تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[اقتراحاتكم ... في رفوف المكتبة ...]

ـ[أبو عمر الطائي]ــــــــ[03 - 10 - 09, 02:29 ص]ـ

..

..

اقتراحاتكم ... في رفوف المكتبة ... في غرفة مجلس الرجال ... ((ليس عندي مناسب غيرها)) ..

وقد جربت بعض التجارب ...

منها:

ـ الخشب العادي ... يتقوس مع مرور الوقت ...

ـ الدواليب العادية الحديدية ... عيبها أنها غير محجوبة من كلا الجهتين .. وعند الإضافة لاتستطيع الانتفاع من الفراغ الذي فوقها ...

ـ البزة الحديدية ... شكلها لايتناسب في مجلس الرجال ...

ـ فكرت برفوف جبسية مثل مايسمى عندنا ب (الكمار) كمار مشب النار ... الذي توضع به الاباريق والدلال .. ولكنه مكلف والشئ الآخر ... لاتستطيع نقله معك .. عند تغيير المكان.

ـ فكرت بالخشب .. ولعله هو الأفضل ... ولا أدري عن أنواع أخرى جيدة ... تكون لونها يميل للعودي ... وشكلها مقبول ... تحفظ الكتب ...

وهل أحد فكر بطريقة لحماية الكتب من الغبار؟

وهل أحد فكر بأبواب زجاجية على رفوف الخشب؟

أرجو أن تفيدونا .. بورك فيكم.

....

ـ[أبو عمر الطائي]ــــــــ[05 - 10 - 09, 04:16 م]ـ

للرفع ..

ثم النفع ..

ـ[صالح بن عمير]ــــــــ[08 - 10 - 09, 10:38 ص]ـ

نوقش هذا الموضوع على هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=86489&highlight=%D1%DD%E6%DD&page=2

وأفضل حل في رأيي والله أعلم هو في الرد 55

جزاكم الله خيراً

ومن باب المشاركة ورغبة في الإضافة

أقول:

أما عن مكتبتي فقد فصلتها كالآتي:

1/ارتفاع المكتبة لوح كامل أي: 2,40 متر.

2/في كل دولاب 8 أرفف.

3/ ارتفاع الرف الواحد 27 سم في الخمسة الأولى وفي الثلاثة السفلى 30 سم حتى تستوعب الكتب كبيرة الحجم كالمعجم المفهرس لألفاظ الحديث وكتفسير ابن كثير بتحقيق السلامة.

4/عمق الرف 25 سم ولو استقبلت من أمري ما استدبرت لجعلته 20 سم.

5/أما عن نوع الخشب فهو mdf ماليزي وهو أرخص من السنديان بكثير , واخترت النوع الملبس بطبقة خشبية مصقولة حتى لا تتمزق الكتب بسبب خشونة الخشب.

6/استفدت من زوايا الغرفة فجعلتها أرففا ً.

7/ جلعت بين كل رف ورف بروازاً (إطاراً) خشبياً بلون أسود لتحسين المظهر.

وأسأل الله تعالى أن يجعل هذه الكتب حجة لنا لا علينا.

أختمها بمقولة لشيخ الإسلام رحمه الله:" وقد أوعبت الأمة فى كل فن من فنون العلم ايعابا فمن نور الله قلبه هداه بما يبلغه من ذلك ومن أعماه لم تزده كثيرة الكتب إلا حيرة وضلالا كما قال النبى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لأبى لبيد الأنصارى أوليست التوراة والإنجيل عند اليهود والنصارى فماذا تغنى عنهم

فنسأل الله العظيم أن يرزقنا الهدى والسداد ويلهمنا رشدنا ويقينا شر انفسنا وأن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا ويهب لنا من لدنه رحمة إنه هو الوهاب والحمد لله رب العالمين وصلواته على أشرف المرسلين " مجموع الفتاوى 10/ 665.

فراجعه لترى الصور التي ألحقها في رده

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير