تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أين أجد فتح الحميد لعثمان بن منصور]

ـ[أبو الحسن القاسم]ــــــــ[09 - 11 - 08, 01:53 م]ـ

هل من دال لي على هذا الكتاب و له الشكر الجزيل؟؟

ـ[بندار]ــــــــ[09 - 11 - 08, 04:05 م]ـ

طبع بتحقيق العريفي رسالة دكتوراة من جامعة أم القرى

ـ[أبوالوليد السلفي]ــــــــ[09 - 11 - 08, 04:45 م]ـ

الكتاب طبع في دار عالم الفوائد بالتحقيق المذكور أعلاه في أربعة مجلدات.

وفي ظني أنه نفد. والله أعلم.

ـ[أبو الحسن القاسم]ــــــــ[10 - 11 - 08, 05:53 ص]ـ

و هل يعلم بوجوده في أحد مكتبات الكتب المستعملة؟

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[10 - 11 - 08, 08:36 ص]ـ

مافيه من خير (ان كان) فهو في غيره

والرجل قد كفره الشيخ عبداللطيف في مصباح الظلام!

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[10 - 11 - 08, 02:45 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الشخ عبد الكريم الخضير:

فتح الحميد شرح كتاب التوحيد

لعثمان بن منصور، هذا الكتاب من أطول الشروح، وظلَّ حبيساً لم يُنْشَر كبقية الشُّروح؛ نظراً لما وُصِفَ به مُؤلِّفُهُ من خِلَافٍ مع أئِمَّة الدَّعوة، ومنهم من يقول إنَّ الكتاب يشتمل على شيء من ذلك، ومنهم من يقول الكتاب لا إشكال فيه، وطال البحث والجِدَالْ فيه، ثُمَّ حُقِّقَ الكتاب وطُبِع ونُشِرْ، وواقع الكتاب يَدُلُّ على أنَّ فيه فوائد كثيرة؛ لكنهُ كما قيل عن مُؤلِّفِهِ أنَّ بينهُ وبين أئِمَّة الدَّعوة شيء من النُّفرة، ولا يَمنع هذا منَ الإفادةِ منهُ، وما كانَ فيه من حق فهو مقبول، وما كانَ فيهِ مِمَّا يُخالف الحقّ فهو مردُود.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=915118#post915118

وقد سبق النقاش حول الكتاب على هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=23707

وتحميل الكتاب من هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=694573#post694573

ـ[عبدالله الوشمي]ــــــــ[10 - 11 - 08, 04:29 م]ـ

مافيه من خير (ان كان) فهو في غيره

والرجل قد كفره الشيخ عبداللطيف في مصباح الظلام!

أخي الكريم

ليس هكذا يتم تقويم المؤلفين ومؤلفاتهم

ولعلك تذكر كلام الشيخ عبداللطيف في مصباح الظلام في تكفيره

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[11 - 11 - 08, 12:19 ص]ـ

مافيه من خير (ان كان) فهو في غيره

والرجل قد كفره الشيخ عبداللطيف في مصباح الظلام!

نريد نص الشيخ عبداللطيف في تكفيره

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[11 - 11 - 08, 09:21 ص]ـ

في مشاركة خالد بن عمر في الرابط السابق:

ومسبته فيه للتوحيد ومن جاء به، حشو بالزنبيل، وتصريحه بتزكيته أهل الأمصار، ممن عبد القباب والصالحين، وجعلهم خير أمة أخرجت للناس; والشيخ واتباعه على إفراد الله بالعبادة، عنده خوارج من أهل النهروان.

ويصرح بأن الشيخ ضال مضل، وأنه أجهل من أبي جهل بمعنى لا إله إلا الله، وأنه ضل في تخطئته صاحب البردة، وأن دعاء الرسول وطلب الشفاعة منه بعد موته جائز، وأن الله ابتلى أهل نجد بهذا الرجل; بل ابتلى به جزيرة العرب; وأنه لم يتخرج على العلماء، وأن أهل الأمصار يبنون المساجد والمنار، وأنه أخذ بلدان المسلمين بيت مال له ولعياله، وأنه أتى الأمة من الباب الضيق، وهو: تكفيرها; ولم يأتها من الباب الواسع. ورد مسائل في كشف الشبهة، ومسائل في كتاب التوحيد، ومن الستة المواضع التي تكلم الشيخ عليها من السيرة; وأتى بجهالات وضلالات، ووقاحة ومسبة، لا تصدر ممن يؤمن بالله واليوم الآخر.

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[11 - 11 - 08, 09:28 ص]ـ

أخي الكريم

ليس هكذا يتم تقويم المؤلفين ومؤلفاتهم

ولعلك تذكر كلام الشيخ عبداللطيف في مصباح الظلام في تكفيره

اخي الكريم كيف يكون تقويم المؤلفين ومؤلفاتهم؟

بمنهج الموازنة بين الحسنات والسيئات حتى مع المشركين أعداء التوحيد!

وإن أذنت لي نقات لك بعض النقول عن إمام الدعوة شيخ الاسلام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله في تقييم بعض المؤلفين ومؤلفاتهم!

النقل الأول:

بسم الله الرحمن الرحيم

الذي يعلم به سليمان بن سحيم أنك زعجت قرطاسة فيها عجائب؛ فإن كان هذا قدر فهمك، فهذا من أفسد الأفهام، وإن كنت تلبس به على الجهال فما أنت برابح. وقبل الجواب، نذكر لك أنك أنت وأباك مصرحون بالكفر والشرك والنفاق، ولكن صائر لكم عند جماعة 1 في معكال قصاصيب وأشباههم يعتقدون أنكم علماء، ونداريكم، ودّنا أن الله يهديكم ويهديهم. وأنت إلى الآن أنت وأبوك لا تفهمون شهادة أن لا إله إلا الله؛ أنا أشهد بهذا، شهادة يسألني الله عنها يوم القيامة: أنك لا تعرفها إلى الآن ولا أبوك. ونكشف لك هذا كشفاً بيناً لعلك تتوب إلى الله، وتدخل في دين الإسلام إن هداك الله، وإلا تبين لكل من يؤمن بالله واليوم الآخر حالُكما، والصلاة وراءكما وقبول شهادتكما وخطّكما، ووجوب عداوتكما، كما قال تعالى: {لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} ((الرسالة 34 من الرسائل الشخصية.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير