تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ويأتي مختصرا في مسند ابن عباس برقم (2055) من طريق أبي إسحاق عن أرقم بن شرحبيل عن ابن عباس.

وفي الباب عن عائشة، ويأتي في مسندها 6/ 34، 53 ومواضع أخرى، وانظر ابن حبان (2118) (2120) (6601)

وقال في المسند برقم (1785): هو مكرر ما قبله.

وقال في المسند برقم (2055): صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير الأرقم بن شرحبيل، فقد روى له ابن ماجه، وهو ثقة وثقه أبو زرعة وغيره، وزكريا بن أبي زائدة وإن كانت روايته عن أبي إسحاق بعد التغيير، قد أخرج الشيخان في " صحيحيهما " حديثه من روايته عنه، وتابعه إسرائيل فيما يأتي.

وأخرجه ابن سعد 2/ 221 عن خلف بن الوليد عن يحيى بن زكريا بهذا الإسناد.

وسيأتي برقم (3330) و (3355) و (3356) وانظر ما تقدم برقم (1784)

قلت: وقد نسي أن يعزوه إلى رقم (3189)

وفي الباب عن عائشة عند البخاري (713) ومسلم (418)

وفي المسند برقم (3189) قال: إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير أرقم بن شرحبيل، فقد روى له ابن ماجه، وهو ثقة، وسماع إسرائيل ـ وهو ابن يونس بن أبي إسحاق ـ من جده في غاية الاتقان للزومه إياه، وكان خصيصا به، وقد أخرج الشيخان في " الصحيحين " من روايته عنه، والحديث سيأتي مطولا برقم (3356) ويخرج هناك

قلت: مع أن الإمام أخرجه مطولا برقم (3355) وليس برقم (3356)

وقال في المسند برقم (3330): إسناده صحيح، الأرقم بن شرحبيل الأودي روى له ابن ماجه، وهو ثقة، وباقي رجاله ثقات رجال الشيخين

وأخرجه ابن ماجه (1235) ضمن قصة مرض النبي صلى الله عليه وسلم الذي توفي فيه من طريق وكيع بهذا الإسناد.

وأخرجه الطحاوي 1/ 405 من طريق أسد بن موسى، والبيهقي 3/ 81 من طريق عبد الله بن رجاء، كلاهما عن إسرائيل به ـ ضمن القصة نفسها. وسيأتي كذلك في (3355) وانظر (2055)

وقال في المسند برقم (3355): إسناده صحيح، أرقم بن شرحبيل روى له ابن ماجه، وهو ثقة، وباقي رجاله ثقات رجال الشيخين.

وأخرجه مختصرا يعقوب بن سفيان في " المعرفة والتاريخ " 1/ 451 من طريق عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل بهذا الإسناد، وفيه قول عمر: ما كنت لأتقدم وأبو بكر حي، وانظر (2055)

وقال في المسند برقم (3356) إسناده صحيح كسابقه، حجاج هو ابن محمد المصيصي الأعور

وأخرجه البيهقي في " دلائل النبوة " 7/ 226 ـ 227 من طريق عبد الله بن رجاء، عن إسرائيل بهذا الإسناد، وانظر ما قبله وما سلف برقم (3189)

وقال في تحقيقه لسنن ابن ماجه (1235): رجاله ثقات، إلا أن أبا إسحاق ـ وهو عمرو بن عبد الله السبيعي ـ كان قد شاخ ونسي، وهو يدلس أيضا ورواه بالعنعنة، وقال البخاري في " تاريخه " 2/ 46 في ترجمة أرقم بن شرحبيل: روى عنه أبو قيس وأبو إسحاق،ولم يذكر أبو إسحاق سماعا منه، قلنا: وقد صح بعضه الذي فيه أمر النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يصلي بالناس وما بعده من حديث عائشة وسالم بن عبيد كما سلف (1232) و (1234).

وأخرجه ابن سعد في " الطبقات " 2/ 221 وأحمد (3330) و (3355) و (3356) ويعقوب بن سفيان في " المعرفة والتاريخ " 1/ 451 والطحاوي 1/ 405 والبيهقي في " السنن الكبرى " 3/ 8 وفي " دلائل النبوة " 7/ 226 ـ 227 من طريق أبي إسحاق بهذا الإسناد ورواية بعضهم مختصرة.

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[15 - 01 - 10, 08:48 م]ـ

.

أما أحكام العلامة أحمد شاكر فلا شك أن فيها تساهلاً كبيراً، وهو يوثق كثيراً من الضعفاء ..

نعم الشيخ رحمه الله يتعلَّق بأدنى توثيق للراوي حتى وإن ضعَّفه الأكثر فالقاعدة عنده كما يظهر من تعليقاته تقديم قول الموثِّق على المضعِّفين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير