[سؤال عن أفضل طبعات كليلة ودمنة]
ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 02:22 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ما هي أفضل طبعات كتاب كليلة ودمنة؟
وجزاكم الله خيرًا.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 04:31 ص]ـ
طبعة دار الشروق بس سعرها هيفكرك بأسعار مراجع الكُلِّية ..
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 05:34 ص]ـ
سيدنا الشيخ منصور مهران ..
طبعة المعارف هي هي طبعة الشروق وميزة الشروق أنها مجلدة وعلى ورق مصقول ..
ولكن بالفعل فاتي تنبيه الدكتور هشام على أن طبعة المعارف أرخص ولا يضرها عدم التجليد أو فرق الورق ..
ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 07:52 ص]ـ
جزاك الله خيرًا ..
لكن .. إحم .. ما الطبعة التي تليها إذن .. ؟
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 08:00 ص]ـ
الباقي هواء لا خير فيه ..
ـ[منصور مهران]ــــــــ[03 - 02 - 10, 08:41 ص]ـ
طبعة دار المعارف التذكارية تحفة رائدة في عالم الطباعة حققها طه حسين، وعبد الوهاب عزام
سنة 1941.
لو ظفرتَ بها تكون من الفائزين.
ـ[منصور مهران]ــــــــ[03 - 02 - 10, 08:45 ص]ـ
http://hosting11.imagecross.com/image-hosting-26/2931new-folder080.jpg (http://www.imagecross.com/)
ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[07 - 02 - 10, 06:54 م]ـ
جزاكم الله خيرًا ..
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[07 - 02 - 10, 10:53 م]ـ
حققها طه حسين، وعبد الوهاب عزام
ليس لطه حسين في الكتاب ناقة ولا جمل!
وإنما هو استغلال النفوذ لا غير!
ـ[منصور مهران]ــــــــ[08 - 02 - 10, 12:11 ص]ـ
ليس لطه حسين في الكتاب ناقة ولا جمل!
وإنما هو استغلال النفوذ لا غير!
سمعت الأستاذ حسن كامل الصيرفي ينقل عن إبراهيم الأبياري أنه هو الذي حقق لزوميات أبي العلاء المعري وشرحه وحده، ولكي يُنْشر هذا الشرح في سلسلة ذخائر العرب كان لا بد من بصمة طه حسين فالتصق اسمه بأن الكتاب قرئ على طه حسين.
وحدثنا شيخنا محمود محمد شاكر عن العجب العجاب من كل ما أصدرته لجنة التأليف والترجمة والنشر فاسم (أحمد أمين) يتصدر كل كتاب تصدره اللجنة، ولما اصطدمت هذه الرغبة بصلابة محمود شاكر بسبب طباعة تحقيقه كتاب (إمتاع الأسماع) في اللجنة الموقرة كانت النتيجة توقف الطباعة عند الجزء الأول وخسرت أمة القرَّاء فائدة جليلة كانت مرجوة من علم أبي فهر في تحقيق الإمتاع.
وهكذا شهدنا من جيل الكبار مَن يكبرون بجهد العباقرة المهضومي الحق.
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[08 - 02 - 10, 12:25 ص]ـ
ولما اصطدمت هذه الرغبة بصلابة محمود شاكر بسبب طباعة تحقيقه كتاب (إمتاع الأسماع) في اللجنة الموقرة كانت النتيجة توقف الطباعة عند الجزء الأول وخسرت أمة القرَّاء فائدة جليلة كانت مرجوة من علم أبي فهر في تحقيق الإمتاع.
شكر الله لك هذه الفائدة الظريفة!
فإن توقف الكتاب لم يخل من غرابة، لأن سيدة فاضلة اسمها (قوت القلوب الدمرداشية) دفعت مبلغاً من المال إلى لجنة التأليف لنشر كتاب في السيرة، وما داموا قد اختاروا هذا الكتاب فلا بد أن المال كان يكفيه!
وقد وضع أحمد أمين اسمه على شرح الحماسة مع هارون، وعلى كتب التوحيدي مع المحققين، وعلى بعض كتب الفلسفة مع زكي محمود!
اللهم اغفر لأبي فهر!
ـ[عبد المصور الأزهري]ــــــــ[08 - 02 - 10, 01:05 م]ـ
على كده الجماعة المثقفين اللى واجعين دماغنا بيهم ليل نهار =كانوا شوية نصابين ومتشبعين بما لم يعطوا
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 02 - 10, 01:27 م]ـ
سمعت الأستاذ حسن كامل الصيرفي ينقل عن إبراهيم الأبياري أنه هو الذي حقق لزوميات أبي العلاء المعري وشرحه وحده، ولكي يُنْشر هذا الشرح في سلسلة ذخائر العرب كان لا بد من بصمة طه حسين فالتصق اسمه بأن الكتاب قرئ على طه حسين.
وحدثنا شيخنا محمود محمد شاكر عن العجب العجاب من كل ما أصدرته لجنة التأليف والترجمة والنشر فاسم (أحمد أمين) يتصدر كل كتاب تصدره اللجنة، ولما اصطدمت هذه الرغبة بصلابة محمود شاكر بسبب طباعة تحقيقه كتاب (إمتاع الأسماع) في اللجنة الموقرة كانت النتيجة توقف الطباعة عند الجزء الأول وخسرت أمة القرَّاء فائدة جليلة كانت مرجوة من علم أبي فهر في تحقيق الإمتاع.
وهكذا شهدنا من جيل الكبار مَن يكبرون بجهد العباقرة المهضومي الحق.
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ومن قبلُ كانت قد اصطدمت شهوة أحمد أمين -يرحمه الله- بإرادة عبد الرحمن بدوي فأدى ذلك إلى ذهاب بدوي لناشر آخر وإلى حرمان بدوي من مناقشته لرسالته العلمية لعام كامل عقوبة له من عميد الجامعة أحمد أمين لرفضه وضع اسم أحمد أمين معه على أحد الكتب ..
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 02 - 10, 01:31 م]ـ
على كده الجماعة المثقفين اللى واجعين دماغنا بيهم ليل نهار =كانوا شوية نصابين ومتشبعين بما لم يعطوا
ليس بهذا الإجمال وعلى هذا التعميم، ولكنها نقائص تعتري بعض البشر،فإما أن تطوى وتُغمر في حسناتهم فلا تذكر إلا للتنبيه وحفظ الحقوق وتوثيق التاريخ، وإما أن تُذكر في سياقها عند إرادة التخفيف من غلواء البعض فيهم، أو عند حشد المناقب والمثالب تأريخاً وترجمة، وأما غير ذلك فهي أبواب لا فائدة من الدخول فيها وقد أفضى القوم لربهم وهو وحده يُحاسب فيغفر أو يُعاقب ..
¥