخ)
وفي الختام أقول:
طال الموضوع أكثر مما ينبغي
وقد حصل المطلوب بحمد الله
وهو إثبات أن الذي نشر الحكم القضائي ناقصاً لا يريد نشره كاملاً
ـ[مكتب زهير الشاويش]ــــــــ[10 - 11 - 09, 01:05 م]ـ
أخي الفاضل
لا أحتاج إلى الإعادة!
وهذه الإعادة تخلو من الإفادة!
سؤالي كان واضحاً ومشروعاً!
فصبرٌ جميل والله المستعان ..
أخي: وجوابي كان واضحاً وبيِّناً .. وأُعيد لتستفيد: لاحظَ بعض الأخوة المشاركين في هذا المنتدى وجود شيئ من العصبية المناطقية في بعض المشاركات فنبهوا لذلك .. وأدليت برأيي ناصحاً ومذكراً الجميع ولم نذكرك لا من قريب ولا بعيد ولا تلميحاً ولا تصريحاً ..
أما بقية كلامك فسبق ان أجبتك عنه. وكيف السبيل المبدئي إليه.
والحمد لله رب العالمين
ـ[أبو محمد الحلوانى]ــــــــ[10 - 11 - 09, 05:19 م]ـ
[ QUOTE= خزانة الأدب;1166517]
المشيقح لم يدخل في الموضوع أصلاً
ما شاء الله على الإنصاف!
تقرأ الاتهام لنا بالعصبية الإقليمية - من غير دليل - ثم تقول (نحن لم نكشف عن قلبك)!
/ QUOTE]
يا أخى من اتهمك انت او أهل بلد خاصة بالعصبية حتى تقول اتهامنا
ثم أنت تقول
وغفر لك سوء ظنِّك!
أى سوء ظن وانا تكلم عن شعور اتسائل عن صحته ولم اتهم احدا بعينه
وقلت أنت
السعودي قُذف بالموبقات والطوام (الكذب، التزوير، التدليس، الانتحال، الرشوة، الجهل، الابتزاز، إلخ)، ولم نتدخَّل!
يا أخى كأنى بكلامك انت تأكيد على شعورى فالذى قذف بهذا أخ مسلم والذى تتهمه أنت أخ مسلم فما معنى قولك ولم نتدخل وهل تدخلك لأنه فقط من بلدك كنت أنتظر منك أن تقول إن تدخلى فى الموضوع راجع لمعرفتى وثقتى بهذا الأخ أو أردت أن أبين خطأ فى الكلام المعروض هذا أن أردت تنفى عن نفسك ظن اتهام بك مع أن هذا ليس فى كلامى هنا لا أن تقول أن السعودى قذف ولم نتدخل وهل وجهت كلامى أنا لبلد أو شخص بعينه وأخليت الأخرين من نفس الشعور أبدا والله فأنا أعلم توافر هذا الشعور فى كل بلد لكنى أربوا بأهل الحديث أن يداخلهم مثل هذا فأردت أن أحذر من أمر قد ننجر إليه ونحن لا نشعر فهدفى أن من قرأ كلامى فوجد ذلك فى نفسه فليراجعها لله تعالى ومن كان يعلم أن كلامه ليس مراده منه الا وجه الله تعالى فليحمد الله على ذلك وإذا تفضل أن يشكر من ذكره ونصح لاأن يتهمه بسوء الظن غفر الله لنا جميعا وهدانا لما يحب ويرضى
¥