تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المبحث الثامن: بيان وقوع النَّسْخ في شريعة مَن أَنْكَر النَّسْخ 233< o:p>

المبحث التاسع: بيان أنه عند نَسْخ آية لا يُشْتَرَط أن يأتي الله بآية ناسخة 236 < o:p>

الباب السادس< o:p>

الأدلة القطعية على تواتر القرآن بجميع قراءاته الصحيحة< o:p>

هذا الباب لبيان فساد قول فئتين من الناس 240 < o:p>

المبحث الأول: معنى التواتر 242< o:p>

المبحث الثاني: بيان إجماع أئمة المسلمين على اشتراط التواتر في نَقْل القرآن والقراءات 245< o:p>

المبحث الثالث: تصريحات أهل العلم بأن تواتر القرآن والقراءات قد تحقق في الواقع 248< o:p>

المبحث الرابع: بيان تَفْرقة بعض المتأخرين بين تواتر القرآن وتواتر القراءات، ومخالفتهم للإجماع 254< o:p>

المبحث الخامس: تصريحات العلماء بأنه قد يتواتر عند قوم ما لَمْ يتواتر عند غيرهم 261< o:p>

المبحث السادس: سبب شذوذ بعض المتأخرين في تَفْرِقَتهم بين تواتر القرآن وتواتر القراءات 265< o:p>

المبحث السابع: رُدود أهل العِلْم على مَن شَذَّ فَفَرَّق بين تَوَاتُر القرآن وتواتر القراءات 267< o:p>

المبحث الثامن: الأدلة القاطعة على تواتر القرآن بجميع قراءاته الصحيحة المشهورة 275< o:p>

المرحلة الأولى: نَقْل القرآن من رسول. الله r إلى أصحابه 275< o:p>

المرحلة الثانية: نَقْل القرآن من أصحاب رسول. الله r إلى التابعين في القرن الأول الهجري 277< o:p>

المرحلة الثالثة: نَقْل القرآن من التابعين إلى أتباع التابعين 282< o:p>

المرحلة الرابعة: اقتصار المؤلِّفِين على ذِكْر بعض مشاهير القراء كَمُمَثلين لقراءات أهْل بلادهم 291< o:p>

تنبيه مهم: اختيارات القراء المشهورين إنما كانت تُخْتار من القراءات المتواترة 294< o:p>

المرحلة الخامسة: نَقْل القرآن بعد القرن الثاني الهجري 295< o:p>

المبحث التاسع: نَقْل القرآن بقراءاته بطريق التواتر في كل عَصْر - جَعَل من المستحيل أن يستطيع إنسان تغيير حَرْف واحد منه 299< o:p>

الواقعة الأولى: ماذا فعل الْمُصَلُّون مع الإمام الذي قرأ «جَنَّاتٍ» هكذا: «جَنَّاتٌ»؟ 299< o:p>

الواقعة الثانية: ماذا فعل أئمة الإسلام في ابْن مِقْسَمٍ حين قرأ (خَلَصوا نجيا) هكذا: (خَلَصوا نُجُبًا) 300< o:p>

المبحث العاشر: تفسير ما رُوِيَ عن الإمام أحمد أنه كَرِه أشياء من قراءة حمزة 307< o:p>

الباب السابع< o:p>

بالوثائق الْمُصَوَّرَة: كَشْف أكاذيب الْقِسِّيس الْخَسيس الْمُزَوِّر حَوْل القرآن الكريم< o:p>

الكذبة الأولى (بالوثائق الْمُصَوَّرَة): مثال صارخ على التزوير 312< o:p>

الكذبة الثانية: كِذْبة أن الحجاج الثقفي غَيَّر آيات في المصحف 316 < o:p>

المطلب الأول: بيان أن هذه الحكاية مَكْذُوبة 317< o:p>

المطلب الثاني (بالوثائق الْمُصَوَّرَة):فَضْح كَذِب القسيس، وأنه يَتَعَمَّد تضليل الناس 320< o:p>

المطلب الثالث: بيان أنه مستحيل أن يستطيع أحد أن يُغَير حَرْفًا من المصحف 329< o:p>

الكذبة الثالثة: كذبة أن ابن العربي وصف عثمان بالظلم 332< o:p>

الكذبة الرابعة: كذبة حساب الْجُمل 334< o:p>

الكذبة الخامسة: كذبة اعتراض العرب على وجود كلام أعجمي في القرآن 337 < o:p>

المطلب الأول: بيان جرائم الكذب والتزوير التي ارتكبها القسيس الخبيث 338< o:p>

المطلب الثاني: الأدلة القاطعة على عدم وجود كلام أعجمي في القرآن 339< o:p>

الكذبة السادسة: كذبة اعتراض المصريين على حَرْق عثمان للمصاحف 346 < o:p>

المطلب الأول: بيان جريمة التزوير التي ارتكبها الخبيث 348< o:p>

المطلب الثاني: بيان أن هذه القصة الباطلة لا يُصدقها عاقل 350< o:p>

المطلب الثالث: بيان إجماع الصحابة والتابعين على ما فعله عثمان t ورِضَاهم به 351< o:p>

الكذبة السابعة: كذبة أن عثمان يطعن في مصحف أبي بكر 357 < o:p>

الكذبة الثامنة: كذبة هروب المفسرين من تفسير (وعلم أن فيكم ضعفًا) < o:p>

المطلب الأول: بيان أن المفسرين فسروا هذه الآية تفسيرًا واضحًا لا إشكال فيه 362< o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير