تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن يونس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 01:35 م]ـ

لكن لما حصر الكلام فى الأخ محمود خليل فهو لم يكن وحده فكان معه على منصور الزملى وحسن عبد المنعم شلبى وهما من تكرر ذكرهما فى مجلدات متعددةتبدأ من المجلد الثانى عشر وتكرر كثيرا حتى المجلد السادس والعشرين بينما لم يذكر الأخ محمود سوى فى الموضع المشار إليه فى الكلام السابق فهما أحق بنفى هذا الكلام أو إثباته خاصة وان ذكرهما كان مزيلا بالقول لولاهم لما ظهر هذا المجلد على هذا النحو وبهذه الهيئة والصفة المتقنة

ثم لنا أن نلاحظ أن الكتاب توقف صدوره لفترة كبيرة بعد الجزء الثانى والعشرين تقريبا او يزيد وليذكرنى إخوانى ثم رأيناه ظهر كاملا ولكن حواشي الأجزاء الأخيرة لم تكن على نفس مستوى الأجزاء الأولى ولم يعد يذكر اسماء الذين ذكروا من قبل مما جعلنا نشعر ان لهذين الأخوين وخاصة الأخ حسن شلبى ـ فقد تكرر اسمه كثيرا ـ تأثير كبير فى الحواشى المذكورة

ثم قد ظهر بعد ذلك مع مؤسسة الرسالة مشكلة الشيخ شعيب والشيخ حسين سليم أسد فى تحقيق كتاب ابن حبان وترك وضع اسم الشيخ حسين سليم أسد مما جعل الفكرة الرئيسية ـ أن هنالك من يعاون الدكتور بشار فى هذا العمل الكبير ولكن لم ينل نصيبه فى وضع اسمه بجواره على نفس الطريقة رغبة فى عدم التأثير السلبى لوضع اسمهما بجواره ـ تنتشر بين طلاب العلم فى مصر

لكن هذا لايبرر القطع بأن ينسب الجهد لهما دونه ولا أيضا أن يقلل من جهدهما وأنهما باعتراف الدكتور بشار فى الكتاب_ خاصة عند ذكر على الزملى و حسن شلبى ـ لولاهما لما ظهر الكتاب بهذه الهيئة العلمية النافعة والصفة المتقنة البارعة

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[31 - 03 - 09, 04:06 م]ـ

أخي ابن يونس

ملحوظتك هامةٌ جدًّا، لا ريب في ذلك.

ولكن ربما لا تعرف، أن علي منصور الزاملي، وحسن عبد المنعم شلبي، من تلاميذ محمود خليل، وأبنائه، وحسن ابن خال محمود خليل، وهما يلازمانه منذ خمسة وعشرين سنة، حتى اليوم.

فعندما كتب، كتب باسم الجميع، وهذا حقه.

ولكن، هل كانت هناك مساعدة منهما، ومن غيرهما، للدكتور بشار، في هذا الكتاب؟.

والإجابة: نعم، بلا شك، وقد ساعد أيضًا الشيخ شعيب الأرنؤوط، والأخ إبراهيم النوري، الذي لم يُذكر أصلاً، والأستاذ وليد الأعظمي، شاعر العراق المُقَدَّم، ابن خالة الدكتور، والأستاذ محيي هلال السرحان.

لكنها كلها يا أخي مساعدات، وإن كانت هامة ومفيدة، فهي مساعدات تجميع كتب، أو ترتيب مصادر، أو تخريج أحاديث، كما فعل الشيخ شعيب في المجلدات الأولى، أو مقابلة مخطوطات مع الدكتور، وأنت تعرف أن للكتاب من النسخ الخطية الكثير، وتحتاج المقابلة لفريق عمل مُدرَّب.

لكن الصياغة، والمنهج، والحواشي، والتعليقات، كلها، إذا قرأتها، تشعر برائحة الدكتور بشار.

أما تأخر مجلدات، وتأخر أخرى، فلا تنس أخي أن الكتاب تم في ظروف الحرب الإيرانية، ثم الحرب الأمريكية.

ووالله، عندما كنت أضع الترتيب الأخير للمسند الجامع، كان القصف الأمريكي يهز البيت الذي أقيم فيه، وكان الدكتور يعمل في "تهذيب الكمال".

كتب هذه المشاركة / محمود خليل.

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[01 - 04 - 09, 03:59 ص]ـ

بارك الله فيكم.

واما المقدمة التي كتبها للرد - صحح نسختك من تهذيب الكمال- الدكتور بدران العياري

ففيها كثير من المجازفات ما فيها من قوله ان الدكتور بشار لم يحققه بمفرده وانما ساعده بعض المصريين

فقد اخبرت الدكتور بشار بذلك فقال لى _ وقسم _ والشك منى: ان عنده الشرائط التي بصوته وكان يقابل عليها

وقال انه يقوم بعمل كتاب الان لصيانه تهذيب الكمال من الخطا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=929055&postcount=10

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير