تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

معرفاته مع الأمثلة72 ومنها: الترجيح بين الحديثين، وبيان صعوبته74 وجوه الترجيح 110 وجه، والتنبيه إلى أن كون الحديث في الصحيحين هو المرجح الثاني بعد المائة، وليس هو أول المرجحات كما يزعمه الزاعمون! 75 مثال على ما اجتمعت فيه المسالك الثلاثة: الجمع، النسخ، الترجيح76 تعداد بعض المصنفات في مختلف الحديث79 السبب الرابع في اختلافهم بسبب تفاوتهم في الاطلاع على السنة81 قول الإمام الشافعي: لا نعلم رجلا جمع السنن فلم يذهب منها عليه شيء81 شهرة الإمام مالك والشافعي في الحديث مع أنهما لم يدونا في كتبهما ما يتلاقى مع إمامتهما83 من الأدلة على إمامة أبي حنيفة في الحديث: سعة اطلاعه عليه، وشواهد ذلك84 من الأدلة على إمامة أبي حنيفة في الحديث: ومنها: كثرة شيوخه فيه، وأنهم أربعة آلاف شيخ85 من الأدلة على إمامة أبي حنيفة في الحديث: ومنها: معرفته بمعانيه وصحيحه وسقيمه وبما كان عليه آخر الأمرين86 ذكر الحاكم للإمام أبي حنيفة بين محدثي الكوفة ممن يتبرك بهم وبذكرهم87 معرفة الإمام بحديث أهل الكوفة وغيرها ولا سيما أهل الحرمين والعلماء الوافدين إليهما 88 أمثلة على فوات بعض الأحاديث لبعض الأئمة91 قصة الإمام أحمد في منعه من القراءة على القبر ثم إذنه بذلك93 يعتذر بعضهم عن ترك إمام العمل بحديث ما: أنه لم يطلع عليه، وبيان ضعف هذا الاعتذار من وجهين94 ضرورة التأدب مع الأئمة، وقصة الإمام أحمد مع الشافعي في نحو هذا، و فيها عبرة96 ذكر شبهات حول هذا السبب الرابع: أولاها: قد يقال: كما فات الأئمة بعض الأدلة فقد يكون فاتهم شيء آخر. وجوابها97 ثانيتها: كثرة كتب السنة اليوم تيسر الاستفادة منها أكثر من قبل. وجوابها99 الإمام أحمد يرى أن من حفظ 400 ألف حديث قد يصلح للاجتهاد 100 ضرورة تحلي المجتهد بالعبادة والورع، وشواهد ذلك من السنة وكلام السلف101 الجواب عن هذه الشبهة بالتنبيه إلى عدة ملاحظات: الأولى: أن كثيرا من هذه الأحاديث هو من استدلال علماء المذهب لا من أئمته104 ثالثتها: الاعتراض على استدلال بعض الأئمة بأحاديث ضعيفة، وعند غيره من الأئمة أحاديث صحيحة في هذه المسألة104 الثانية: أن للأئمة المجتهدين أسانيد مستقلة لأحاديث وأدلتهم تختلف عن أسانيد المحدثين، وقد تتفق معهم106 مثال ذلك: حديث ادرءوا الحدود بالشبهات فقد خرجوه من الموقوف والمقطوع ورواه أبو حنيفة مسندا مرفوعا بإسناده الصحيح107 الثالثة: قد يكون الحديث ضعيفا، ولكن له شواهد تقويه من القرآن والسنة الصحيحة فيستدل به الفقهاء لصراحته في المراد109 مثال ذلك: حديث إنما الطلاق لمن أخذ بالساق وتأييده من القرآن الكريم110 ومثل: صلاة النهار عجماء، وتأييد من أحاديث الصحيحين111 الرابعة: قد يكون الحديث ضعيفا لكن احتجاج الفقيه به يكون على مذهبه من جواز العمل بالضعيف إذا لم يوجد في المسألة دليل آخر113

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[14 - 03 - 09, 12:01 م]ـ

الشيخان (أبو فهر , عبدالرحمن الفقيه) شكر الله لكم وبارك فيكم

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[14 - 03 - 09, 12:11 م]ـ

كنت اطالع بعض نقولاته عن بعض الائمة في حكم العمل بالحديث الضعيف .. هل ثبت عنهم.

كالنسائي وابي حاتم وغيرهم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير