تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

في نفس الصفحة: (غير حاسد للأصحاب ولا مخادع للأحباب ولا يتحرش بالأشرار ولا يبخل في الغنى ولا يشره في الفاقه ولا ينقاد للهوى ولا يجمح في الغضب ولا يمرح في الولاية ولا يتمنى مالا يجد ولا يكتنز إذا وجد ولا يدخل في دعوى ولا يشارك في مراء ولا يدلي بحجة حتى يرى قاضيا ولا يشكو الوجع إلا عند من يرجو عنده البرء ولا يمدح أحدا إلا بما فيه ... )

والصواب: (لا حاسد الأصحاب)

ص24: (وكلام العاقل وإن كان نزرًا حُظوة عظيمة، كما أن مقارفة المأثم وإن كان نزرًا مصيبة جليلة)

وفي المخطوط: (وكلام العاقل فإن كان نزرًا خطره عظيم،كما أن مقارفة المأثم وإن كان نزرًا مصيبة جليلة)

قلت: الكلام في الموضعين لا يستقيم، والصواب: (وكلام الجاهل وإن كان نزرًا خطره عظيم،كما أن مقارفة المأثم وإن كان نزرًا مصيبة جليلة).

نفس الصفحة، قال:

والعلم ثالثها والحلم رابعها ... والجود خامسها والصدق ساديها

والصبر سابعها والشكر ثامنها ... واللين تاسعها والصدق عاشيها

والصواب: (والرفق عاشيها)

قلت: فكيف يكون الصدق ساديها، ثم يقول مرة أخرى والصدق عاشيها؟!!

نفس الصفحة، قال: (أخبرنا عمر بن عبد الله بن عمر الهجري)

الصواب: (أخبرنا عمر بن عبد الله بن عمر الهجري أبو حفص العابد)

في نفس الصفحة قال: (حدثنا عبدالله بن خبيق)

الصواب: (حدثنا عبدالله بن خبيق الأنطاكي)

ص25، قال: (إلى ما قد أصاب، وما بقي من عمره بما فنى)

والصواب: (بما قد أصاب، وما بقي من عمره بما قد فنى)

في نفس الصفحة، قال: (ولو أن العقل شجرة لكانت من أحسن الشجر، كما أن الصبر لو كان ثمرة لكان من أكرم الثمر)

في نفس الصفحة، قال: (ولقد أخبرنا محمد ... )

وفي المخطوط: (ولقد حدثنا محمد ... )

في نفس الصفحة، قال: (حدثنا محمد بن أبي مالك الغزي)

والصواب: (حدثنا محمد بن أبي مالك الغَنَوي)

في ص26، قال: (ولا يجب لمن تسمى به أن يتدلل إلا على من يحتمل دلاله)

وفي المخطوط: (ولا يجب لمن تسمى به أن يتدلل لمن يتدلل إلا على من يحتمل دلاله)

في نفس الصفحة، قال: (تقربه إلى ربه)

وفي المخطوط: (تقربه إلى باريه)

يتابع إن شاء الله ...

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير