تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[02 - 05 - 10, 06:31 ص]ـ

تصحيف آخر، وهو عبارة عن خطأ في قراءة.

15098 - حَدِيث: أن رسول الله، صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ صلّى صلاة العصر ثلاث ركعات، فسلم، فقيل له، فصلى ركعة، ثم سلّم، ثم سَجد سَجْدتين، ثم سلّم.

........................

خز فيه: عن يحيى بن حَبِيب الحارثي، عن حماد بن زيد. وعن زياد بن أيّوب ويعقوب الدورقي ومحمد بن هشام - فرقهم - عن إسماعيل بن عُليّة. وعن يعقوب أيضاً والصغاني، كلاهما عن المعتمر. وعن بُنْدار، عن عبد الوهاب الثقفي، كلهم عن خالد الحذاء. وحديث محمد بن هشام مختصر.

.........................

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=75417&stc=1&d=1272767221

والصورة لا تحتاج إلى تعليق، والصنعاني، هو: محمد بن عبد الأعلى، وأما من اسمه الصغاني من مشايخ ابن خزيمة، فهو محمد بن إسحاق، ولا يروي عن المعتمر.

وقد تصحف أيضا في ط. اللحام لصحيح ابن خزيمة تبعا للاتحاف.

والله تعالى أعلم.

ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[02 - 05 - 10, 06:49 ص]ـ

خطأ في قراءة النص بإضافة حرف " و "

- حَدِيثُ: صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى ... الحَديثَ.

خز فِي الصَّلاةِ: عَنْ بُنْدَارٍ، عَنْ عَبْدِ الأَعْلَى وَعَبْدِ الْوَهَّابِ، فَرَّقَهُمَا، وَعَنِ الصَّنْعَانِيِّ. وَعَنْ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ، كِلاهُمَا عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، عَنْهُ، بِهِ.

وعَن يَعْقُوبَ الدَّوْرَقِيِّ، عَنْ مَرْحُومِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، نَحْوَهُ.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=75418&stc=1&d=1272768143

ثم إن الحافظ قال: كلاهما، فإذا كان كما ذكر المحقق فتكون كلهم ليدخل الأربعة.

والحديث عند ابن خزيمة برقم (1072)

والله تعالى أعلم.

ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[02 - 05 - 10, 06:53 ص]ـ

تصحيف آخر، وهو عبارة عن خطأ في قراءة.

15098 - حَدِيث: أن رسول الله، صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ صلّى صلاة العصر ثلاث ركعات، فسلم، فقيل له، فصلى ركعة، ثم سلّم، ثم سَجد سَجْدتين، ثم سلّم.

.........

والحديث عند ابن خزيمة برقم (1054)

ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[04 - 05 - 10, 02:42 ص]ـ

ومن أمثلة التصحيفات في الكتاب، وهو على الصواب في النسخة الخطية والمصدر.

6773 - حَدِيثٌ: مَنْ شَهِدَ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأَنَّ عِيسَى عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ، وَأَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ، وَالنَّارَ حَقٌّ، أَدْخَلَهُ اللهُ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ شَاءَ.

عه فِي الإِيمَانِ: حَدَّثنا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، وَعِيسَى بْنُ أَحْمَدَ الْعَسْقَلانِيُّ، قَالُوا: حَدَّثنا بِشْرُ بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثنا ابْنُ جَابِرٍ. وَعَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ الْوَلِيدِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، كِلاهُمَا عَنْ عُمَيْرِ بْنِ هَانِئٍ، عَنْ جُنَادَةَ، بِهِ. وَلَفْظُ الأَوْزَاعِيِّ: أَدْخَلَهُ اللهُ الْجَنَّةَ عَلَى مَا كَانَ مِنْ عَمَلٍ. وَعَنْ يَزِيدَ بْنِ سِنَانٍ، حَدَّثنا دُحَيْمٌ. وَعَنْ أَبِي دَاوُدَ الْحَرَّانِيِّ، حَدَّثنا مُؤَمَّلُ بْنُ الْفَضْلِ، عَنْ مِسْكِينِ بْنِ بُكَيْرٍ، كِلاهُمَا عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، بِهِ.

والصواب بشر بن بكير، وهو على الصواب في المطبوع من أبي عوانة (8).

وهو: بشر بن بكر التنيسى، أبو عبد الله البجلى.

والرسم في المخطوط واضح جدا، وانظر إليها وانظر إلى بكير بعدها.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=75458&stc=1&d=1272926454

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[04 - 05 - 10, 09:32 ص]ـ

وصلكم الله بالخير

ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[12 - 05 - 10, 02:15 ص]ـ

وصلكم الله بالخير

آمين، وإياكم.

من نماذج اشتباه الرسم مع عدم الرجوع إلى كتب التراجم.

8372 - حَدِيثٌ (قط كم): ثَمَنُ الْكَلْبِ خَبِيثٌ، وَهُوَ أَخْبَثُ مِنْهُ.

(الدَّارقُطني) فِي الطَّهَارَةِ: حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ زَيْدٍ الْجَنَابِيُّ، حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ دَاوُدَ بْنِ أَبِي عَتَّابٍ، حَدَّثنا أَبُو كَامِلٍ، حَدَّثنا يُوسُفُ بْنُ خَالِدٍ السَّمْتِيُّ، عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْهُ، بِهَذَا.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=75714&stc=1&d=1273615869

وقد جاء على الصواب في سائر طبعة إتحاف المهرة، وهو على الصواب في السنن (178)، وانظر ترجمته في تاريخ بغداد ط. د.بشار (2/ 140)، وغيره.

بإذن الله تعالى سأذكر نماذج من التصحيفات، وسأذكر نماذج لبعض العبارات، وسأجمع طاقتي ليخرج كتاب يحوي التصحيفات الواردة في في ط. المجمع قريبا إن شاء الله تعالى، لكن لا تنسوني من دعاءكم؛ ففي الجسد ما فيه، والحمد لله على كل حال.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير