الفصل الرابع: قول الإمام أحمد وأئمة الحنابلة بتحريم آلات الموسيقى< o:p>
المطلب الأول: بيان تصريح الإمام أحمد بتحريم آلات الموسيقى.< o:p>
المطلب الثاني: بيان تصريح أئمة الحنابلة بتحريم آلات الموسيقى.< o:p>
المطلب الثالث: شبهات وردود.< o:p>
الباب الرابع: شبهات المبيحين من الأحاديث< o:p>
الدليل الأول: رواية (وإذا سمعت صوت المزهر ... ) < o:p>
الدليل الثاني: رواية (ألقت المغنية ما كان في يدها) < o:p>
الدليل الثالث: رواية (كان الجواري إذا نكحوا كانوا يمرّون بالكبر والمزامير) < o:p>
الدليل الرابع: رواية (فصل ما بين الحلال والحرام: الدف) < o:p>
الدليل الخامس: رواية (دَعْهُمَا يَا أَبَا بَكْرٍ؛ فَإِنَّهَا أَيَّامُ عِيدٍ) < o:p>
الدليل السادس: رواية (كُنَّا بِالْمَدِينَةِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَالْجَوَارِي يَضْرِبْنَ بِالدُّفِّ) < o:p>
الدليل السابع: رواية (نَذَرْتُ إِنْ رَدَّكَ اللَّهُ تَعَالَى سَالِمًا أَنْ أَضْرِب عَلَى رَأْسِكَ بالدُّفِّ) < o:p>
الدليل الثامن: رواية (سَمِعَ صَوْتَ زَمَّارَةِ رَاعٍ) < o:p>
الدليل التاسع: رواية (فَأَعْطَاهَا طَبَقًا, فَغَنَّتْهَا).< o:p>
الباب الخامس< o:p>
شبهات حول الصحابة والتابعين ومن بعدهم (حكايات مكذوبة) < o:p>
الشبهة الأولى: زَعْمهم أن ابن عمر يشجع ابن جعفر على شراء جارية تغني بالعود!! < o:p>
الشبهة الثانية: زَعْمهم أن ابن عمر دخل على ابن جعفر فوجد عنده عُودًا!! < o:p>
الشبهة الثالثة: زَعْمهم أن ابن عمر وجد عند ابن جعفر جارية في حجرها عود! < o:p>
الشبهة الرابعة: زَعْمهم أن جارية غَنَّتْ بِالْعُود لمعاوية وابن جعفر!! < o:p>
الشبهة الخامسة: زَعْمهم أن جارية غَنَّتْ بِالْعُود للصحابة في زمن عثمان!! < o:p>
( اختلق الكذابون ثلاث روايات في ذلك).< o:p>
الشبهة السادسة: زَعْمهم أن عبد الله بن الزبير كان له جوَارٍ عَوَّادَاتٍ!! < o:p>
الشبهة السابعة: زَعْمهم أن سعيد بن المسيب رَخَّصَ لابنته في الطبل.< o:p>
الشبهة الثامنة: زَعْمهم سماع سعيد بن جبير لغناء جارية بِدُفٍّ.< o:p>
الشبهة التاسعة: زَعْمهم أن عبد العزيز الماجشون يُرَخِّص في العود!!.< o:p>
الشبهة العاشرة: زعْمهم أن يعقوب الماجشون استعمل المعازف.< o:p>
الشبهة الحادية عشر: زعْمهم أن يوسف الماجشون وابن معين أَقَرَّا استعمال المعازف.< o:p>
الشبهة الثانية عشر: < o:p>
القسم الأول: زعمهم أن إبراهيم بن سعد كان يُغَنِّي بالعود.< o:p>
القسم الثاني: زَعْمهم أن الذهبي وصف إبراهيم بن سعد بـ[الحافظ] على الرغم من غنائه بالعود< o:p>
القسم الثالث: بيان فساد كلام الجديع على إسناد قصة إبراهيم بن سعد.< o:p>
الشبهة الثالثة عشر: الإجماع المزعوم لأهل المدينة في إباحة العود.< o:p>
الشبهة الرابعة عشر: زعمهم أن المنهال بن عمرو كان يضرب بالطنبور.< o:p>
الشبهة الخامسة عشر: زَعْمهم أن إسحاق الموصلي أجاز آلات الموسيقى.< o:p>
خاتمة< o:p>
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
فهرس موضوعات الجزء الثاني< o:p>
مقدمة المؤلف .................................................. ............................ 3< o:p>
الباب الأول < o:p>
القرضاوي والجديع وتبديل شريعة رب العالمين< o:p>
بيان عدم صلاحيتهما للاجتهاد الفقهي لضعف قُدرتهما على الاستدلال الصحيح< o:p>
المبحث الأول: عادة القرضاوي شتم من يخالفه الرأي والتشنيع على الملتزمين ........... 12 < o:p>
المبحث الثاني: القرضاوي يُشَكِّك في حُجِّيَّة الإجماع، ويزعم أن له أن يفهم النص بغير فَهْم السلف جميعًا!! 15< o:p>
المبحث الثالث: القرضاوي يُشَجِّع اختلاف الفقهاء ويُحَذِّر من الإجماع؛ ويزعم أن اتفاق الفقهاء يضر الأُمَّة!! 20< o:p>
بيان الكذب في قول القرضاوي: (استقر هذا المعنى واشتهر «أن الاختلاف توسعة ورحمة» عند المتقدمين والمتأخرين) 22< o:p>
¥