تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[28 - 04 - 10, 04:58 م]ـ

المشاركة التاسعة عشرة

وتشمل عشرة تصحيفات في المطبوع من "العلل" للدارقطني.

عبد الله بن داود الخريبي، والخريبي، بخاء، وراء، وياء، وباء، وياء ثانية.

انظر: "المؤتَلِف والمختَلِف" للدارقطني 2/ 937، و"الإكمال" لابن ماكولا 3/ 285، وقال: بضم الخاء المعجمة، وبعد الراء ياء معجمة باثنتين من تحتها، ثم باء معجمة بواحدة، و"توضيح المُشْتَبِه" 3/ 416، و"تبصير المُنتَبه" 2/ 498، و"الأَنساب" 5/ 99.

تصحف في عشرة مواضع، من المطبوع من "العلل" للدارقطني، إلى: "الخريي"، بحذف الباء.

والمواضع هي:

14/ 141 و188 و448 و15/ 63 و81 و147 و163 و302 و370 و417.

ولم يقع شيء منها في القسم الأكبر الذي حققه محفوظ الرحمن زين الله، ولكن وقع ذلك في تكملة دار ابن الجوزي، وسيقابلنا فيها، إن شاء الله، أعاجيب.

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[28 - 04 - 10, 05:14 م]ـ

تمام العشرين

صحيح ابن خزيمة 1/ 902:

125 - بَابُ إِبَاحَةِ صَلاَةِ التَّطَوُّعِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ لِلإِمَامِ فِي المَسْجِدِ قَبْلَ خُرُوجِهِ مِنْهُ.

إِنْ صَحَّ الْخَبَرُ، فَإِنِّي لاَ أَقِفُ عَلَى سَمَاعِ مُوسَى بْنِ الْحَارِثِ مِنْ (1) جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ.

1872 - حَدَّثنا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ (2)، حَدَّثنا عَاصِمُ بْنُ سُوَيْدِ بْنِ عَامِرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: أَتَى رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ، فَرَأَى أَشْيَاءَ لَمْ يَكُنْ رَآهَا قَبْلَ ذَلِكَ مِنْ حَصَنَةٍ (3) عَلَى النَّخِيلِ، فَقَالَ: لَوْ أَنَّكُمْ إِذَا جِئْتُمْ عِيدَكُمْ هَذَا مَكَثْتُمْ حَتَّى تَسْمَعُوا مِنْ قَوْلِي؟ قَالُوا: نَعَمْ بِآبَائِنَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللهِ وَأُمَّهَاتِنَا، قَالَ: فَلَمَّا حَضَرُوا يَوْمَ الْجُمُعَةِ صَلَّى بِهِمْ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم الْجُمُعَةَ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ فِي المَسْجِدِ، وَلَمْ يُرَ يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ فِي المَسْجِدِ، كَانَ يَنْصَرِفُ إِلَى بَيْتِهِ قَبْلَ ذَلِكَ الْيَوْمِ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ.

_حاشية


(1) تصحف في طبعتَي الأعظمي، واللحام إلى: "في"، والمُثبت عن "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (3790).
(2) زاد في "إتحاف المَهَرة" (3790): "بخبر غريب".
(3) في طبعة الأَعظمي: "حضنة" بالضاد، وفي طبعة اللحام: "حصنة"، وهو الموافق لتفسير الحاكم، إذ قال: فيه النَّهْي الواضح عن تحصين الحيطان والنَّخيل وغيرها من أنواع الثِّمار، من المحتاجين والجائعين، أَن يأكلوا منها. "المستدرك" 4/ 133.

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[28 - 04 - 10, 05:30 م]ـ
المشاركة الحادية والعشرون
سنن ابن ماجة
1289 - حَدَّثنا يَحْيَى بْنُ حَكِيمٍ، حَدَّثنا أَبُو بَحْرٍ، قَالَ: حَدَّثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ (1)، حَدَّثنا أَبُو الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلمَ يَوْمَ فِطْرٍ أَوْ أَضْحَى، فَخَطَبَ قَائِمًا, ثُمَّ قَعَدَ قَعْدَةً, ثُمَّ قَامَ.
_حاشية

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير