تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هل هناك تعريفٌ بكتاب: الجمع والفرق - لأبي محمد الجويني - تحقيق: عبدالرحمن المزيني

ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[06 - 11 - 08, 05:58 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

اطلعتُ في المكتبة على كتاب: الجمع والفرق. لأبي محمد الجويني (والد الأصولي الفقيه أبو المعالي الجويني صاحب نهاية المطلب)

بتحقيق: عبد الرحمن بن سلامة المزيني.

فما هي قيمة الكتاب العلمية، وما رأيكم بتحقيق المزيني له.

لأنني اطلعت عليه، فوجدت أن للمجلد الأول مقدمة،و ليست له فهارس.

وللمجلد الثاني: مقدمة، وكأنه يحقق الكتاب لأول مرة!! مع أنها متشابهة نوعاً ما مع مقدمة المجلد الأول، ولكن يوجد للمجلد الثاني والثالث فهارس. إضافة لوجود فهارس للآيات والأحاديث والمسائل في نهاية المجلد الثالث.

فما رأيكم بالكتاب.

ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[14 - 11 - 08, 05:28 ص]ـ

للرفع

ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[28 - 01 - 10, 12:46 ص]ـ

للرفع

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 02 - 10, 08:15 ص]ـ

الكتاب نفيس جدا في بابه

وقيمته العلمية تظهر من جهة كونه أكبر كتاب في هذا الباب عند الشافعية.

وكذلك من جهة قدر مؤلفه وتقدم زمانه (438هـ).

وكذلك من جهة أنه مرتب على أبواب الفقه، ولذلك ينقل عنه النووي في المجموع وغيرُه.

قال الزركشي: ((ومن أحسن ما صنف فيه -أي الجمع والفرق- كتاب الشيخ أبي محمد الجويني)).

والله أعلم.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 02 - 10, 11:18 ص]ـ

وقال الطوفي في علم الجذل:

((وقد صنف الناس كتبا كثيرة في الفروق بين الأحكام، منهم القاضي عبد الوهاب المالكي، وهذا كتاب لطيف لكنه كثير الفوائد. ومنهم الشيخ عبد الحق الفقيه [الصقلي] المالكي صاحب النكت [محقق في رسائل علمية بجامعة أم القرى]، ومنهم الشيخ أبو عبد الله محمد بن يوسف الأندلسي الأنصاري المالكي، وهو كتاب جامع كثير الفوائد، ومنهم السامري من أصحابنا [محقق في رسالة بجامعة الإمام]، وكتابه من أحسن الفروق كثير المسائل نافع جيد دقيق المآخذ لطيفها وهو أجود من كتاب الأندلسي المذكور وإن كان في كل منهما من الفوائد ما ليس في الآخر، ومنهم الجويني من أصحاب الشافعي له كتاب (الجمع والفرق)، وصدره بيسير من الفروق الأصولية، وهو أكبر ما رأيت من كتب الفروق، وأكثرها مسائل، وأجودها مدارك، وألطفها مآخذ، رأيته ببغداد ولم أقف عليه بالديار المصرية إلى الآن، وبلغني أن لغيره من الشافعية فروقا ولم أقف عليه، ولا شيء في هذا الباب للحنفية، وبلغني أن لبعضهم شيئا في ذلك)).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير