تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد بن العبد]ــــــــ[14 - 01 - 10, 02:46 ص]ـ

اتسع الخرق على الراقع

لا جديد ولا مزيد كلام بنسمعه كتير لكن أين التنفيذ

وأكاد أجزم أن لا شئ سيتغير لأن الجهة منفكة (ابتسامة)

مع تأييدى الشديد لكلام أبى فهر بارك الله فيه

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[14 - 01 - 10, 09:14 م]ـ

بارك الله فيكم جميعاً ..

1 - أخي ابن يونس: ليس هذا هو موطن مناقشة أصل المسألة، والنزاع في أصل جواز التصوير هو من النزاع السائغ، ومفسدة وقوع البعض في إثم الإضرار ببعض المؤلفين والناشرين لا تكفي لغلق باب النفع العظيم هذا.

2 - وضع هذا الموضوع في أحد المنتديات فتشعب الناس يتكلمون عن أصل التصوير وينقلون فتاوى في تجويز التصوير وليس هو محل النزاع وتدخل بعضهم بعجمته ليُغير عنوان الموضوع زاعماً أنه يفيد اتهام جميع مصوري الكتب وآخر تهكم على ما ذكرته من معرفتي بالشرع وبالناس وآخر يريد قلع الباب لا فتحه و .. و .. ثم أغلق الموضوع،ولا أدري متى سنصبر على معالجة المسائل المهمة والحساسة وهل فُتحت المنتديات للتبريكات والتطبيل؟!

3 - طبع عدة طبعات متعددة التكلفة من الكتاب الواحد = ترف لا يُصبر عليه والأولى طباعة كتاب جديد.

4 - تذمر وتضرر المؤلفين والناشرين أشهر من أن يُستدل عليه،وآخرهم طالب علم راسلني وقد نُشرت رسالته العلمية عن نسختها الأصلية قبل النشر مما أعاقه عن تنقيحها ونشرها ولما اشتكى = اتهمه أهل الظنون الكاذبة والخيالات العجيبة بحب المال وأنه يطلبه!!

5 - هذا الموضوع من الأهمية بمكان،وإثم مصور الكتب تصويراً ينتج عنه تضرر المؤلف والناشر هو إثم لا ينتطح فيه عنزان وليس محلاً لنزاع سائغ أصلاً، وإنما يكون النزاع السائغ هو في ضبط الحد الذي يمنع هذا الضرر أو يُقلل من أثره ويغمره في المصلحة المرجوة،أما بقاء الحبل على الغارب وتسليم الأمر لشهوة مصور الكتب وإرادته لتكثير المصور المنشور فهذا (وإن حسن قصد المصور) فتح لباب من أبواب الإضرار بالمسلمين وتضييق أرزاقهم ومعايشهم وظلم لمكلف ليس لأحد ظلمه ولا إسقاط مطلق حقه.

ـ[ابن يونس]ــــــــ[14 - 01 - 10, 09:31 م]ـ

وتأكيدا لكلامك يا أخى انا لم أطالب بغلق الباب بالكلية امام التصوير وإنما ترشيد الأمر والاتجاه لكتب المؤسسات والهيئات والكتب التى اختفت طبعتها وينادى البعض باعادة تصويرها

ومما يثير التعجب ان يعلن اخ فى منتدانا هذا او غيره عن كتاب حتى يشتريه أو ينشره أحد الناشرين فيطالبه أحد إخواننا بصورته pdf فهل يا ترى سيقبل عليه ناشر بعد رفعه

كل ما كررته هو ان نوازن بين المصالح ولا تكون مصلحة فرد أو افراد من المجتمع مقدمة على حفظ التراث بنشره وطبعه وايضا الواقع يشهد أن أنتاج وجودة النشر لدور تضع الربح المادى وسيلة لنجاحها واستمرارها أفضل ممن ينشر التراث من المؤسات والهيئات من جهة الكم والكيف هذا فى المجمل وأنا هنا لا أضع الدور التجارية فقط فى ميزان المقارنة وهى فى نفس الأمر أبعد الدور عن الضرر من التصوير لكون كتبها لا تستحق ان تصور

ـ[الاستاذ]ــــــــ[16 - 01 - 10, 03:32 م]ـ

حبذا لو عرض الأمر على اللجنة الدائمة أو مجمع الفقه , فالأمر أكبر من فتوى شيخ أو رأي طالب علم.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[16 - 01 - 10, 04:45 م]ـ

حبذا لو عرض الأمر على اللجنة الدائمة أو مجمع الفقه , فالأمر أكبر من فتوى شيخ أو رأي طالب علم.

أما اللجان ومجامع الفقه فغالبها على حفظ حقوق المؤلفين والناشرين ونحوهم حفظاً تاماً ..

وبالتالي فلن ينتفع بكلامهم أهل التصوير ..

ـ[ابن يونس]ــــــــ[16 - 01 - 10, 05:05 م]ـ

الأمر لا يحتاج لسرد الفتاوى وانما ليعرض كل منا ما يراه من جهة المصالح والمفاسد ليقف الجميع على عواقب التوسع فى التصوير

مع العلم أن أكثر من يصور يحتسب فى عمله فعليه أن يعرف هل احتسابه هذا عن عمل صحيح أم فاسد وهل هو هكذا يخدم الدين والتراث أم يضره أكثر مما ينفعه ولايكون الأمر مبناه التعصب لوجهة نظر دون التفكر فيها مع الصبر على فتح الموضوع ويا حبذا تثبيته

ـ[أسامة بن يحيى الجزائري]ــــــــ[16 - 01 - 10, 06:30 م]ـ

أحسن الله إليكم

ألا يلحق بهذا -مع الفارق في الضرر- تلكم الكت لتي يعاد رصفها سواء على الشاملة أو الوورد؟!

ـ[بو عبد الرحمن]ــــــــ[17 - 01 - 10, 12:21 م]ـ

اقتنيت منذ مدة كتاب "أحكام تجميل النساء" للدكتوره ازدهار المدني.

وهذا الكتاب قد فني من السوق حتى أني اشتريتها من الدار الناشره وهي آخر نسخة عندهم -على حد قولهم-.

والكتاب كان بحاله جيده في العموم إلا أن الغلاف كان ممزوع وقد ألصقته عند إحدى المطابع.

وبعد هذا العناء كله اتصلت بالدار مرة أخرى لأستأذنهم في إعادة نسخ الكتاب وتصويره (لا أعني التصوير الالكتروني) وأوضحت لهم أني سأضع كلمة "وقف" على الكتاب حتى لا يتسنى لأحد أن يستغله بسوء.

وأردت توزيعها على الأقارب فقط وليست لدي نية للبيع، فرفضت الدار الناشره.

فسألتهم في أن يطبعوا الكتاب (كمية بسيطه لا تتجاوز 50 نسخه) فلم يستجيبوا لي ورفضوا مرة أخرى إلا أن تكون الكمية كبيرة يعني في تصوري 1000 نسخه فما فوق.

مع العلم أن هذا الكتاب قديم مر عليه أكثر من 5 سنين أو 7 سنين.

فما الحل في مثل هذه المواقف؟

علماً بأني فكرت في تصويره الكترونياً ولكني لم أسمح لنفسي بعدها حتى لا أكون دخلت في أمور فيه شبهة على الأقل.

أفيدوني.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير