المطلب الثاني: الراوي الذي يتعاطى المسكر: 255
المطلب الثالث: الراوي المخالف لأمر المعصوم: 257
المطلب الرابع: الراوي الجاحد أو المغتصب لأموال المعصوم: 260
الفصل الرابع: موقف الحلِّي و الخوئي وعلماء الإمامية من الصحابة. 265
المبحث الأول: أقوال علماء أهل السنة في الصحابة: 267
المبحث الثاني: موقف الإمامية من الصحابة: 272
المطلب الأول: قول الإمامية بردة الصحابة رضي الله عنهم. 274
المبحث الثالث: موقف الإمامية من فضائل الصحابة و أثر ذلك على مروياتهم: 283
المطلب الأول: أمثلة لتكذيب الإمامية لما ثبت من فضائل الصحابة: 284
المطلب الثاني: تكذيب الإمامية للصحابة ووصفهم بالكذب: 289
المطلب الثالث: قلب الإمامية فضائل الصحابة إلى رذائل: 292
المبحث الرابع: مقارنة بين موقف الإمامية من الصحابة وموقفهم من الثقات من رواة الإمامية: 297
المطلب الأول: تبرير الخوئي وعلماء الإمامية أخطاء الثقات من رواتهم: 297
المطلب الثاني: تطبيق عملي للمطاعن التي وجهها الخوئي 315
المطلب الثالث: نموذج من منهج الخوئي مع الصحابة 327
الفصل الخامس: قواعد الجرح و التعديل بين الحلِّي و الخوئي. 329
المبحث الأول: قواعد الجرح والتعديل عند الخوئي والحلِّي المتصلة بعقائد الشيعة. 331
المطلب الأول: تصلب الراوي في التشيع: 331
المطلب الثاني: مجاهرة الراوي في الرجعة: 331
المطلب الثالث: معرفة الرجل للحق [التشيع] والقول به: 332
المطلب الرابع: شدة دفاع الرجل عن آل البيت ومخاصمة مخالفيه ومناظرتهم: 332
المبحث الثاني: موقف الحلِّي و الخوئي من عبارات الجرح و التعديل الصادرة من الأئمة المعصومين عند الشيعة الإمامية. 336
المطلب الأول: ترحم الإمام أو أحد الأعلام على الراوي: 336
المطلب الثاني: موقف الحلِّي والخوئي من عبارات الذم الصادرة من المعصوم تجاه الراوي
المبحث الثالث: العلاقة التي تربط الإمام بالراوي: 341
المطلب الأول: معنى (خاصي) و دلالاتها. 341
المطلب الثاني: توكيل الإمام للراوي: 343
أولا: الحلِّي: 344
ثانيا: الخوئي: 344
المطلب الثالث: مكاتبة و مراسلة الإمام للراوي: 348
أولا: موقف الحلِّي من مكاتبة أو مراسلة الإمام للراوي: 348
ثانيا: موقف الخوئي من مكاتبة أو مراسلة الإمام للراوي: 349
المطلب الرابع: خدمة الرجل للإمام سواء كان بوابا أو خادما: 350
أولا: اتخاذ الراوي بوابا هل يقتضي التعديل؟ 350
ثانيا: اتخاذ الإمام الراوي خادما هل يقتضي التعديل؟ 350
المطلب الخامس: اتخاذ الإمام الراوي حوارياً: 352
موقف الحلِّي و الخوئي من حواري الإمام المعصوم: 352
المطلب السادس: مصاحبة الراوي للإمام (الصحبة): 356
أولا: رأي الحلِّي في الصحبة: 358
ثانيا: رأي الخوئي في الصحبة: 359
أولا: رد الخوئي على من قال أن مصاحبة المعصوم دليل توثيق للراوي: 359
ثانيا: رد الخوئي على من قال أن أصحاب الإمام الصادق ثقات: 359
المبحث الرابع: موقف الحلِّي و الخوئي فيما يتصل بالرواية وعلومها: 361
المطلب الأول: موقف الحلِّي و الخوئي من الراوي الذي له أصل أو كتاب: 361
أولا: رأي الحلِّي: 363
ثانيا: رأي الخوئي: 364
المطلب الثاني: كثرة الرواية عن المعصوم: 366
رأي الحلِّي و الخوئي من الراوي المكثر من الرواية: 366
أولا الحلِّي: 366
ثانيا: الخوئي: 367
موقف الحلِّي و الخوئي من رواية الراوي عن الأجلاء ورواية الأجلاء عنه: 370
المطلب الرابع: شيوخ الإجازة ودلالتها على التوثيق: 371
ما هو موقف الحلِّي و الخوئي من توثيق شيوخ الإجازة؟ 373
أولا: الحلِّي: 373
ثانيا: رأي الخوئي: 374
المطلب الخامس: الراوي الذي قيل في حقه (أسند عنه): 376
موقف الحلِّي و الخوئي من قولهم (أسند عنه): 378
أولا الحلِّي: 378
ثانيا: الخوئي: 379
المطلب السادس: الراوي المخلط: 380
أولا: معنى التخليط: 380
ثانيا: دلالة التخليط على الجرح أو عدمه: 380
رأي الحلِّي و الخوئي في التخليط: 381
أولا: رأي الحلِّي في التخليط: 381
ثانيا: رأي الخوئي في التخليط: 382
المبحث الخامس: قواعد متفرقة في الجرح و التعديل بين الحلِّي والخوئي: 386
المطلب الأول: وصف الرجل بأنه (وجه) أو (من وجوه الأصحاب): 386
أولا رأي الحلِّي بمن كان (وجها): 386
ثانيا: رأي الخوئي فيمن كان (وجها): 387
المطلب الثاني: موقف الحلِّي والخوئي ممن استشهد في سبيل الله: 388
أولا: الحلِّي: 388
ثانيا: الخوئي: 388
المطلب الثالث: موقف الحلِّي و الخوئي ممن كان واليا للظلمة أو وزيرا لهم: 390
أولا: الحلِّي: 390
ثانيا: الخوئي: 390
المطلب الرابع: موقف الحلِّي و الخوئي ممن روى رواية تفيد مدح نفسه: 392
أولا رأي الحلِّي: 392
ثانيا: رأي الخوئي: 393
المبحث السادس: قواعد في الجرح و التعديل أصّلها الخوئي: 395
المطلب الأول: فوائد تتعلق بالصدوق (381هـ): 395
المطلب الثاني: فوائد تتصل بموقف الخوئي من القدماء: 397
المطلب الثالث: فوائد متفرقة في الجرح و التعديل تطرق لها الخوئي: 398
وللفائدة: 399
فهرس المصادر 401
********
هذه محتويات الرسالة
وهي متوفرة في الرياض في مكتبة أضواء السلف و مصر في مكتبة الإمام البخاري خلف الأزهر.
و أسأل الله أن يغض الإخوة الطرف عن الزلل الذي لا يسلم منه بشر و إن قدر الله طبعات أخرى سيتم تدراك الاخطاء المطبعية و اللغوية , لكي تظهر الرسالة باحسن صورة.
وكتبه محبكم في الله
سعد بن راشد الشنفا
¥