ـ[أبو عمر المهندس]ــــــــ[15 - 10 - 10, 03:44 م]ـ
أبو عمر وفهر ودار الحكمة أجيب غدا على أسئلتكم إن شاء الله، وأعتذر عن التأخير لأمر جد عندى الآن
وأيضا سأذكر ما هو جديد من الكتب مما نزل حديثا، ووصل بعض المكتبات فى الدرب
جزاك الله خيرا
ـ[دار الحكمة الإسلامية]ــــــــ[16 - 10 - 10, 06:34 م]ـ
أبو عمر وفهر ودار الحكمة أجيب غدا على أسئلتكم إن شاء الله، وأعتذر عن التأخير لأمر جد عندى الآن
وأيضا سأذكر ما هو جديد من الكتب مما نزل حديثا، ووصل بعض المكتبات فى الدرب
جزاكم الله خيرا فى انتظاركم بارك الله فيكم
ـ[فهر راشد الأزهري]ــــــــ[16 - 10 - 10, 09:17 م]ـ
أبو عمر وفهر ودار الحكمة أجيب غدا على أسئلتكم إن شاء الله، وأعتذر عن التأخير لأمر جد عندى الآن
وأيضا سأذكر ما هو جديد من الكتب مما نزل حديثا، ووصل بعض المكتبات فى الدرب
نحن في الانتظار
وبارك الله فيك أخي
ـ[دار الحكمة الإسلامية]ــــــــ[18 - 10 - 10, 04:39 م]ـ
أبو عمر وفهر ودار الحكمة أجيب غدا على أسئلتكم إن شاء الله، وأعتذر عن التأخير لأمر جد عندى الآن
وأيضا سأذكر ما هو جديد من الكتب مما نزل حديثا، ووصل بعض المكتبات فى الدرب
منتظرينك أخانا الفاضل
ـ[أحمد بن العبد]ــــــــ[20 - 10 - 10, 03:18 ص]ـ
أنا متأسف جدا على التأخير ولكن عذرا للانشغال
وسآتيكم بما لذ وطاب إن شاء الله ليلة الجمعة
وستكون وجبة دسمة بإذن الله وخاصة من الجديد، وما هو فى الطريق إلى الدرب،،، فلا تنسونى من الدعاء
وسأورد لكم واقعة - مزقت قلبى وأسعدته - قد حدثت اليوم عندما كنت فى أحد مكتبات الدرب:
(دخلت امرأة وأنا فى إحدى المكتبات وكانت معها صديقتها أو أختها - لا أعلم -، المهم أن هذه المرأة كانت عجوزا، لا تقل عن 50 عاما كما بدا من كلامها وصعوبة حركتها نوعا ما، لك أن تتخيل أن هذه المرأة نزلت من بيتها كى تفرج عن نفسها بعد أن ضاق بها الحال مما فعل بعض السفهاء من بنى جلدتنا - وإن كانت السفينة تشق البحر شقا مهما فعلوا -، كان خبر إغلاق القنوات الفضائية الإسلامية! - مع تسجيل الاعتراض على بعض ما يحدث فيها ولكن لم نتمن غلقها يوما - له وقع أليم على هذه المرأة العجوز،
فقالت لى: (يا ابنى نعمل ايه؟
قلت لها: فى ايه يا حاجّة؟
قالت: قفلوا القنوات طيب نتفرج على ايه دلوقتى؟
قلت لها: أبشرى من المحن تأتى المنح، والدين سيمضى رغم كيد الحاقدين، وعموما إن كانت القنوات غلقت أبوابها فالمساجد تفتح أبوابها لن تغلق إلى يوم الدين إن شاء الله.
قالت: طيب أنا قلت هنزل أشترى كتب علشان خاطر ليس لنا الآن إلا الكتب نعرف ديننا منها، فقل لى ماذا أشترى أنا لسه فى البداية - فتعجبت أنها أرادت أن تبدأ من هذا السن ولنا فى ذلك عبرة! -
قلت لها: فى أى شئ تريدين أن تقرأى؟
قالت: فى العقيدة والفقه و ....
.... : فدللتها بما يناسب مقامها، فلم ترد لى طلبا ولعل ذلك لصدق قلبها فى طلب الحق فسبحان الله، ثم اشترت بعض الكتب والكتيبات لتوزعها على صديقاتها ومعارفها كى تفيد وتستفيد وتجنى ثمرة ذلك فى الآخرة إن شاء الله.
وطلبت من أخى صاحب المكتبة إعطائها هدية ومن معها فأعطاها جزاه الله خيرا
وأشياء أخرى حدثت ولكن حتى لا أطيل أكتفى
وأسرد خواطر اختلجت نفسى بعد هذه المحاورة:
1 أنك مهما أغلقت الأبواب فى وجهك فلا تقف كثيرا مع وسواس التفكير (أين أذهب، ماذا أعمل، من سيساعدنى ... ) ولكن ابحث عن الحق فى مظانه، ومن صدق الله صدقه الله.
2 أن العبرة ليست بمن علا ذكره وسط الناس، ولكن بمن كان عمله لله خالصا.
3 بقدر ما تتعن، تنال ما تتمنى
4 أن الدين منصور بك أو بغيرك، وعيب عليك أن ينتصر بالنساء العجائز، ولا يكون لك دور، فأين موقعك من نصرة دين الله تبارك وتعالى.
5 السفينة تمشى وتشق طريقها نحو مرساها فهل لك دور فى القيادة أو فى مساعدة قائدها، وإن كنت عاجزا، فليست لك حجة فى ترك الدعاء لمن يدفع عن هذا الدين
6 ما زال الكتاب هو الشامة
7 أخشى أن يطول صمتنا وسط حيطان بيوتنا، فينزل الله علينا عذابا من عنده، لأنا تخلينا عن كثير من حقوق المسلمين والمسلمات علينا، ولا أنسى الأخت كاميليا شحاته - فرج الله كربها - فقد تذكرتها بعد لقاء المرأة، وقلت هناك نساء وضعوا أنفسهم فى خدمة دين الله كهذه المرأة العجوز، فإن خفضنا رؤوسنا أكثر من ذلك، أخشى أن نفقد هذه العجوز هى الأخرى ثم ...... - تخيل بقية الأحداث حسب ما تحمله من هم تجاه هذا الدين.،،،
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[20 - 10 - 10, 05:15 ص]ـ
بارك الله فيك
له وقع أليم على هذه المرأة العجوز
وعلى ملايين المسلمين فى مصر وخارجها
أمس اكتمل المشهد بغلق قناة الرحمة وقناة الحكمة وتهديد المجد والفجر
نسأل الله أن يعز أهل الطاعة وأن يمكن لهم
ونسأله أن يستعملنا فى نصرة دينه ولا يستبدلنا
¥