تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

تصحيفٌ في جميع طبعات المنتخب لمسند عبد بن حميد

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[18 - 04 - 09, 03:51 ص]ـ

سأذكر الطبعات حسب تاريخ الإصدار

تحرف في طبعة:

عالم الكتب، تحقيق صبحي السامرائي، وأخيكم المسكين، رقم (349).

وطبعة بلنسية، تحقيق مصطفى العدوي، رقم (349).

والطبعة التركية، تحقيق كمال أوزدمير، رقم (349).

مسند عبد بن حميد 249 - (1/ 138)

349 - حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، حَدَّثَنَا الإِفْرِيقِيُّ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ عَبْدٍ (1)، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ثَلاَثَةٌ مَنْ تَدَيَّنَ فِيهَا ثُمَّ مَاتَ، وَلَمْ يَقْضِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ (2) يَقْضِ عَنْهُ: رَجُلٌ يَكُونُ فِي سَبِيلِ اللهِ؛ فَتَضْعُفُ (3) قُوَّتُهُ، فَيَتَقَوَّى بِدَيْنٍ عَلَى عَدُوٍّ (4) فَيَمُوتُ وَلَمْ يَقْضِ، وَرَجُلٌ مَاتَ عِنْدَهُ مُسْلِمٌ، فَلَمْ يَجِدْ مَا يُكَفِّنُهُ، وَلاَ مَا يُوَارِيهِ إِلاَّ بِدَيْنٍ، فَمَاتَ وَلَمْ يَقْضِ، وَرَجُلٌ خَافَ عَلَى نَفْسِهِ الْفِتْنَةَ، فَتَعَفَّفَ بِنِكَاحِ امْرَأَةٍ بِدَيْنٍ، فَمَاتَ وَلَمْ يَقْضِ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقْضِي عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.

_حاشية


(1) تصحف في الطبعات الثلاث إلى: "عِمْرَان بن عَبْد اللهِ" وصوبناه عن "تهذيب الكمال" 22/ 337، وهو: عِمْران بن عَبْدٍ الْمَعَافِرِي، أبو عَبْد اللهِ المِصْرِي.
والحديث؛ أخرجه إِسْحَاق بن رَاهَويْه (1064) , وابن ماجة (2435)، والطَّبَرَانِي 13/ (174 و175)، والبَيْهَقِي في "شُعَب الإيمان" 5559 و5560 كلهم من طريق الإِفْرِيقِي به، على الصواب.
(2) "عز وجل" لم ترد في الطبعة التركية.
(3) في الطبعة التركية: فيضعف.
(4) في الطبعة التركية: عدوه.
إخوتي
- وهذا منقول عن نسختي الخاصة من المكتبة الشاملة
ومرفق لكم أربع خلفيات هادئة للشاملة لمن يحبون الهدوء.

ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[18 - 04 - 09, 05:02 ص]ـ
جزاكم الله خيرا، ونفع الله بكم.

ـ[شتا العربي]ــــــــ[18 - 04 - 09, 09:06 م]ـ
- وهذا منقول عن نسختي الخاصة من المكتبة الشاملة

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى

وهلا تكرمت برفع نسختكم الخاصة من هذا الكتاب؟

وهل من جديد في مصنف عبد الرزاق؟

وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم وجعله في ميزان حسناتكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير