تصريح الإمامين ابن تيمية وابن القيم بتحريم استمرار الحياة الزوجية من لحظة إسلام الزوجة 546< o:p>
المبحث الثامن: الدليل الرابع: قوله تعالى: â ?W?Wè N?éRÑY©`ÙST? gØW±YÅYT? X£YÊ?WéVÑ
أولا: بيان تحريفات الجديع لمعاني آيات القرآن الكريم 563< o:p>
ثانيا: بيان مغالطات الجديع التي يخالف بها الحقائق القطعية التي اتفق عليها أهل العلم والمؤرخون 564< o:p>
الشبهة الثالثة (مثال صارخ على الكذب والتدليس في كلام الجديع) 565< o:p>
المبحث العاشر: الدليل الخامس: قاعدة: «الْإِسْلَام يَعْلُو وَلَا يُعْلَى عَلَيْهِ» 573< o:p>
المبحث الحادي عشر: الدليل السادس: إجماع الصحابة ومن بعدهم على تحريم المعاشرة الزوجية من حين إسلام المرأة التي تحت زوج كافر 574< o:p>
المبحث الثاني عشر: شبهات القرضاوي والجديع حول إجماع الصحابة ومن بعدهم.< o:p>
الشبهة الأولى (الدكتور القرضاوي والتدليس والتزوير) 581< o:p>
الشبهة الثانية (الجديع وتحريف أقوال أهل العلم) 584< o:p>
الشبهة السابعة (مثال صارخ على جهل الجديع بعلم أصول الفقه) 589< o:p>
الشبهة الثامنة: رد الجديع على كلام الدكتور همام سعيد عن رواية «قرت عنده» 595< o:p>
أولا: بيان الأكاذيب التي اشتمل عليها كلام الجديع 597< o:p>
ثانيا: بيان التدليس الذي اشتمل عليه كلام الجديع 602< o:p>
ثالثا: بيان ما اشتمل عليه كلام الجديع من ضعف القدرات العقلية اللازمة لفهم كلام الأئمة 611< o:p>
رابعا: بيان الغفلة في قول الجديع: (الشيخين احتجَّا في «الصحيحين» برواية معمر عن أيوب) 612< o:p>
الشبهة التاسعة: ما نسبه الجديع – كذبًا وزورًا – إلى أصحاب النبي > مِنْ أنهم أَقَرُّوا بقاء المسلمة تحت الكافر 616< o:p>
بيان فساد تعلق الجديع بما رُوي من قول ابن عباس: «هي أملك بنفسها» (هامش) 618< o:p>
بيان الغفلة الشديدة في تخليط القرضاوي وعدم تمييزه بين لفظ: «تقيم عليه»، ولفظ: «تقيم معه» 619< o:p>
بيان ما في كلام الجديع من تزوير وافتراء عَلَى عَلِيٍّ رضي الله عنه 621< o:p>
أولا: بيان ضعف إسناد رواية «كان أحق ببضعها»؛ لتصريح كبار أئمة الحديث بوجود انقطاع بين الشعبي وعلي رضي الله عنه 621< o:p>
ثانيا: بيان التدليس في كلام الجديع 630< o:p>
ثالثا: بيان الكذب في كلام الجديع 630< o:p>
الشبهة الثالثة عشرة: استدلال الجديع بما رُوي عن النخعي: «هو أحق بها» 635< o:p>
بيان أن هذا من سلسلة الأباطيل التي امتلأت بها تحقيقات الجديع الحديثية الفاسدة 636< o:p>
الشبهة الرابعة عشرة: استدلال الجديع بما رُوي عن الشعبي: «هو أحق بها» 645< o:p>
بيان أن هذا من سلسلة الأباطيل التي امتلأت بها تحقيقات الجديع الحديثية الفاسدة 645< o:p>
كشف التدليس القبيح فيما نسبه الجديع إلى حماد بن أبي سليمان 656< o:p>
المبحث الثالث عشر: شبهات متفرقة للقرضاوي والجديع حول إسلام أحد الزوجين 661< o:p>
بيان اشتمال كلام القرضاوي على تدليس وتضليل قبيح حين أَوْهَم المسلمين أن استمرار النكاح بين الكافر والمسلمة يدخل تحت قاعدة «يُغتفر في البقاء ما لا يُغتفر في الابتداء»!! 661< o:p>
بيان دخول هذه المسألة تحت قاعدة: «كُلّ مَا يَرْجِعُ إلَى الْمَحَلِّ - يَسْتَوِي فِيهِ الِابْتِدَاءُ وَالْبَقَاءُ» 661< o:p>
بيان أن صنيع الجديع يؤدي إلى ما يؤدي إليه صنيع رأس المنافقين؛ ابن أبي سلول 664< o:p>
بيان أن الجديع يخالف كافَّة أهل العلم على مدار التاريخ الإسلامي 665< o:p>
لماذا ينطق الأستاذ الجديع بما اعتدنا أن نسمعه من الغارقين في الجهل واتِّباع الهوى؟! 671< o:p>
المبحث الرابع عشر: بيان أن إسلام أبي العاص-بن وائل كان قبل صلح الحديبية 678< o:p>
المطلب الأول: بيان أن الرسول > لم يُرسل سرايا ضد قريش في الفترة من صلح الحديبية إلى فتح مكة 678< o:p>
المطلب الثاني: بيان أن أبا العاص-بن وائل وقع أسيرًا في إحدى سرايا المسلمين ضد قريش، فأجارته زينب رضي الله عنها، فأجاز الرسول > ذلك 684< o:p>
المطلب الثالث: ذِكْر إسنادين صحيحين عن اثنين من أئمة التابعين الثقات - عامر الشعبي وعَبْد اللّهِ بن أَبِي بَكْرٍ- أن أبا العاص قد أسلم قبل صُلْح الحديبية 689< o:p>
المطلب الرابع: تصريح جَمْع من كبار علماء التاريخ والسير بأن أبا العاص قد أسلم قبل صلح الحديبية 689< o:p>
¥