كتب الشيخ محمد بن إبراهيم .. هل هي ممنوعة فعلاً!
ـ[يزيد الدوسري]ــــــــ[23 - 11 - 09, 09:35 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اخواني الكرام سمعت قبل فترة أن لفضيلة الشيخ محمد إبن إبراهيم ال الشيخ - رحمه الله - فتاوى مطبوعة في 10 مجلدات جمعها وصنفها جَمعها ورتبها وحققها فضيلة الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن قاسم -رحمه الله - .. وتتضمن فتاواه بحوثاً مهمة في عدد من مسائل النوازل .. وقد وجدت الفتاوى على كتاب اكتروني في أكثر من موقع ولله الحمد. لكن عندما سئلت عن توافرها في السوق مطبوعة قيل لي بأنها ممنوعة!
حقيقة لم أخذ كلام من قال لي ذلك لكونه بعيد عن عالم الكتب الشرعية .. لكن أحببت الإستفسار من هنا .. من أهل الحديث وخاصته:) .. وإذا كانت موجودة فحبذا لو ترشدوني بارك الله فيكم إلى مكان بيعها. وجزاكم الله خيراً
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[23 - 11 - 09, 09:56 م]ـ
وأنا كذلك .. أعلم أنها ممنوعة من النشر
لكني أظنها موجودة في مكتبة والدي بطبعة سوداء
ـ[أحمد بن العبد]ــــــــ[24 - 11 - 09, 01:30 ص]ـ
الكتاب متوفر بمصر
عند مكتبة بن تيمية وغيرها
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 01:31 ص]ـ
لكنّها في السعوديّة - والله أعلم - ممنوعة
ـ[عبدالرحمن الوادي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 07:16 ص]ـ
نعم ممنوعة ولا حول ولا قوة الا بالله
والمفتي الحالي ال الشيخ وفقه الله سئل عن هذا الموضوع في برنامج الجواب الكافي فأنكر انها ممنوعة
فليت احد من الاخوان إذا التقاه يخبره ويؤكد عليه
فإن أعداء الدعوة السلفية يتخذون هذا المنع سبيلا في الطعن فيقولون كتب علمائهم ممنوعة عندهم
فكيف تريدون منا الا نمنعها .... كما فعلوا بكتب الشيخين بن باز وبن عثيمين رحمهما الله
ـ[عبد الرزاق ابن حسين]ــــــــ[24 - 11 - 09, 11:50 ص]ـ
الكتاب متوفر في الجزائرـ و لله الحمد
ـ[ابن البجلي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 12:00 م]ـ
أخبرت أن بعض المكتبات موجوده عندهم إذا طلبتها بصفة خاصة
ـ[يوسف بن عواد البردي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 01:59 م]ـ
وما سبب المنع حفظكم الله؟
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 02:07 م]ـ
أظن أنّ فيها كلاما شديدا ً في مسائل الحاكمية ..
هذا ظنّي وإن بعض الظنّ إثم ..
ـ[عبد الرحمن بن محمد السبيعي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 03:42 م]ـ
الفتاوى عندي،
أمَّا سبب منعِها - إن صحَّ - فهو فيما يظهر لأنَّ فيها كلاماً خاصّا بينَ الشيخِ وبينَ ملوكِ وأمراءِ الدَّولة، فتَجِد استفتاءاتٍ من ملوك الدولة السعودية، وأمر أشكلَ على أحد الأمراء فسأل عنه، وفيها نصائحُ يرسلها الشيخ لهم، وفي بعضِ ذلِك خصوصيَّة، وقضايا خاصَّة.
وأمَّا ماذكَره أخي أبو الهمّامِ فبعيدٌ فإنَّ كلام الشيخِ حول موضوع تحكيم الشريعة منشور في رسالة مستقلّة مطبوعة متداولة في السعوديّة.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 03:48 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي عبد الرحمن ..
ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[24 - 11 - 09, 03:49 م]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[ابن البجلي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 04:30 م]ـ
شيخ عبدالرحمن
أنا قرأت في هذه المراسلات فليس فيها معيب بل على العكس تماما فهي تعكس حرص الملوك في رسائلهم على تحكيم الشريعة وتقبلهم لنصائح العلماء والعمل بها,,
فما سبب غيابها عن المكتبات؟؟
كذلك الشيخ عبدالكريم الخضير قال إنها مطبوعة موجودة!!! لكن لا أثر لها والله اعلم
ـ[أبو مجاهد الحنبلي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 04:32 م]ـ
أظن أنّ فيها كلاما شديدا ً في مسائل الحاكمية ..
هذا ظنّي وإن بعض الظنّ إثم ..
أصبت مربط الفرس، ولعل هناك أمر آخر أيضاً ..
فلمن لا يعرف الإمام محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله وأورثه الفردوس، إمام جبل سلفيّ جليل رحمه الله والله أسأل أن يعوضنا ذاك الإمام بمثله او بخير منه.
ـ[يوسف بن عواد البردي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 05:18 م]ـ
رحم الله الشيخ .. يقال: بأن له فتوى تجيز (العمليات الفدائية) أيام احتلال فرنسا للجزائر.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[24 - 11 - 09, 07:20 م]ـ
مع العلم بأن جمع الفتاوي، وتكليف الشيخ ابن قاسم بجمعها، والأمر على جهات الحكومة بالتعاون معه، والإنفاق على جمعها وطباعتها، كله حصل بقرار حكومي. والكتاب نفسه من مطبعات الحكومة
ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[24 - 11 - 09, 07:41 م]ـ
الكتاب ممنوع بيعه في المكتبات فقط دون تشديد
و هو يباع علناً في السوق السوداء كما يقولون , و من عنده الكتاب لا يضيق عليه أبداً و لا يصادر.
و قد اشتريته قبل سنوات من أحد الإخوة كان يقوم بتصويره و تجليده ثم بيعه , و لكن رقمه ضاع مني.
ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[24 - 11 - 09, 07:57 م]ـ
رحم الله الشيخ .. يقال: بأن له فتوى تجيز (العمليات الفدائية) أيام احتلال فرنسا للجزائر.
بارك الله فيكم.
الذي أعلمه أن أفتى بجواز الانتحار في حالة خاصة؛ جاء في فتاواه (6/ 207، 208):
(1479 - جواز الانتحار في حالة)
الفرنساويون في هذه السنين تصلبوا في الحرب، ويستعملون "الشرنقات" إذا استولوا على واحد من الجزائريين، ليعلمهم بالذخائر والمكامن، ومن يأسرونه قد يكون من الأكابر فيخبرهم أن في المكان الفلاني كذا وكذا.
وهذه الإبرة تسكره إسكاراً مقيداً، ثم هو مع هذا كلامه ما يختلط فهو يختص بما يبنيه بما كان حقيقة وصدقاً.
جاءنا جزائريون ينتسبون إلى الإسلام يقولون: هل يجوز للإنسان أن ينتحر مخافة أن يضربوه بالشرنقة، ويقول: أموت أنا وأنا شهيد ـ مع أنهم يعذبونهم بأنواع العذاب.
فقلنا لهم: إذا كان كما تذكرون فيجوز، ومن دليله: "آمنا برب الغلام" وقول بعض أهل العلم: إن السفينة إلخ إلا أن فيه التوقف من جهة قتل الإنسان نفسه، ومفسدة ذلك أعظم من مفسدة هذا، فالقاعدة محكمة، وهو مقتول ولابد. اهـ
والله أعلم.
¥