[التلخيص شرح الجامع الصحيح]
ـ[نادية عبد الله]ــــــــ[20 - 10 - 09, 02:22 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
إخواني كتاب " التلخيص شرح الجامع الصحيح " للإمام النووي، المعروف أنه بتحقيق المحقق الدكتور نظر محمد الفاريابي طبعة دار طيبة للنشر و التوزيع بالرياض.
لكن أثناء إطلاعي على أحد الرسائل الجامعية وجدت أن الباحثة ذكرت أنه مطبوع أيضا بدار الكتب العلمية - بيروت -
فهل ممكن من الإخوان الأفاضل إفادتي عن هذه الطبعة و من محققها و أي التحقيقين و الطبعتين أحسن و هل للكتاب تحقيقات و طبعات غير المذكورة.
و بارك الله فيكم
ـ[عبدالعزيز بن ابراهيم النجدي]ــــــــ[20 - 10 - 09, 06:11 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
إخواني كتاب " التلخيص شرح الجامع الصحيح " للإمام النووي، المعروف أنه بتحقيق المحقق الدكتور نظر محمد الفاريابي طبعة دار طيبة للنشر و التوزيع بالرياض.
لكن أثناء إطلاعي على أحد الرسائل الجامعية وجدت أن الباحثة ذكرت أنه مطبوع أيضا بدار الكتب العلمية - بيروت -
فهل ممكن من الإخوان الأفاضل إفادتي عن هذه الطبعة و من محققها و أي التحقيقين و الطبعتين أحسن و هل للكتاب تحقيقات و طبعات غير المذكورة.
و بارك الله فيكم
المحقق الفاضل ليس بدكتور ... (ولعل طبعته أجود الطبعات)
وما طبع في دار الكتب العلمية هي طبعة سقيمة مستلة (بعناية علي الحلبي)
وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح.
ـ[محمد العطواني]ــــــــ[21 - 10 - 09, 05:41 م]ـ
ألا توجد للكتاب طبعة أخرى غير هذه الطبعة كاملة.
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[21 - 10 - 09, 10:49 م]ـ
المحقق نظر الفريابي، عرض في طبعته لطبعات الكتاب، وقد تعرض لثلاث طبعات:
1.الطبعة المنيرية.
2.طبعة علي الحلبي لمقدمة النووي لشرحه على البخاري، وليس للشرح كاملا، وقد استل الحلبي مقدمة النووي هذه فأخرجها في كتاب أسماه: ما تمس إليه حاجة القاري من صحيح البخاري، وهي التي انتقدها الفريابي، وهي التي طبعت بدار الكتب العلمية، ولم يطبع الشرح - أقصد الحلبي - كاملا.
3.طبعة د. مصطفى البغا.
استغرق هذا النقد (116) صفحة من الكتاب، وبنظري أنه بالغ في النقد، فصار حجم الكتاب كبيرًا، خرج الكتاب في مجلدين، مع أن في الامكان اختصاره في مجلد.
ومع ذلك فقد خدم الكتاب خدمة جيدة كما أحسب، علمًا أن الشرح لم يتم، فقد شرح فيه النووي الصحيح إلى كتب العلم.
ـ[نادية عبد الله]ــــــــ[23 - 10 - 09, 12:38 م]ـ
السلام عليكم و بارك الله فيكم على ما تفضلتم به
و عليه فمن خلال كلامكم هذا يبقى تحقيق الأستاذ الفاريابي الأحسن.