تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

بارك الله فيك يا أبامبارك فقدأحسنت , وأسلوب التهكم والإستخفاف الذي إنتهجه أبوفهرلايصدر إلا من نفس ملأها العجب والكبر.

ولو أنه توقف من أول مشاركة بعد أن نصحه الشيخالسديس لكان خيرا له ولستر على نفسه.

والعجب منه حين يسمي نفسه سلفيا ثم ينبري للطعن والتهكموالإستهزاء بمن رد على ضلالات الجديع والقرضاوي ...

وكان الأحرى به لورأى خللا في الكتاب أن يناصحكاتبه فيما بينه وبينه لاأن يسخر منه ويستهزئ به في المنتديات بأسلوب يأنف منه صاحبالمروءة من العوام فضلا عن طلاب العلم

وأرى أن أسلوبك وفقك الله في الشدة على صاحب الموضوع يناسب ما بدأ بههو والبادئ أظلم وفقك< o:p>

وقال أخ آخر مُنكرا على هذا الدعي الدعو أبي فهر:

المشاركة الأصلية بواسطة أبو عُمر يونس بن محمد الأندلسي

كان الأولى أن تُسخَّرَ الجُهودُ و الأوقات للدّفاع عن السُّنَّة و أهلها و من يُنافِحُ عنها و نّبذِ البدعة و التحذير من أهلها و من يُدافعُ عنها!! ... بَدَلَ أن تُكتَبَ المقالات وتضيع السّاعات في الطّعن في من يُحَذِّر من البدع و الأهواء و في مؤلّفاتهم وتجريحهم و الاستهزاء بهم!

كان الأولى لمن عنده شيئ من العلم و يدعو إلى الكتاب و السنّة بفهم السّلف الصالح أن يجتهد مع إخوانه و يؤازرهم في الرّدّ على من يقول أن اللحية كانت عادة عند العرب فقط لا غير!! و يبيح الغناء و الموسيقى!! لا أن يُسقطهم من أعين الناس!

ولا حول ولا قوّة إلا بالله

وغيرهم ممن أدركوا أن هذا الدعي والذين يُطبلون له – ينطبق عليهم قول الإمام ابن القيم: «شيطان أخرس» < o:p>

==========================================

ثم لماذا تنسى أن هذا الدعي قد بدأ من أول مشاركة بالتجريح في الشيخ مؤلف الكتاب، فوصفه بضعف العقل وسوء الفهم وصاحب التفسير الكسيح ... إلخ< o:p>

========================================

وأنقل إليك هذا المبحث من كتاب «الرد على القرضاوي والجديع والعلواني» للشيخ عبد الله رمضان موسى:< o:p>

قال الشيخ في كتابه (1/ 16 - ):< o:p>

المبحث الأول< o:p>

عادة القرضاوي شتم من يخالفه الرأي والتشنيع على الملتزمين< o:p>

من المؤسف حَقًّا أن نجد الدكتور القرضاوي قد اعتاد أن يشتم من يخالفه في الرأي، ويسخر منهم، ويُشَنِّع على الملتزمين؛ إرهابًا لغيرهم إذا فَكَّروا في التصريح بمخالفته!! < o:p>

ونذكر لكم أمثلة من شتائمه وتشنيعاته:< o:p>

المثال الأول:< o:p>

قال الدكتور القرضاوي في كتابه «الصحوة الإسلامية بين الجمود والتطرف، ص120»: (كنت في إحدى الندوات أتحدث عن الزي الشرعي للمرأة المسلمة .. فقام أحدهم، وقال: يجب أن يكون من زي المرأة جلباب تدني منه عليها .. < o:p>

قلتُ له: الجلباب ليس غاية في ذاته .. فهذه وسيلة تختلف باختلاف البيئات والأزمان.< o:p>

بيد أن صاحبي صاح في وجهي كالجمل الهائج، قائلًا: ولكن هذه وسيلة نَصَّ عليها القرآن .. [الأحزاب: 59] فليس من حقنا أن نبدلها بغيرها). انتهى كلام القرضاوي< o:p>

قلتُ: الدكتور القرضاوي وَصَف الأخ المسلم بحيوان الجمَل الهائج!!! < o:p>

....

المثال الثالث:< o:p>

سُئل الدكتور القرضاوي في كتابه «فتاوى معاصرة، ج3 ص188 - 189»: < o:p>

( فضيلة الشيخ: يَتَّهِمُك بعض الجامدين ومحدودي الأُفُق بأنك متساهل مع اليهود والنصارى الكافرين. بدليل أنك ترى موالاة المسالمين منهم وتدعو إلى احترام أديانهم السماوية «المحَرَّفة»، وتقول عنهم: إنهم إخوان لنا، كما تقول: إن حَرْبنا مع اليهود ليست من أجل العقيدة، فبماذا تَرُدُّ على هؤلاء؟ < o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير