المطلب الرابع: بيان إجماع العلماء على أنه من المستحيل نسخ مدلول الخبر الذي لا يتغير بتغير الزمان 303
المطلب الخامس: بيان إجماع العلماء على أنه من المستحيل نسخ مدلول الخبر الذي يقع مرة واحدة فقط، ولا يتكرر وقوعه مع توالي الأزمنة 304
القاعدة التاسعة: كُل حُكْمٍ يَرْجِعُ إلَى الْمَحَلِّ فَالِابْتِدَاءُ وَالدوام فِيهِ سَوَاءٌ 315
المطلب الأول: القاعدة الأولى: «يُغْتَفَرُ فِي الْبَقَاءِ مَا لَا يُغْتَفَرُ فِي الِابْتِدَاءِ» 316
شرط صحة تطبيق القاعدة الأولى 318
المطلب الثاني: القاعدة الثانية: «كُل حُكْمٍ يَرْجِعُ إلَى الْمَحَلِّ فَالِابْتِدَاءُ وَالْبَقَاءُ فِيهِ سَوَاءٌ» 319
المطلب الثالث: القاعدة الثالثة: «يُغْتَفَرُ فِي الِابْتِدَاءِ مَا لَا يُغْتَفَرُ فِي البقاء والدَّوَامِ» 324
المطلب الرابع: نَقْل كلام الإمامين الزركشي والسبكي مشتملًا على هذه القواعد 325
المطلب الخامس: بيان التدليس والتضليل في كلام القرضاوي، وسوء فَهْمه لِعِلْم أصول الفقه وقواعد الاستدلال 326
القاعدة العاشرة: الإسلام يعلو ولا يُعلى عليه 330
القاعدة الحادية عشرة: الإجماع على تحريم حذف الراوي بعض الحديث المؤثِّر في المعْنَى 336
القاعدة الثانية عشرة: عامة الفقهاء يُعَبِّرون عن التحريم بقولهم: «لا يُباح كذا» 341
القاعدة الثالثة عشرة: فقهاء المذاهب الأربعة قد يُعَبِّرون عن التحريم بقولهم: «يُكْرَه كَذَا» 352
المطلب الأول: بيان أن كبار فقهاء المذاهب الأربعة قد يقولون «يُكره كذا» ويقصدون «التحريم» 353
المطلب الثاني: بيان أن كبار فقهاء المذاهب الأربعة يفسرون «الكراهة» بالتحريمية إذا دَلَّت قرينة على ذلك 361
المطلب الثالث: تصريح بعض متأخري الشافعية بالفرق بين «الحرام» و «المكروه تحريمًا» 363
فائدة: تحذير العلماء من شذوذات ابن حزم التي خالف فيها إجماع أئمة المسلمين 365
المطلب الأول: تصريح كبار أهل العلم بتعظيم ابن حزم للفلاسفة وأهل المنطق وتأثره بهم في أقواله البَشِعَةِ فِي الأُصُوْلِ وَالفروع 36
المطلب الثاني: تصريح الإمام ابن تيمية بأن ابن حزم شارك المعتزلة والجهمية والقرامطة الباطنية والفلاسفة فيبعض أصولهم الفاسدة 369
المطلب الثالث: تحذير أهل العلم من شذوذات ابن حزم التي خالف فيها إجماع أئمة المسلمين. 371
يتابع ........ < o:p>
ـ[أبو مبارك السلفي]ــــــــ[13 - 01 - 09, 01:30 م]ـ
الباب الثالث