وساق على ذلك مثالا للتوثيق (مجله العرب)
اما موقفه الأخر فكان مع علم اخر من اعلام الحلة واحد ابرز مؤرخيها
والمهتمين بحياتها وتراثها الاجتماعي
والادبي والفلكلوري وهو من المفهرسين الذين يشار اليهم بالبنان الدكتور الفاضل صباح نوري المرزوك،
هذه الشخصية النبيلة والذي كان السبب المباشر لقبول الجراخ في دراسة الماجستير،
لكنه قابل الافضال والاحسان بالا ساءه والجحود،لاعجب لان ذلك هو ديدن المرضى بالعقد ...
كذلك تجاوزه بكلمات سوقيه وهو ينقد كتاب فصول التماثيل لابن المعتز الذي قام بتحقيقه المرحوم
مكي السيد جاسم وابنه وهما ماهما في عالم التراث،
اما قصة الجراخ معي فقصتها قصه لا تخلو من درس، الرجل اعارني (ديوان
ابو النجم العجلي) الذي قام بجمعه الاستاذ علاء الدين اغا وذلك عندما كنت اعد كتابي الماثل الى الطبع
(معجم شعراء اساس البلاغه) ثم وجدت ان الاستاذ علاء رغم ان اساس البلاغه
من المصادر التي يمكن الوصول اليها بسهوله لم
يرجع اليه لذلك قد فاته عدد لاباس به من شعر ابي النجم فاستدركتها عليه
واني اعلم بان الدكتور النبهان قد استدرك عليه
وكذلك محمد اديب عبد الواحد جمران
و لاني لم أرَ تعارضا مع ما استدركته وما استدركه الاستاذان الفاضلان
اما قوله (ان جميع ما استدركه على الديوان (اخذه) بقضه وقضيضه فهذا شي يجانب الصواب
والمستدرك نفسه يكذبه واما اتهامي لي بان لا صله لي بالتراث فهذا حسد
وحقد لاني ابن التراث وما قدمته للتراث يشهد لي
وهو يعترف بان لدي كتاب موسوم (معجم شعراء اساس البلاغه)
وهو الان في طريقه للطبع وهو ما يفضحه ويكشف زيف ادعائه
ويؤكد صلتي الوثقى بالتراث كذلك هو حاجته الى مستدركاتي
فهو لو كان نبيل النفس لتذكر انني قد قدمت له المستدرك على شعر صاحب الزنج
الذي بعثت به الى مجله التراث العربي السورية ليفيد منه
وانه قد افاد باعترافه لي من مستدركي على ابي نخيله،
ولأ لقمه حجرا فانا الذي قمت بفهرست معجم الشعراء
الذي قام بتحقيقه بالاجرة للباحث المحقق الاخ الاستاذ كامل الجبوري
وكذلك فاءت معجم الشعراء الذي صنعه ولي فيه حديث
وملاحظات تكشف اسفافه وسقوط تحقيقه وسيطبع ويوزع
وسيقف عليه اهل الصنعه وعند ذاك سيحصحص الحق وعنده سيظهر من السارق ومن الكذاب الاشر
واخيرا وليس اخرا ليعلم من لايعلم بان عباس هاني الجراخ صاحب كشك للتحقيق فهو محقق مأجور
ولو لم يتفضل عليه الاستاذ كامل سلمان الجبوري المحقق والمورخ باستئجاره لتحقيق نسب
قريش وذيل مراة الزمان ومعجم الشعراء
لما استطاع ان يحقق شيئا.
حتى مجله العرب التي طالما نشرعلى صفحاتها طعنها في علميتها و مصداقيتها
و جعلها مجله تنشر دون ان تميز الغث من السمين
وحاشا مجلتنا الغراء ان تكون كذلك وهي عنوان و فخر كل العاملين في مجال الادب والتراث العربي.
واخيرا انه و امثاله لايمكن ان يكونوا عائقا لمسيره كل المخلصين
ومهما سرق السارق فلا بد وان يقع يوما وعند ذاك تسود وجوه ولكن [لا] (1) حول ولاقوه الابالله
==============حاشية على المقال المنقول كتبها ناقل المقال========
(1) لفظة [لا] التي بين قوسين هذه لم تكن في المقال أضافها الناقل لكونها ضرورية في السياق [ناقل المقال].
ـ[شتا العربي]ــــــــ[13 - 08 - 09, 03:59 م]ـ
والمقال نشره كاتبه في 3/ 1/ 2008م في منتديات مجلة أقلام الثقافية
http://www.aklaam.net/forum/showthread.php?t=18345
ـ[شتا العربي]ــــــــ[13 - 08 - 09, 04:00 م]ـ
وممكن الاستزادة عن هذا الرافضي المسمى عباس هاني الجراخ وما فعله مع أقرب الناس إليه من أصحاب الأيادي البيضاء عليه أمثال الأستاذ المحقق هلال ناجي
في هذا الرابط
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=29147
ـ[شتا العربي]ــــــــ[13 - 08 - 09, 04:05 م]ـ
وحتى تتضح أمانة الرافضة في التحقيق (وهي شبيهة بأمانة المستشرقين والنصارى وأصحاب الأغراض) ينظر الرابط أعلاه
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=29147
وكيف تجلد الرافضي الخبيث عباس هاني الجراخ في إثبات لفظة (وأخذ الرفض) بدلا من (أخذ العروض) لموافقتها لهواه وعقيدة الرافضية الخبيثة
وهذه هي عقيدة الشيعة وديدنهم في الدس في الكتب وتزييف الحقائق
ـ[شتا العربي]ــــــــ[13 - 08 - 09, 04:12 م]ـ
وتجدون هنا أمثلة من تحريفات الرافضة لكتب السنة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=32479
ـ[شتا العربي]ــــــــ[13 - 08 - 09, 04:17 م]ـ
ولفضيلة الشيخ أبي محمد الألفي في الرابط أعلاه يقول:
إنَّ الرَّوَافِضَ شَرُّ مَنْ وَطِئَ الْحَصَى ... مِنْ كُلِّ إِنْسٍ نَاطِقٍ أَوْ جَانِ
مَدَحُوا النَّبِيَّ وَخَوَّنُوا أَصْحَابَهُ ... وَرَمَوهُمُ بِالظُّلْمِ وَالْعُدُوانِ
حَبُوا قَرَابَتَهُ وَسَبُّوا صَحْبَهُ ... جَدَلانِ عِنْدَ اللهِ مُنْتَقِضَانِ
فَكَأَنَّمَا آلَ النَّبِيِّ وَصَحْبَهُ ... رُوحٌ يَضُمُّ جَمِيعَهَا جَسَدَانِ
فِئَتَانِ عَقْدُهُمَا شَرِيعَةُ أَحْمَدٍ ... بِأَبِي وَأُمِّي ذَانِكَ الْفِئَتَانِ
فِئَتَانِ سَالِكَتَانِ فِي سُبُلِ الْهُدَى ... وَهُمَا بِدِينِ اللهِ قَائِمَتَانِ
ــــــــــــــــ
لُعِنَ الرَّوَافِضُ إنَّمَا أَخْبَارُهُمْ ... كَذِبٌ عَلَى آلِ النَّبِيِّ تُزَوَّرُ
كَتَمُوا نِفَاقَاً دِينَهُمْ وَمَخَافَةً ... فَلَوْ اِسْتُطِيعَ ظُهُورُهُ لاسْتَظْهَرُوا
هُمْ حَرَّفُوا كَلِمَ النَّبِيِّ وخَالَفُوا ... هُمْ بَدَّلُوا الأََْحَكامَ فِيهِ وَغَيَّرُوا
لَوْ لَمْ يَكُنْ سَبُّ الصَّحَابة دِينَهُمْ ... لَتَهَوَّدُوا فِي دِينِهِمْ وَتَنَصَّرُوا
لا خَيْرَ فِي دِينٍ يُنَافُونَ الْوَرَى ... عَنْهُ مِنْ الإِسْلامِ أَوْ يَتَسَتَّرُوا
لَيْسَ التُّقَى هَذِي التِّقِيَّةُ إِنَّمَا ... هَذَا النِّفَاقُ وَمَا هَوَاهُ الْمُنْكَرُ
وَجِهَادُ شِيعَةِ الشَّيْطَانِ فَرْضٌ لازَمٌ ... وَيُثَابُ فَاعِلُهُ عَلَيْهِ وَيُؤْجَرُ
¥