تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رياض السعيد]ــــــــ[04 - 07 - 09, 12:30 ص]ـ

كتاب الباحث حمد العنقري لم يسبق إليه وهو من أفاضل الباحثين في دارة الملك عبدالعزيز، وللباحث الفاضل خالد المانع عمل كبير حول المخطوطات النجدية في المكتبة المحمودية، وللباحث الدكتور عبدالله المنيف أعمال كثيرة حول المخطوطات النجدية ومن أجل كتبه رسالته الدكتوراة حول صناعة المخطوطات النجدية، وهناك عدد من الباحثين ممن لهم اختصاص بعلماء نجد وما لهم من المخطوطات لهم دراسات كبيرة حول المخطوطات النجدية والبعض لهم دراسات علمية حول جهود أئمة الدعوة في التوحيد والحديث والتفسير والفقه وغير ذلك مما كتبوه ديانة وغيرة لا تزلفاً وحباً للشهرة وطمع الدنيا والترقي في الوظائف، وقد حال قسم المخطوطات في دارة الملك عبدالعزيز من تمكين هؤلاء الباحثين من المخطوطات النجدية لإسباب غير علمية، ولو سارت دارة الملك عبدالعزيز على منهج قسم المخطوطات في جامعة الإمام محمد بن سعود ومكتبة الملك فهد الوطنية وجامعة الملك سعود في التسهيل لطلاب العلم وتمكينهم من المخطوطات النجدية لخرجت دراسات كثيرة لاتحصر حول التراث النجدي وما يتعلق به.

ولكن عسى الله أن يبدل الأرض غير الأرض، ومن كتم علماً ألجمه الله بلجام من نار.

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[04 - 07 - 09, 12:38 ص]ـ

إضافة:

- الكتاب كخرج بصورةٍ كالأطلس.

- هذا الكتاب بقي له أجزاء أخرى بنفس القيمة العلمية والحجم، سيخرجها المؤلف.

يسر الله ذلك، ووفق الله المؤلف لكل خير.

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[14 - 07 - 09, 11:02 م]ـ

أين يباع؟

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[28 - 07 - 09, 11:36 م]ـ

أين يباع؟

يباع في الدارة حسب علمي وفي معروضاتها.

وسمعت من البعض أنك إذا أتيتهم يعطونك إياه مجانًا.

ـ[العابري]ــــــــ[30 - 07 - 09, 12:08 م]ـ

جزاه الله خيرا

ـ[رياض السعيد]ــــــــ[01 - 08 - 09, 02:44 م]ـ

لا نريد المجاملة أين العاطفة والحرقة على إخراج تراث أئمة الدعوة النجدية من قبل بعض علمائنا ومن أعظم الأمثلة على ذلك كتاب (مجموعة الرسائل والمسائل النجدية) نفدت طبعته بعد عام 1409هـ نشر دار العاصمة والتي قام على طبعها الشيخ عبدالسلام برجس، وأين مجموع فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم، غيبت وحجبت بعد وفاة الشيخ محمد بن إبراهيم، وما زالت هناك مخطوطات ووثائق مهمة لأئمة الدعوة النجدية حبيسة مكتبات شخصية ومؤسسات علمية لم ترى النور، والبعض منها أكله النمل الأبيض (الأرضة) وما زالت بعض المؤسسات العلمية في بلادنا تتجاهل عن عمد أو عن غفلة نشر وتحقيق الجديد من تراث أئمة الدعوة، وكذا إعادة نشر وطباعة ما نفد من الأسواق منذ أزمان.

فلا داعي لصنعة الحزن والتباكي ودموع التماسيح والتوجع والحنين لتراث أئمة الدعوة، فمازال بعض خواص أحفاد وتلامذة أئمة الدعوة النجدية يتجاهلون تراث هؤلاء الأئمة الذين قاموا بتحقيق التوحيد والدعوة إلى الله فبذلوا في سبيل ذلك أموالهم وأنفسهم ودمائهم ناهيك عن غربتهم وتسلط أعداء التوحيد عليهم بالحرب والقتل والتشريد والنفي وحرق وسرقة تراثهم وسقوط الدرعية عام 1233هـ مازال يبعث الحرقة في قلوبنا.

رحم الله أئمة الدعوة النجدية وكل من قام بتحقيق التوحيد.

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[01 - 08 - 09, 06:50 م]ـ

فلا داعي لصنعة الحزن والتباكي ودموع التماسيح والتوجع والحنين لتراث أئمة الدعوة، فمازال بعض خواص أحفاد وتلامذة أئمة الدعوة النجدية يتجاهلون تراث هؤلاء الأئمة الذين قاموا بتحقيق التوحيد والدعوة إلى الله فبذلوا في سبيل ذلك أموالهم وأنفسهم ودمائهم ناهيك عن غربتهم وتسلط أعداء التوحيد عليهم بالحرب والقتل والتشريد والنفي وحرق وسرقة تراثهم وسقوط الدرعية عام 1233هـ مازال يبعث الحرقة في قلوبنا.

رحم الله أئمة الدعوة النجدية وكل من قام بتحقيق التوحيد.

لا أستطيع أخي رياض التفريق بين:

الحزن والتباكي الذي دفع الشيخ صالح إلى كتابة هذه المقدمة .. والذي وصفته بالتصنّع.

وبين حرقتك على سقوط الدرعية سنة 1233هـ.

فكلاهما واحد.

ولا يزال في المجتمع عندنا طلبة علم لهم اعتناء فائق بتراث أئمة الدعوة وإعادة طبع القديم.

ـ[رياض السعيد]ــــــــ[02 - 08 - 09, 01:42 ص]ـ

لا أستطيع أخي رياض التفريق بين:

الحزن والتباكي الذي دفع الشيخ صالح إلى كتابة هذه المقدمة .. والذي وصفته بالتصنّع.

وبين حرقتك على سقوط الدرعية سنة 1233هـ.

فكلاهما واحد.

ولا يزال في المجتمع عندنا طلبة علم لهم اعتناء فائق بتراث أئمة الدعوة وإعادة طبع القديم.

ياأخي أن أتكلم عن واقع وقد زرت مكتبات شخصية لغالب أحفاد وتلاميذ أئمة الدعوة النجدية وقد أكل النمل الأبيض أوما يسمى بالأرضة غالب هذه المخطوطات، وأقولها بحق أصبح تراث أئمة أئمة الدعوة النجدية غريباً بين أهله، وأغرب منه من يبحث عن مخطوطاتهم ويدون جهودهم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير