ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[31 - 01 - 09, 02:29 م]ـ
قال العضو احب الصالحين (في ملتقى أهل التفسير):
معلوم ان معرض الكتاب يكون فرصة للاطلاع على كل جديد فقد تتوفر كتب تنزل لاول مرة وقد تأتي دورنشرلاول مرة او ذات قدم راسخ في نشر بعض انواع من الكتب النادرة والمهمة في بابها.
وكنت اهدف الى امور منها:
- ان يعود المرء منا بالذاكرة للوراء لكي يتذكر دار النشر التي ندم انه لم يمر عليها او ذلك الكتاب الذي راه ولم يبادر باقتنائه.
- ان يبدا بتحضير قائمته من الكتب الذي سيشتريها ودور النشر التي يود زيارة جناحها.
- يوصي اخوانه بالمرور على بعض الدور التي لايسعفه الوقت بالمرور عليها ليحصل على بغيته.
- تهيئة جدوله واعماله ليتفرغ ذلك الاسبوع لمعرض الكتاب.
هذا على الصعيد الشخصي ام على الصعيد الجماعي ...
- كل واحد منا يوصي باي كتاب من اي فن يتوقع ان معرض الكتاب فرصة لاقتنائه لاي سبب من الاسباب وبذا تجتمع قائمة طيبة للكتب وخاصة
ان لكل واحد منا مشربه الخاص واهتمامه الشخصي.
اما السبب الخاص الذي جعلني اكتب في هذا الامر بوقت مبكر هو انني ندمت على مافاتني من معرض الكتاب العام الماضي
فندمت كندامة الكسعي لما بدت منه مطلقة نوار
فالبدار البدار يااهيل الدار
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=14513
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[31 - 01 - 09, 02:31 م]ـ
وأخ آخر قال:
أنا أنصح الإخوة:
1 - باقتناءاختيارات شيخ الإسلام ابن تيمة - رسالة علمية طبع اشبيليا -.
2 - التركيز على الدور التي من خارج البلاد وفي نظري هذه أعظم فائدة من المعرض.
3 - يجب أن يكون الشخص على معرفة تامة بالطبعات.
4 - أن يكون الشخص قد حدد بعض الكتب التي يريدها مسبقاً وهذا مهم جداّ حفظاً للوقت والمال.
وفق الله الجميع ..
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[31 - 01 - 09, 02:32 م]ـ
وأخ آخر قال:
أنصح نفسي وإخواني دائما بحمل دفتر صغير وقلم خلال التجوال في المعرض، وخصوصا في أول الجولات، فكلما مرّ بكتاب يرغب بشرائه دوَّن عنوانه واسم الدار الطابعة واسم ورقم الجناح الذي وجده فيه وسعر الكتاب.
وبعد القيام بالجولة يقوم بالنظر والتمحيص للقائمة المكتوبة، فيُثبت ما تدعو الحاجة لشرائه، ويلغي ما سواه.
وهذه الطريقة تعين الشخص على أمرين:
1/ اختيار الكتاب المناسب والأهم دون غيره مما له أولوية دنيا.
2/ الاستفادة المثلى من المال المتوفر.
فكم كنا نتسرع بشراء بعض الكتب مما يصادفنا أول المعرض، ثم نتفاجأ بكتب هي أكثر أهمية وجدارة بالشراء فنتحسف على العجلة ولات ساعة مندم!
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[01 - 02 - 09, 12:22 ص]ـ
من الأمور التي ينبغي التنبه لها:
عدم الوثوق التام بحسم المكتبة لأسعار كتبها ..
فكم من كتاب تجده خارج المعرض بأرخص مما هو عليه داخله ..
ثانيا:
هناك كتب تجدها في غير مظانها، فلاتقنع بالمعروض فقط، بل أعمل يدك في أرفف المكتبات وستجد كتبا تقضي سنين عديدة دون أن تجدها ..
وخصوصا تلك الكتب الصغيرة ..
ومن ذلك أني مذ زمن أبحث عن تصريف العزي ..
فلم أجده ..
ودخلت إحدى المكتبات التي وضعت رفوفا [لاأدري عن صحة هذا الجمع] للنوادر فرأيت كتبا نحيلة بين ضخام المجلدات فاجتذبتها فإذا هي نسخ عديدة من شرح الكيلاني على تصريف العزي .. (وهذا خارج المعرض .. وذكرته للمناسبة)
ـ[ابن البجلي]ــــــــ[01 - 02 - 09, 01:43 ص]ـ
سؤال/ بما أن المسؤلين زويدوا بالاسعار الرسمية للكتب هل سيتم نشرها لرواد المعرض؟
سؤال/ هل بالامكان الشراء من المعرض لمن هو خارج الرياض عن طريق النت مثلا؟
جزا الله من أجاب على الاسئلة خير الجزاء
ـ[ابو الأشبال الدرعمي]ــــــــ[01 - 02 - 09, 02:29 ص]ـ
نصيحتي وان لم اكن من السعودية لكل من سيشتري من اي معرض
لا تسأل قط عن ثمن كتاب قد اشتريته حتى لا يصيبك (الغم)
ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[01 - 02 - 09, 03:01 ص]ـ
فعلا والله نصيحة مهمة
جزاك الله خيرا
ـ[ابن البجلي]ــــــــ[01 - 02 - 09, 08:44 ص]ـ
اذكر مرة اني بحثت عن كتاب السير للذهبي قبل صدور النسخة الجديدة فلم اجده وكنت متشويقا اليه تشوق العطشان للماء, فبعد فترة ليست بالقصيرة وجدت النسخة الجديدة في أحد الدور فبعد الاخذ والرد مع البائع جعلها من 550 ريال الى 500 ريال ـ الحق اني لو ما خصم منها ولا ريال واحد لاخذتها
المهم فما بدأت احدى المعارض الدولية في مدينتنا زرته فبينما اتجول وجدت كتاب السير نفسه فسألت البائع عن سعرها وليتني ما سألته فقال لي (420)؟؟!!!!! فأصابني من الغم والهم ما الله به عليم
وقاصمة الظهر انه لما وليت عنه جعل الرجل يناديني ويقول: تعال لن نختلف وسوف نرضيك و و و
ولم استطع كبتها الحقيقة فأخبرت بها بعض الاخوة فخففوا عني جزاهم الله خيرا بان العلم لا يعدله ثمن
ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[01 - 02 - 09, 05:34 م]ـ
سلام عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،
فيحضرني واقعة وقعت لي:
كنت بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، فوجدت جناحا خاصا بدار الرشد، فدخلته، ووجدت فيه الكتاب المعروف بالتاريخ الأوسط لأبي عبد الله البخاري، صاحب الجامع الصحيح
فسألت عن ثمنه، فقيل لي: خمس مائة جنيه (كان البائع سعوديا)
فأعرضت عن الكتاب،
ثم دخلت الصالة المخصصة لكتب المملكة العربية السعودية، وتوجهت إلى المساحة التي حجزتها دار الرشد (!!) فوجدت الكتاب مرة أخرى، وسألت عن ثمنه (وكان البائع هذه المرة مصريا) فقال: مائة وخمسة وسبعون،
أي ثلث ثمنه في المرة الأولى!!!!!!!!!!!!
وقد اشتريته بهذا السعر فعلا، بفضل الله تعالى،
لهذا أنصح إخواني بالتريث قبل شراء أي كتاب، مع تسجيل ثمنه، ومكان بيعه، لأن الطبعة الواحدة للكتاب الواحد، الصادر من دار واحدة، قد تتعدد أسعاره في المعرض الواحد،
وأحيانا يكون الأمر خاضعا لرغبة البائع،
فالحذر الحذر
¥