تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(كمساعدة أمريكا في سفك دماء المسلمين - وإنشاء نوادي الاختلاط لتوفيق رأسين في الحلال زعموا - وإلغاء فريضة الجهاد - وإباحة غناء المرأة الأجنبية للرجلوتليين صوتها وترقيقه وتمطيطه - ويدعو إلى أن نحب اليهودوالنصارى ونحترم دينهم، بل ويشتم من يُنكر عليه دعوته تلك!!! _ وأباح الكذب للممثلين في الأفلام وغيرها ... إلخ).

وتفصيل ذلك هنا:< o:p>

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=984914&postcount=43 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=984914&postcount=43)

فهل هذه المفردات من الشرع المؤول؟!!!!!! < o:p>

لماذا أخفى عنكم هذا المدلس المُفْلس (أبو فهر) هذه المفردات التي أجمع على تحريمها أهل العلم؟!!! < o:p>

لماذا كذب هذا المدلس وزعم أنها من الشرع المؤول؟!!! < o:p>

ننتظر منه الجواب< o:p>

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@ @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

وأما بخصوص السؤال الثالث:< o:p>

فلقد قرأ هذاالمدلس بعينيه اللتين في رأسه قول القرضاوي:< o:p>

( وكيف يُتصور أن يكون الوجه والكفان عورة مع الاتفاق على كشفهمافي الصلاة ووجوب كشفهما في الإحرام؟!) انتهى كلام القرضاوي< o:p>

وهذا الاتفاق الكاذب الذي زعمه القرضاوي لم أجد أحدا ذكره من أهل العلم، بل صرحوا بخلافه< o:p>

فقال الإمام ابن قدامة في «المغني»:< o:p>

«.. المرْأَةُ الْمُحْرِمَةُ .. » .. إذَا احْتَاجَتْ إلَى سَتْرِ وَجْهِهَا, لِمُرُورِ الرِّجَالِ قَرِيبًا مِنْهَا فإنها تَسْدُلُ الثَّوْبَ مِنْ فَوْقِ رَأْسِهَا عَلَى وَجْهِهَا .. وَلَانَعْلَمُ فِيهِ خِلَافًا ...

< o:p>

- وقال الإمام الشافعي في كتابه «الأم»:

(وَتُفَارِقُ المرْأَةُالرَّجُلَ فَيَكُونُ إحْرَامُهَا فِي وَجْهِهَا .. وَيَكُونُ لِلْمَرْأَةِ إذَاكَانَتْ بَارِزَةً تُرِيدُ السِّتْرَ مِن النَّاسِ أَنْ تُرْخِيَ جِلْبَابَهَا ... مِنْ فَوْقِ رَأْسِهَا، وَتُجَافِيه عَنْ وَجْهِهَا حَتَّى تُغَطِّيَ وَجْهَهَا ... ). < o:p>

- وجاء في الْمُدَوَّنَة:

( ... إلَّا أَنَّ مَالِكًا كَانَ يُوَسِّعُ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَسْدُلَ رِدَاءَهَا مِنْ فَوْقِ رَأْسِهَا عَلَى وَجْهِهَا إذَا أَرَادَتْ سِتْرًا). انتهى< o:p>

وقال الإمام الأمير الصنعاني:

(فإنه يجب سَتْرُهما، لكن بغير النقاب والقفازين).

< o:p>

ونسأل هذا المُفْلس السؤال التالي:< o:p>

لماذا لم تُعَلق على ما زعمه القرضاوي – كذبا – من الاتفاق على وجوب كشف المرأة وجهها في الإحرام؟!!! < o:p>

أم إن منهج هذا المُفْلس الذي يتبعه مع أباطيل أسياده هو: {صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ}؟!!! < o:p>

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@ @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

وأما بخصوص السؤال الرابع:< o:p>

فقد نقل كبار أئمة الإسلام – على مدار التاريخ الإسلامي - الإجماع على أن دية المرأة نصف دية الرجل، لكن القرضاوي خرق هذا الإجماع وطالب بالمساواة بين المرأة والرجل قائلا في كتابه «مركز المرأة في الحياة الإسلامية» ص27 - :< o:p>

( لم يَثْبُت فيها إجماع .. بل ذهب ابن عُلَيَّة والأَصَمُّ – من فقهاء السلف – إلى التسوية بين الرجل والمرأة في الدية). انتهى كلام القرضاوي

< o:p>

فهل تعلمون من هو الأصم الذي زعم القرضاوي أنه من فقهاء السلف؟!!! < o:p>

إليكم الجواب:< o:p>

قال الشيخ عبد الله رمضان موسى في كتابه «الرد على القرضاوي والجديع والعلواني، ج2/ 1104 - ):< o:p>

أبو بكر الأصم هو عبد الرحمن. بن كَيْسان؛ أحد رؤوس فرقة المعتزلة المبتدعة الضالة.< o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير