[كتاب جامع حول التغريب]
ـ[افتخار أحمد]ــــــــ[16 - 02 - 09, 10:39 ص]ـ
من يرشدني إلى كتاب جامع حول التغريب وأساليب أعداء الإسلام في تغريب الشباب والفتيات من المسلمين.؟ جزاكم الله خيرا
ـ[عبدالله بن أحمد العنزي]ــــــــ[17 - 02 - 09, 12:14 ص]ـ
1 - حصوننا مهددة من داخلها / د. محمد محمد حسين.
2 - الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر / د. محمد محمد حسين.
3 - الإسلام والحضارة الغربية / د. محمد محمد حسين.
4 - واقعنا المعاصر / محمد قطب.
5 - أساليب العلمانيين في تغريب المرأة المسلمة / د. بشر البشر.
6 - هل يكذب التاريخ (مزوداً بالصور الوثائقية) / عبدالله الداوود.
7 - العدوان على المرأة في المؤتمرات الدوليّة / د. فؤاد العبدالكريم.
هذه الكتب لايستغني عنها أي مسلم ... وينبغي قراءتها كلها فهي تكشف حقيقة التغريب خاصةً أول ثلاثة كتب فكتب محمد محمد حسين رائعة جداً ومن قرأها يعرف ذلك فقد كشف زيفهم وكشف قضية التغريب وأساليبهم الواضحة والملتوية مع مناقشة أفكارهم بالأدلة الشرعية والعقلية وكشف حقيقة العصرانيين أما واقعنا المعاصر فأحد فصوله هو الذي تكلم فيه عن هذه القضية ففيه عن خط الانحراف وآثاره ثم الغزو الفكري وهو مبحث رائع جداً من قرأه يكاد يبكي في آخر الكتاب، أما هل يكذب التاريخ كتاب صغير ورائع وجميل ولطيف يقرأه العامي قبل الداعية ذكر فيه طرق التغريب مع أساليبهم وقام بتقسيم طرقهم تقسيماً رائعاً وهو مزوداً بالصور التاريخية التي تكشف حقيقة التغريب أما كتاب البشر فهو كتيب مختصر رائع، أما كتاب العدوان على المرأة فهو كتاب عظيم جداً.
وجزاكم الله خيرا.
.
.
ـ[خالد سليم]ــــــــ[30 - 01 - 10, 09:14 ص]ـ
هناك أيضاً كتاب أشار إليه الدكتور مصطفى محمود في كتابه "ألعاب السيرك السياسي" ومدح فيه كثيراً
الكتاب هو للكاتب أحمد عبد الوهاب بعنوان "التغريب"
أتمنى لو له رابط على الإنترنت
ـ[اسامة الشامخ]ــــــــ[30 - 01 - 10, 12:02 م]ـ
عليك بكتب الإستاذ (انور الجندي) فقد أبحر في التصدي للتغريب وكان من أول المحذرين منه
ـ[محمد مبروك عبدالله]ــــــــ[31 - 01 - 10, 02:01 ص]ـ
التغريب أخطر التحديات في وجه الإسلامالأستاذ أنور الجندي
هناك محاولة خطيرة تستهدف دائماً معارضة القول بأن هناك: ظاهرة تغريب، وغزو ثقافي، أو محاولة احتواء للفكر الإسلامي، أو سيطرة فكر وافد.
وتحاول هذه المحاولة أن تعتمد على أمرين:
الأمر الأول هو القول: "أين هذه المؤسسة التي تسمى التغريب" ذلك لأن هذه المؤسسة ليست بناءاً مجسماً له دار ولافتة مكتوب عليها مدرسة التغريب أو مؤسسته وذلك هو تساؤل السذج الأغرار قصيري النظر البسطاء الذين يعدهم التغريب أحسن أدواته وأكثرها نفعاً لأنهم يقومون بخدمته دون أجر، وعلى حساب النوايا الطيبة.
والأمر الثاني: هو مداواة التابعين العملاء الذين هم كالحية الرقطاء يخادعون الناس ويخفون حقيقة ولاءهم.
ومع الأسف أن الذين يشككون في التغريب هم من النوع الأول: أولئك الحمقى الذين طبع الله على قلوبهم، وأعمى أبصارهم.
ذلك أن التغريب لم يعد بعد هذا الوقت الطويل موضع تساؤل أو تشكيك. وربما كان كذلك في الثلاثينيات حيث كان يغطي العالم الإسلامي والأمة العربية ظلام كثيف وكانت هناك حقائق كثيرة ما تزال محجوبة، ولعل أهمها: بروتوكولات صهيون التي ظهرت في العالم كله عام 1902 م حتى عام 1952 م تقريباً وإلى ما بعد أن قامت إسرائيل في قلب الأمة العربية.
ولقد كشف هذه الحقيقة دعاة التغريب أنفسهم، ولعل أول وثيقة في هذا المجال هي كتاب (وجهة الإسلام) الذي ألفه هاملتون جب مع جماعة من المستشرقين وأعلن فيه صراحة أن هدف البحث هو معرفة:
"إلى أي حد وصلت حركة تغريب الشرق وما هي العوامل التي تحول دون تحقيق هذا التغريب". وذلك للقضاؤ عليها.
ويمكن لقارئ الكتاب أن يستكشف مناهج التغريب واضحة، كالسهام تندفع في أعماق العيون الضالة والمضللة لتسقط عنها غشاوات الغباء والجهل. وجاء بعد ذلك كثيرون فأشاروا إلى ذلك وأوردوا المصادر والوثائق:
من العرب الدكتوران عمر فروخ والخالدي في كتابهم "التبشير والاستعمار" ومن الغرب: المؤرخ العالمي توينبي في كتابه (العالم والغرب).
¥