[ثناء الشيخ الالبانى على تحقيقات غيره لبعض الكتب؟؟؟]
ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[24 - 12 - 09, 05:42 م]ـ
السلام عليكم .. هل من الممكن ذكر ثناء الشيخ الالبانى على تحقيقات غيره من أهل العلم لبعض الكتب؟؟؟
-فالذى أعرفه أنه أثنى على كتاب للشيخ محمد عمرو رحمة الله عليه كتاب"القسطاس"
وكتاب تنبيه الهاجد لشيخنا العلامة الشيخ الحوينى حفظه الله
فهل من مزيد لثناء الامام الالبانى على بعض التحقيقات للكتب الشرعية ... بارك الله فيكم
ـ[عامر الحربي]ــــــــ[26 - 12 - 09, 02:28 م]ـ
نعم نرجو ذلك مع ذكر المرجع بالجزء والصفحة
ـ[ابو عبد الله الهلالى]ــــــــ[26 - 12 - 09, 04:52 م]ـ
كتاب القسطاس من كتب الشيخ محمد عمرو القديمة وقد تراجع عنه
ـ[أبو الاشبال المكى]ــــــــ[26 - 12 - 09, 06:47 م]ـ
ومنهم ايضاً شيخنا العلامة عطاء بن عبد اللطيف حفظه الله
قال عنه الشيخ فى كتابه حكم تارك الصلاة (تنبيه ثان:
بعد كتابة ما تقدم بأيام أطلعني بعض إخواني على كتاب هام بعنوان: (فتح من العزيز الغفار بإثبات أن تارك الصلاة ليس من الكفار) تأليف عطاء بن عبد اللطيف أحمد ففرحت به فرحا كبيرا و ازداد سروري حينما قرأته و تصفحت بعض فصوله و تبين لي أسلوبه العلمي و طريقته في معالجة الأدلة المختلفة التي منها - بل هي أهمها - تخريج الأحاديث و تتبع طرقها و شواهدها و تمييز صحيحها من ضعيفها ليتسنى له بعد ذلك إسقاط ما لا يجوز الاشتغال به لضعفها و الاعتماد على ما ثبت منها ثم الاستدلال به أو الجواب عنه
و هذا ما صنعه الأخ المؤلف - جزاه الله خيرا - خلافا لبعض المؤلفين الذين يحشرون كل ما يؤيدهم دون أن يتحروا الصحيح فقط كما فعل الذين ردوا علي في مسألة وجه المرأة من المؤلفين في ذلك من السعوديين و المصريين و غيرهم
أما هذا الأخ (عطاء) فقد سلك المنهج العلمي في الرد ...... )
ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[27 - 12 - 09, 11:43 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ولكن عنوان الكتاب يدعو إلى الغلو فى الرجاء وعدم ترهيب تارك الصلاة
والحق كما قال شيخنا الحوينى حفظه الله تعالى أن الادلة فى مثل هذا الحكم تترك على ظاهرها ختى يخشى ويخاف هذا العاصى أما لو قلت له أن الراجح عدم كفره وهو من جملة المسلمين فالربما ركن إلى هذا ولم يصلى
-أما طلاب العلم فمعرفتهم لمسائل الخلاف فمهم والله أعلم.
ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[03 - 01 - 10, 01:50 م]ـ
يرفع للفائدة
ـ[سليمان أحمد]ــــــــ[03 - 01 - 10, 02:02 م]ـ
وأثنى الشيخ على نفس الجديع في تخريج الأحاديث وتتبع الطرق
ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[03 - 01 - 10, 03:09 م]ـ
وقال العلامة رحمه الله عن الجزء الأول من كتاب "بذل الإحسان بتقريب سنن النسائى أبى عبد الرحمن "وهو من أول ما كتب شيخنا حفظه الله _وقد أهداه لى بارك الله فيه_:
قوى قوى؛ ما شاء الله.
وكان ذلك عند لقاء شيخنا حفظه الله بالعلامة رحمه الله فى عمان عام 1407.
انظر "بذل الإحسان " (1\ 6).
......
يتبع
ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[06 - 01 - 10, 12:14 ص]ـ
وقال رحمه الله فى السلسلة الصحيحة وهو يتناول تخريج حديث عبدالله بن بحينة "صلى لنا رسول الله صلاة من الصلوات فقام من اثنتين ..... "
قال رحمه الله: نبه على ذلك صديقنا الفاضل أبو إسحاق الحوينى فى كتابه القيم "غوث المكدود فى تخريج منتقى ابن الجارود" وقد أهدى إلى الجزءالأول منه جزاه الله خيرا أ. ه
انظر الصحيحة الخامس (ح 2457) (ص 585)
قال أبوعمرو وقد أهدى إلى شيخنا حفظه الله اللؤلؤ والأصداف
يتبع ........
ـ[أبو مبارك السلفي]ــــــــ[12 - 03 - 10, 05:49 ص]ـ
وأثنى الشيخ على نفس الجديع في تخريج الأحاديث وتتبع الطرق
صرح الشيخ الألباني بذم الجديع
قال الشيخ الألباني في [السلسلة الصحيحة، رقم: 3327]:
(الباحث المحقق عبد الله الجديع .. رأيته قد ذهب إلى إعلال هذين الطريقين الصحيحين وغيرهما .. رأيته متكلفاً في نصب التعارض بينها .. ومغالياً في ادعاء الانقطاع ..
أما التكلف .. وأما المغالاة؛ فقد تشبث في إثبات الانقطاع المزعوم بـ ...
ومعلوم من علم الأصول أن المثبت مقدم على النافي، وهذا أمر لا يخفى عليه .. ولكن لننظر كيف رد الإثبات بطرق ملتوية هزيلة: ..
الجديع نفسه .. يقول: [ولعل هذا القول .. واعتمد هذا القول أبو داود .. ].
فأقول: أما قوله: [ولعل .. ] فيقال له: اجعل [لعل] عند ذاك الكوكب. وكذلك قوله: [واعتمد هذا القول أبو داود] فهو مثله أو أسوأ؛ لأنه مجرد دعوى لا دليل عليها، فسبيلها أن يضرب بها عرض الحائط، لا سيما وهي في صدد ردّ حقيقة ثابتة، وهي تصريح الراوي الثقة بالسماع، بل واتهام لحافظين من حفاظ الأمة أنهما يصححان الأحاديث بناء على بلاغ منقطع لا يخفى على المبتدئ في هذا العلم ضَعْفه.
وإني- والله- لأعجب من جرأة هذا الباحث على مثل هذه الدعوى الهدامة التي لم يُسْبق إليها، وليس هذا فقط، بل ولا يقيم وزناً لبعض الأقوال التي تؤيد الاتصال من بعض الحفاظ من أئمة الجرح والتعديل المطلِعين على أقوال الحفاظ السابقين من الناقدين، كالحافظ العسقلاني .. وأتعجب منه! فاعتبروا يا أولي الأبصار!). انتهى كلام الشيخ الألباني
¥