ـ[ماهر]ــــــــ[21 - 01 - 10, 06:36 ص]ـ
الرفق الرفق، بارك الله فيكم جميعاً.
ـ[محمدالخالدي]ــــــــ[21 - 01 - 10, 12:36 م]ـ
تبريرات غير مقنعة البته
هل نحن دراويش؟؟
تقولون: شراء المخطوطات؟ وفريق بحث ووو ...
وبالنهاية قلتم/ المكتبات ترفع الأسعار وأنا دخلت موقعكم والأسعار عند التدمرية هنا بالسعودية لاتفرق أبدا عن أسعاركم المعلنة بموقعكم فهذا دليل أن منشأ الغلاء من المصدر
يعني كتاب هو رسالة علمية لم يدفع لشراء مخطوطه ولم يكلف فريق عمل للبحث ولم ولم ((يعني من ورا خشمه ألّف هذا الكتاب لينال درجة علمية)) ثم تصدرونه بمجلد لا يصل لـ 550 صفحه وتبعونه بـ 47 ريال؟؟؟؟
حدثوا الناس بما يعرفون ..
ـ[دار النوادر]ــــــــ[21 - 01 - 10, 08:19 م]ـ
الأخ الفاضل أبو عاصم المحمدي:
جزاك الله خيرا على نصحك.
والتنبيه الذي أومأت إليه بشأن سنة الجمعة القبلية تنبيه وجيه، ولم يكن يخفى علينا، ولكن هكذا أُريد إخراجه.
والشكر الجزيل لكل من شارك ونصح مبتغيا بذلك وجه الله تعالى وخدمة العلم وأهله وبالأخص الأخ ماهر الفحل والأخ العوضي جزاهما الله خيرا.
ونحن نسعد بكل مشاركة جيدة بناءة هادفة تساهم في إيصال وجهة نظر طلبة العلم وأهله حول كتبنا.
وما عدا هذا فلا نلتفت إليه ولا نعرج عليه، ولا يمنعنا عن التوقف في الوصول إلى هدفنا في نشر وخدمة التراث الإسلامي، ونشر الكتب النافعة المميزة بإذن الله.
وإذا كان الهدف واضحا للإخوة فالاحتساب وقتئذ على من يعبث بكتب التراث بأساليب شتى، لا على من يقوم به على وجه نحتسبه عند الله أن يكون متقنا قد بلغ به الجهدُ الغايةَ المرجوة إن شاء الله.
وبارك الله في جميع الإخوة.
ـ[طارق الفوزان]ــــــــ[23 - 01 - 10, 09:25 ص]ـ
أوافق الإخواة بشدة وعلى الباحثين البحث عن دار معقولة الأسعار مع جودة الإخراج والطباعة،،،
ـ[أبو مالك اليونسي]ــــــــ[23 - 01 - 10, 11:39 ص]ـ
الأخوة الكرام في هذا الملتقى الكريم
نود أن نقول كلمة حق أمام هذا الكم الهائل من المطبوعات التي ملأت الساحة العلمية، وهي اننا أصبحنا في امس الحاجة إلى طبعات علمية متقنة على العهد المسبوق به من أئئمة التحقيق، وبخاصة بعد أن أصبحنا نرى تحقيقات غثة وطباعة هزيلة نكدة تفتت الفؤاد ألما على هذا التراث الثر ..
وإنني إذا أكتب هذا لأشكر للأخوة في دار النوادر على هذا الجهد الجبار في إخراج كتب السلف بتحقيق متقن وثوب قشيب جميل، لذلك أرى أن الكتاب وإن علا ثمنه فهو أفضل بكثير من آلاف الكتب التجارية التي استنزفت أموال طلبة العلم.
وإن كان من نقد منصف فهو موجه إلى كل دور النشر في السعودية وغيرها التي أصبحت لا تقل أسعارها عن دار النوادر، والله المستعان
فإلى الاخوة الكرام نقول: أنزلوا دور النشر منازلها واتقوا الله في نقدكم، ولخروج كتاب بتحقيق متقن وطباعة رائقة وإن غلا ثمنه خير والله من آلاف الكتب التي تخريج بدون تحقيق، وإن حققت فهي غير متقنة وإن رخص ثمنها، والله الموفق
ـ[أبو عاصم المحمدي]ــــــــ[23 - 01 - 10, 01:43 م]ـ
والتنبيه الذي أومأت إليه بشأن سنة الجمعة القبلية تنبيه وجيه، ولم يكن يخفى علينا، ولكن هكذا أُريد إخراجه.
.
بارك الله فيكم، وأنا قلت في مقالي السابق أن جهودكم في خدمة التراث لا تنكر.
لكن الشيء الذي نبهت عليه، وهو أيضاً معلوم لديكم، وتقرون أيضاً بوجاهته، فهلا ذكرتم السبب الذي أجبركم على خروجه هكذا حتى يكون عذراً لكم أمام القاريء؟
وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو عبد الله الديري]ــــــــ[23 - 01 - 10, 02:10 م]ـ
السلام عليكم
إلى الأخ أبي عاصم ومن شأن شأنه:
لقد حكيت ولكن فاتك الشنب
إن هذا ....... الذي قمت به لا يقوم على أساس من النقد العلمي السليم البناء الذي يبتغى من ورائه تصحيح مسار ما.
إن النقد البناء ما قام على تشخيص إجمالي، لا على انتقائية عشوائية.
إن النقد البناء ما قام على نقد الكم والكيف معا.
إنني أفخر بملتقى أهل الحديث وعلى رأسهم الشيخ الفقيه والجلة الذين معه.
إنني أفخر بالألوكة وعلى رأسهم الشيخ الحميد والجلة الذين معه.
إنني أفخر بدار النوادر وعلى رأسهم الشيخ نور الدين طالب والجلة الذين معه.
إنني أفخر ..........
إن أمتنا ما أتيت من قليل.
إن ما وصلنا إليه إنما هو نتاج نقدات ...... من أبنائها على أبنائها، شكسة لا ترضى بالعدل والإنصاف طريقا.
أقول هذا لأنني قد وقفت على كتب هذه الدار التي تنشر كتب سلفنا الصالح.
والتي تنشر كتب الحنابلة رحمهم الله.
والتي تطبع ما عجز عنه الكثيرون من أمثال كشف اللثام
وحاشية مسند الإمام أحمد
وشرح الإلمام
ومصابيح الجامع
ورياض الأفهام
وغيرها من الكتب النافعة مع علم ودراية وإتقان.
فعجبا لك أيها الأخ، ثم عجبا من غمط ذلك كله.
نحن بحاجة إلى وقفة جادة مع هؤلاء لشد أزرهم في نشر العلوم.
ووالله كم دعوت لهم عندما رأيت كشف اللثام للإمام السفاريني.
ووالله كم اشتد غضبي عندما رأيت ما كتب هنا.
إن صاحب العلم المتين هو الذي ينأى بنفسه عن توجيه سهام اللوم على صغائر الأمور تاركا المحاسن الكثيرة، ولذا ترى جملة من إخواني في هذا الملتقى الطيب لم يشارك في هذا اللغو.
وأنا أدعوك _أيها الأخ، وأنت من جملتهم إن شاء الله_ للنظر بعين الإنصاف إلى هذه الدار أو غيرها ممن يقومون على نشر تراثنا مما يشم منه رائحة الصدق في النشر وذكر محاسنهم ومنشوراتهم النافعة، وتوجيه النصح بأسلوب منهجي بعيد عن الأذية والتشهير والانتقائية والإعراض عن المحاسن و .... (فيما يخص الهفوات والأخطاء).
ولعل قول الحطيئة:
أقلوا عليهم ....... من اللوم أو سدوا المكان الذي سدوا
أولئك قوم إن بنوا أحسنوا البنا ... وإن عاهدوا أوفوا وإن عقدوا شدوا
يناسب ما قلتَ وقلتُ.
¥