المُغْنِي لابن قُدَامَة المَقدَسِي , تَحقِيقٌ جَدِيدٌ وَرائِع
ـ[تركي مسفر]ــــــــ[23 - 04 - 09, 03:03 م]ـ
المُغْنِي لابن قُدَامَة المَقدَسِي , تَحقِيقٌ جَدِيدٌ وَرائِع
قام بتحقيقه أحد الشيوخ الأفاضل من طلبة العلامة مقبل بن هادي الوادعي , ولكن ....
ما زال مخطوطا , ونحتاج لمن يدلنا على دار تتكفل بطباعته , والشرط ان تكون الدار الطابعة دار متميزة في الطباعة
رجو من لديه معرفة بالدور عرض الموضوع عليها
وارجو من الإخوة الأكارم والشيوخ التعاون معنا لإخراج مثل هذا الكنز الذي فيه بيان لدرجة كل حديث ورد في هذا الكتاب الموسوعة في بابه
إلى جانب مميزات أخرى في التحقيق.
ـ[أبو الربيعة]ــــــــ[23 - 04 - 09, 06:17 م]ـ
تحقيق الشيخ عبدالله التركي مشهور ورائع كذلك!!!
أما تحقيق تلميذ الشيخ مقبل لا ندري عنه!؟
لذا نتمنى منك نشر بعض صفحات من تحقيقه للنظر وفقك الله
ـ[مختار الديرة]ــــــــ[23 - 04 - 09, 06:22 م]ـ
من المشاكل المعاصرة عند المحققين و التي أبتلوا بها
أن كتاب الفقه يتحول إلى كتاب حديث و يهمل جانب المسائل وتحقيق الأقوال
ويأخذ الحديث الواحد 3 صفحات تخريجا و جرحا و تعديلا و ننسى أن نبين الضمير في المسألة يرجع لمن و صحة هذه المسألة في المذهب
نحن لا نرفض تخريج الأحاديث و بيان درجتها و لكن ليس على حساب إهمال الفقه في هذه المسائل
و كتاب مثل المغني بحاجة لجهود جبارة و جماعة و ليس فرد
ـ[ابو الأشبال الدرعمي]ــــــــ[23 - 04 - 09, 06:34 م]ـ
إضافة إلى تحقيق ما هو محقق ثم إعادة التحقيق مرات و مرات بحجة قصور في التخريج او بضعة تصحيفات هنا و هناك فتجد الكتاب الواحد له عدة طبعات ليس بينها كبير فرق في الجملة و ان تفاوتت في اجراءات شكلية اكثر منها جوهرية و الامثلة على ذلك كثيرة جدا
ـ[معاذ محمد عبدالله]ــــــــ[24 - 04 - 09, 03:09 ص]ـ
إذا كان الشيخ يرى أن في طبعة التركي كثيرا من التصحيف وإهمال التخريج وعدم عزو الأقوال
فليته يجمع النواقص في كتاب بدلا من إعادة تحقيقه من جديد توفيرا على طلبة العلم وحفظا لوقته
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[24 - 04 - 09, 03:23 ص]ـ
ويخرج تخريج أحاديث الكتاب ف كتاب منفصل فهذا أحسن وأهدى
ـ[علي الكناني]ــــــــ[24 - 04 - 09, 11:13 ص]ـ
هل هناك نسخ خطية متميزة فاتت د. عبدالله التركي؟
ـ[العوضي]ــــــــ[24 - 04 - 09, 01:26 م]ـ
اتمنى أن تصرف هذه الجهود في التحقيق لتحقيق ما لم ينشر من كتب التراث
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[24 - 04 - 09, 02:41 م]ـ
إذا كان التحقيق عبارة عن تخريج، فليفرده في كتاب مستقل، ويصرف جهد التحقيق - أي ضبط النص - إلى كتاب آخر لم يخدم
والله الموفق. . .
ـ[أبو حذيفة القليوبي]ــــــــ[25 - 04 - 09, 01:56 ص]ـ
جزاكم الله خيراً أيها الأخوة الأفاضل على ما قدمتموه من مشاركات قيمه
ولكن اضم صوتي لمن قال بأن كثيراً من الناس الأن يهتم كثيراً بالتخريج وينسى الغرض الأساسي للكتاب هو الفقه أو التفسير أو غيرها ونحن في هذا لا نريد أن نهمل التخريج أو نقلل من شأنه ولكن نريد أن يكتفي بتخريج بسيط مع بيان درجة الحديث
فإذا كان محقق هذا الكتاب قد اعتمد على مخطوطات للكتاب قد اطلع عليها ولم تكن موجوده قبل فهذا خيراً كثيراً
أما إذا كان الأمر بتخريج الأثار فقط فكان ينبغي عليه وهذا رأيي إن يخرج كتاباً مستقلاً يذكر فيه هذا التخريج بدلاً من أن يلحقه بالكتاب وإذا كان الأمر أنه وجد تصحيفا في طبعة هجر فكان عليه أن ينبه عليها
نسئل الله أن يوفق جميع طلبة العلم لما فيه الخير والمصلحة
ـ[تركي مسفر]ــــــــ[26 - 04 - 09, 08:11 ص]ـ
الشيخ المحقق قام بتحقيق الأحاديث النبوية وآثار الصحابة وحكم عليها بما تستحقه من صحة وضعف , واعتمد نص طبعة التركي , وأشار إلى ذلك , والنص مضبوط لا يحتاج إلى إعادة مقابلة وتحقيق على مخطوطات.
ثم ما المانع من إعادة طبعة مرة اخرى حتى يتيسر لطالب العلم نسخة من الكتاب محققة قد لاتتيسر له طبعة اخرى , ولا ينتقد على من يقوم بخدمة حديث رسول الله وتنقية صحيحه من سقيمه.
بل ينتقد على الطبعات التي تطبع الكتاب وهو خال من التحقيق , بل لم يسلم نصه من التحريف والتصحيف والسقوط ربما صفحات.
مثال ذلك: طبعات المغني الأخرى مثل طبعة دار الفكر , طبعة سقيمة.
طبعة دار الحديث , مصر طبعة سقيمة بها سقط.
طبعة بيت الأفكار الدولية , في مجلدين لا ادري عنها , لكنها غير مرغوبة بذاك الشكل.
المهم إخواني , ينبغي علينا تشجيع من يمكث العشر سنوات او اكثر وهو يخدم كتابا من كتب أسلافنا , لا ان نبعث له بعبارات النقد اللاذعة.
ـ[ابو الأشبال الدرعمي]ــــــــ[26 - 04 - 09, 02:39 م]ـ
جزاه الله خيرا على كل حال و جعل ذلك الجهد مشكورا
لكن القصد انه طالما خصص خدمته للكتاب في الجانب الحديثي فقط فيكون الاولى خينئذ ان يفرد عن الكتاب و يطبع استقلالا
لان التحقيق في جوهره هو اخراج النص كما كتبه صاحبه او اقرب ما يكون اليه اما الحواشي و الزيادات فهذا امر زائد على اسم التحقيق و لا مانع منه مادام لا يخرج بالكتاب عن المقصود الاساس منه
و ما دامت طبعة التركي مضبوطة النص فلا داعي اذن من اعادة التحقيق و اصدار الكتاب بنصه و يكتفي بفصل عمله الحديثي و اصداره بمفرده كما فعل الشيخ الالباني في الارواء و الزيلعي و غيرهما
¥