والواقع أن تلك الأقوال لم تَعُد تَصْلُح لزماننا، ولا يوجد من نصوص الإسلام المُحْكَمة ما يؤيدها
).< o:p>
ويوجد تفصيل أكثر هنا:< o:p>
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=984914&postcount=43
الباطل الثاني:< o:p>
القرضاوي يصرح بأنه من الخَبَل أن ندعو الشيعة الرافضة إلى الحق!! < o:p>
قال القرضاوي في كتاب «لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام والعصر ج2، ص176، 181:< o:p>
( أنا أريد أن أتحدث عن فكرة التقريب، ماذا نريد من وراء التقريب؟ هل نريد أن نجعل السني شيعيا أو الشيعي سنيا؟ لا، هذا ليس مقصودا، ولو أردناه لكان خَبَلا منا .. فلا ينبغي أن يكون هدفنا التحويل من مذهب إلى مذهب، ولا ينبغي أيضا أن يكون من هدفنا رفع الخلاف ... لذلك أنا أقول: ليس المقصود من فكرة التقريب رفع الخلاف. الخلاف لابد منه). انتهى < o:p>
قلتُ (أبو مبارك):< o:p>
والله الذي لا إله إلا هو إني أكتب كلام القرضاوي الآن وجسدي يكاد ينتفض من هول هذه الكلمات!!! < o:p>
ولمعرفة خطر هذه الدعوة اقرأ – أخي الكريم ما يلي:< o:p>
قال الشيخ العلامة بكر بن عبد الله أبو زيد في «الرد على المخالف» ص11:< o:p>
( الدعوة الفاشلة – ولله الحمد – للتقريب بين السنة والرافضة إلى آخر تلك الدعوات التي تجتث من القلوب قاعدة الإسلام: الولاء والبراء).< o:p>
الباطل الثالث:< o:p>
القرضاوي يبيح للمسلم الأمريكي مساعدة جيش أمريكا في سفك دماء مسلمي البلاد الإسلامية!! < o:p>
التفصيل هنا:< o:p>
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=984914&postcount=43
الباطل الرابع:< o:p>
القرضاوي يدعو إلى إنشاء النوادي الاجتماعية بالغرب؛ لإتاحة الفرصة لاختلاط الشباب بالفتيات!! < o:p>
التفصيل هنا:< o:p>
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=984914&postcount=43
الباطل الخامس:< o:p>
القرضاوي يبيح إنشاء حزب شيوعي ملحد في بلاد المسلمين وأن يُعْرَض على الناس!! < o:p>
قال القرضاوي في كتاب «لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام والعصر ج2، ص141:< o:p>
(
ولماذا نخاف؟ نخاف من الأقباط أن ينشئوا حزبا فلينشئوا حزبا، وأنا أرى أن هذه الأحزاب الإسلامية يجب أن تتسع لغير المسلمين .. < o:p>
س: ألا تخاف أنت أن يكون هناك حزب شيوعي أيضا؟ < o:p>
ج: لا مانع في ذلك وأن يُعْرَض على الناس
). انتهى< o:p>
الباطل السادس:< o:p>
القرضاوي والجديع يبيحان لمن أسلمت وهي تحت رجل كافر أن تُمكِّنَه من معاشرتها جنسيًّا مع إصراره على الكفر< o:p>
الباطل السابع:< o:p>
القرضاوي يدعو إلى أن نحب اليهود والنصارى ويشتم من يُنكر عليه ذلك< o:p>
سُئل القرضاوي في كتابه «فتاوى معاصرة، ج3 ص188 - 189»: < o:p>
(
فضيلة الشيخ: يَتَّهِمُك بعض الجامدين ومحدودي الأُفُق بأنك متساهل مع اليهود والنصارى الكافرين. بدليل أنك ترى موالاة المسالمين منهم وتدعو إلى احترام أديانهم السماوية «المحَرَّفة»، وتقول عنهم: إنهم إخوان لنا، كما تقول: إن حَرْبنا مع اليهود ليست من أجل العقيدة، فبماذا تَرُدُّ على هؤلاء؟ < o:p>
ج: .. واأسفاه لمرض في قلوبهم – يتعامون عن أدلتي التي أذكرها على كل ما أدعيه .. هؤلاء لا يُعَدُّون من العلماء في العير ولا في النفير. كل ما عندهم من العلم كلمات يحفظونها، وعبارات يرددونها ترديد الببغاء، مع طُول في اللسان، وقِصَر في العَقْل .. وقد ضاق أُفُقُهم، فلا يرون إلا وجهًا واحدًا للقضايا ورأيًا واحدًا في الفقه .. وسأتحامل على نفسي كارهًا لِأَرُد – بإجمال – على دعاوى هؤلاء المرجفين .. عسى الله جل جلاله أن يجعل في ابتلائنا بهؤلاء المتنطعين مثوبة وأجرً) .. انتهى كلام القرضاوي.< o:p>
وانظروا أمثلة أخرى هنا:< o:p>
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=986792&postcount=123
¥