[صحح نسختك من فتح الباري بشرح صحيح البخاري ط. دار طيبة]
ـ[أبو عبد الرحمن النجدي السلفي]ــــــــ[07 - 11 - 09, 11:40 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.< o:p>
(? ? ٹ ٹ ٹ ٹ ? ? ? ? ? ? ?) ([1] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/#_ftn1)).
(? ? ? ? ? پ پ پ پ ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ٹ ٹ ٹ ٹ ? ? ? ? ? ?) ([2] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/#_ftn2)).
(? ہ ہ ہ ہ ھ ھ ھ ھے ے ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ?)([3] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/#_ftn3)).
أَمَّا بَعْدُ:فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ، وَخَيْرُ الْهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ، وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ ([4] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/#_ftn4)).
فمن خير شروح صحيح الإمام العَلَم محمد بن إسماعيل البخاري /: فتح الباري للحافظ ابن حجر العسقلاني. وقد طبع طبعات كثيرة، ولعل من أفضلها في الطبعات الحديثة -بعد الطبعة السلفية الأولى-: الطبعة التي أصدرتها دار طيبة بعناية أبي قتيبة نظر الفاريابي جزاه الله خيراً.< o:p>
هذا، وبعد الدراسة لهذه النسخة: كانت ثَمَّ جملة من الملاحظ عليها؛ تتميماً للفائدة إن شاء الله تعالى، أجملها في التالي:< o:p>
1- حذف حواشي الطبعة السلفية: بما في ذلك الحواشي المتعلقة بمقابلة النسخ التي قام بها سماحة الوالد العلامة ابن باز / ومصححو الدار السلفية، وهي حواش -في بعض المواضع- مهمة في فهم النص؛ إذ قد يكون به تحريف أو سقط فيتنبه القارئ لذا.< o:p>
2- بعض التصحيفات والسقط الذي وقع في حواش العلامة ابن باز / المتعلقة بجوانب العقيدة وغيرها مما قد يلتبس بعضه على القارئ فلا يقدر تلكم التعليقات حق قدرها.< o:p>
3- بالمقابلة على الطبعة السلفية الأولى وطبعة بولاق ومخطوط لمقدمة الفتح –تبين الآتي:< o:p>
* وقعت بعض التصحيفات في طبعة دار طيبة تَفَرَّدَتْ بها.< o:p>
* وقعت بعض التصحيفات في طبعة دار طيبة في مقدمة الفتح موافقة للطبعة السلفية ومخالفة للمخطوط!! وبالرجوع إلى المراجع المختلفة -ككتب الرجال مثلا فيما يتعلق بالأسماء- تبين أنَّ الصواب ما في المخطوط.< o:p>
وفيما يلي من الورقات أعرض إن شاء الله لما وقفت عليه من ذلك من طبعة دار طيبة الأولى سنة 1426؛ تتميماً للفائدة وزيادة في جلاء هذه الطبعة وحسنها، والله الموفق.< o:p>