تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[طبعة ثانية من معرفة علوم الحديث للحاكم]

ـ[احمد بن فارس السلوم]ــــــــ[02 - 10 - 09, 01:34 ص]ـ

بإذن الله عز وجل ستصدر قريبا الطبعة الثانية من معرفة علوم الحديث وكمية أجناسه للإمام ابي عبدالله الحاكم رحمه الله تعالى.

وقد استدركت فيها بعض التصحيفات التي وقعت في الطبعة السابقة.

كما أني زدت الكتاب صيانة وتحقيقا.

وأعتذر لمن اقتنى الطبعة الأولى بأن الطبعة الثانية ستختلف أرقام صفحاتها عن تلك حيث إنني أعدت صف الكتاب وترتيبه.

ولا يخفى أهمية هذا الكتاب بالنسبة للحديثي فهو وإن كان أول مصنف في علوم الحديث كما أثبتنا ذلك في الدراسة التي قدمنا بها للكتاب في الطبعة الأولى إلا انه مستوعب للعلوم المهمة التي يحتاجها الحديثي.

والحاكم إن أخل بذكر بعض الأنواع والمذاهب التي ذكرها المتأخرون فذلك لأن بعضها لم يكن معروفا في زمانه أو غير محتاج إليه.

وسيصدر قريبا بإذن الله كتاب:

التحديث باختصار معرفة علوم الحديث

اختصرت فيه كتاب الحاكم وزدت عليه بعض الأراء في الأنواع التي ذكرها الحاكم.

أرجو أن يكون المختصر مفيدا للحديثي، وتذكرة للمختصين بعلوم الحديث.

وإلحاقا بالموضوع إذ أن الكتابين في علوم الحديث:

فسيصدر قريبا جدا بإذن الله عن مكتبة المعارف في الرياض:

كتاب التقريب والتيسير للإمام النووي بتحقيقي وشرحي.

ضبطت المتن على نسخ قديمة منها نسختان مأخوذة عن نسخة بخط المصنف ومروية عن تلميذه العطار وغيره عنه.

وثلاث نسخ أخرى.

وجعلت الشرح مبنيا على الأمثلة، طريقة أردت أن أميز بها الشرح.

أسأل الله القبول والتوفيق والصواب.

ـ[أبوالوليد السلفي]ــــــــ[02 - 10 - 09, 04:21 ص]ـ

بارك الله فيك وفي عملك.

منذ بضعة أيام كنت أبحث عن طبعتكم للمعرفة ولم أجدها. وأخبرني أحد أخواني أنها مختفية منذ فترة.

فعسى أن تصدر قريباً. فالحاجة ماسة لها. وجزاك الله خيراً.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[02 - 10 - 09, 02:03 م]ـ

الشيخ الكريم أحمد السلوم: بارك الله فيكم، ونفع بكم.

مرَّ عليَّ موضعٌ في الطبعة الأولى بحاجة إلى نظر، وأرجو أنكم قد صوبتموه:

ذَكَره الحاكم في المدلِّسين؛ لكنَّه جعله فيمَن كان لا يدلِّس إلاَّ عن ثقة، قال: "فمن المدلِّسين من دلَّس عن [73] الثِّقات الذين هم في الثقة مثل المحدِّث، أو فوقه، أو دونه ... ، فمنهم من التابعين: أبو سفيان طلحة بن نافع ... "، ثم أسند عن ابن مهديٍّ قوله: "كان شعبة يرى أحاديثَ أبي سفيان عن جابر صحيفة، إنَّما هو من كتاب سليمان اليشكري" [74]

ـــــــــــــــــــ

[73] في المطبوع: على، والتصويب من نسخة ابن سعدالله الحنبلي - وهي إحدى نسخ المحقق، ولم يشر في الحاشية إلى خلاف بين النسخ.

[74] معرفة علوم الحديث (ص: 339 - 340).

http://www.alukah.net/articles/1/6703.aspx

ـ[احمد بن فارس السلوم]ــــــــ[02 - 10 - 09, 03:18 م]ـ

أخانا أبا الوليد السلفي بارك الله فيك سيصدر الكتاب قريبا فهو الآن في بيروت.

الأخ محمد بن عبدالله:

لم يتبين لي الموضع الذي تريدني ان أعيد فيه النظر ..

لعلك تقصد استبدال عن بعلى كما هو في نسخة ابن سعد الله؟

إن كان كذلك فالأمر هين لا يستحق إعادة النظر لا سيما أن التصحيح هو عن لا على كما لا يخفى عليك من استعمالهم في التدليس، يقولون: دلسه عن فلان، أما دلسه على فلان فلها معنى آخر.

وإن كنت تقصد غير هذا فأرجو أن تتكرم وتوضحه لي.

والله يحفظكم ويرعاكم.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[02 - 10 - 09, 03:58 م]ـ

أحسن الله إليك.

لم أرد أن "تعيد النظر"، بل أن تنظر فيه وتصوِّبه.

والأمر هين والتصويب واضح بالنسبة لي ولك، لكنه قد يشكل على أناس.

والأصل في عمل المحقق -وليس مثلك من يقال له ذلك- نسخ النص كما هو في نُسَخه الخطية، وتصحيحه إن احتاج إلى تصحيح؛ حتى لو كان ذلك في (عن) و (على).

شكر الله لك.

ـ[أبو حفص العكاري]ــــــــ[03 - 10 - 09, 08:45 م]ـ

الحمد لله على هذه البشرى فقد تعبت أبحث عن الطبعة الأولى و لم أتحصل عليها حتى الآن!!

فضيلة المحقق: أحسن الله إليكم ما الدار التي ستطبع الطبعة الثانية؟ هل هي نفسها دار ابن حزم؟؟

جزاكم الله عنا و عن خدمتكم لعلوم السنة خير ما يجازى به الصالحين ذوي الإحسان

محبكم

أبو حفص العكاري

ـ[احمد بن فارس السلوم]ــــــــ[03 - 10 - 09, 09:19 م]ـ

مكتبة المعارف في الرياض بإذن الله تعالى

والله يحفظكم ويرعاكم

ـ[محمد العطواني]ــــــــ[04 - 10 - 09, 01:05 ص]ـ

اختيار موفق، نسأل الله أن يرى النور قريبا

ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[09 - 10 - 09, 09:21 م]ـ

المحقق الفاضل أحمد بن فارس السلوم -وفقه الله-.

انظر تعليق الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -وفقه الله- على كتاب "الكافي في علوم الحديث" (ص413) لأبي الحسن الأردبيلي التبريزي -رحمه الله-.

ـ[حارث ماهر ياسين]ــــــــ[09 - 10 - 09, 10:19 م]ـ

قرأت الكتاب بطبعته الأولى، عملٌ مبارك وجهدٌ متميز، بارك الله في جهودكم ووفقكم لخدمة الدين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير