تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[**صحح نسختك من كتاب: "روضة العقلاء" لابن حبان - تحقيق محي الدين عبد الحميد**]

ـ[أبو الفرج المنصوري]ــــــــ[05 - 07 - 09, 09:04 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه بعض الإسعافات لبعض التصحيفات والتحريفات الواقعة في كتاب: "روضة العقلاء ونزهة الفضلاء" للإمام ابن حبان البستي _رحمه الله_ بتحقيق/ محمد محي الدين عبد الحميد،،، محمد عبد الرزاق حمزة،،، محمد حامد الفقي _رحمهم الله_ وهذه محاولة لضبط النص بالمقارنة بمخطوط نُسخ سنة 580هـ بخط نسخ رائع وواضح وجميل ومضبوط بالشكل بالكامل.

ملحوظة: لا أشير هنا إلا إلى السقط أوالتصحيف أوالتحريف أوالزيادة، ولم ألتفت إلى الفروق والاختلافات المحتملة للصحة أو اليسيرة، وإلا فقد يكثر ذلك جدا.

وطبعًا المحققون معذورون لأنهم لم يعتمدوا إلا على نسخة وحيدة يتيمة، لندرة نسخ هذا الكتاب جدًا، والنسخة التي لدي صورت من مكتبة خاصة!

الفصل الأول

(ذكر الحث على لزوم العقل)

وصفة العاقل اللبيب

جاء في ص16، قال: (ومنصور بن صفر وذويهم، ليسوا ممن أحتج بأخبارهم ... )

والصواب: (ومنصور بن شُقَير وذويهم،ليسوا ممن أحتج بأخبارهم ... )

في نفس الصفحة، قال: (فالعقل به يكون الحظ، ويؤنس الغربة، وينفي الفاقة ... )

والصواب: (فالعقل يمكن الحظ،ويؤنس الغربة، وينفي الفاقة ... )

في نفس الصفحة، قال: (فإذا كان المر في أول درجته يسمى أديبًا ... )

والصواب: (فإذا كان المر في أول درجته سُميَّ أديبًا ... )

جاء في ص18، قال: (لأن قوت الأجساد المطاعم، وقوت العقل الحكم)

والصواب: (لأن قوت الأجساد المطاعم، وقوت العقول الحكم)

جاء في ص19، قال: (عن أخراه)

والصواب: (عن آخرته)

وفي نفس الصفحة، قال: (لأن في مجانبته الهوى إصلاح السرائر)

والصواب: (لأن في مجانبة الهوى إصلاح السرائر)

جاء في ص20، قال: (فلا يجب للعاقل أن يغتم إذا كان معدمًا؛ لأن العاقل قد يرجى له الغنى، ولا يوثق للجاهل المكثر ببقاء ماله)

والصواب: (فلا يجب للعاقل أن يغتم إذا كان معدمًا؛ لأن العاقل المُقل قد يرجى له الغنى، ولا يوثق للجاهل المكثر ببقاء ماله)

جاء في ص21، قال: (لأن البلايا إذا تواترت عليه أهلكت عقله، والرخاء إذا تواتر عليه أبطره)

والصواب: (لأن البلايا إذا تواترت عليه أهلكت عقله، والرخاء إذا تتابع عليه أبطره)

في نفس الصفحة، قال: (أخبرنا محمد بن الحسين بن قتيبة بعسقلان)

والصواب: (أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة بعسقلان)

جاء في ص22، قال: (ومن استحقر الإخوان أفنى مروءته)

والصواب: (ومن استحقر الإخوان أكسَدَ مروءته)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير