تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} p.MsoFootnoteText, li.MsoFootnoteText, div.MsoFootnoteText {mso-style-noshow:yes; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} span.MsoFootnoteReference {mso-style-noshow:yes; vertical-align:super;} @page Section1 {size:612.0pt 792.0pt; margin:72.0pt 90.0pt 72.0pt 90.0pt; mso-header-margin:36.0pt; mso-footer-margin:36.0pt; mso-paper-source:0;} div.Section1 {page:Section1;} --> [1] - الإرشاد: 381. < o:p>

[1] - العقائد النسفية: 154.< o:p>

[1] - في تفسير سورة القلم الآية: 35. ج 8، ص؟.< o:p>

ولعل قائلاً يقول: إن المحققين من أهل العلم بينوا أن التفسير الكبير ليس كله من تصنيف الرازي بل فيه ما ليس له. قيل: نعم , ولكن أهل العم صرحوا بأنه قد فسر سورة القلم كاملة وما بعدها قال المعلمي اليماني في بحثه الفائق عن التفسير الكبير: (الأصل من هذا الكتاب وهو القدر الذي هو من تصنيف الفخر الرازي وهو من أول الكتاب إلى آخر تفسير سورة القصص، ثم من أول تفسير الصافات إلى آخر تفسير سورة الأحقاف، ثم تفسير سورة الحديد والمجادلة والحشر، ثم من أول تفسير سورة الملك إلى آخر الكتاب، وما عدا ذلك فهو من تصنيف أحمد بن خليل الخولي، وهو من التكملة المنسوبة إليه، فإن تكملته تشمل زيادة على ما ذكر تعليقاً على الأصل، هذا ما ظهر لي. والله أعلم) انتهي< o:p>

[1] - التفسير الكبير 30/ 81.< o:p>

[1] - انظر كلام الشيخ ابن سحمان في الرد عليه: (تنزية الشريعة عن الألفاظ الشنيعة).< o:p>

[1] - أصول الدين: ص 174.< o:p>

[1] - الغنية في أصول الدين، ص 168.< o:p>

[1] - انظر كلام ابن القيم المتقدم في جوابه الكافي.< o:p>

• قال السفارييني في نظمه ():

وجاز للمولى يعذب الورى من غير ما ذنب ولا جرم جرى

• قال جمال الدين الغزنوي ():" طاعات علامات الثواب لا علل، والمعاصي علامات العقاب لا عللها؛ لأن القديم سبحانه وتعالى لا يستحق عليه وهو المعبود المستحق للعبادة ثوابه وعقابه عدل لا واجب على الله عز و جل لأن الواجب يقتضي موجبا والموجب فوق الموجب عليه وليس أحد فوق الله عز و جل "اهـ

• قال المتولي في الغنية ():" ثواب المطيع وعقاب العصاة ليس بحق على الله من جهة العقل ولكن الخبر ورد بأنه يثيب المطيعين ويعذب العصاة ووعده حق ووعيده حق () "اهـ

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[28 - 02 - 10, 12:14 ص]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير