ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[07 - 05 - 10, 05:34 ص]ـ
المشاركة الرابعة والتسعون
مسند أحمد / طبعة الرسالة
(14742) 14801 - حَدَّثنا مُوسَى، حَدَّثنا ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثنا أَبُو الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ (1)، أَنَّ بَنَّةَ الْجُهَنِيَّ، أَخْبَرَهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ مَرَّ عَلَى قَوْمٍ فِي الْمَسْجِدِ، أَوْ فِي الْمَجْلِسِ، يَسُلُّونَ سَيْفًا بَيْنَهُمْ، يَتَعَاطَوْنَهُ بَيْنَهُمْ غَيْرَ مَغْمُودٍ، فَقَالَ: لَعَنَ اللهُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ، أَوَ لَمْ أَزْجُرْكُمْ عَنْ هَذَا؟ فَإِذَا سَلَلْتُمُ السَّيْفَ، فَلْيَغْمِدْهُ الرَّجُلُ، ثُمَّ لِيُعْطِهِ كَذَلِكَ.
...................................
نفع الله بكم
ولم يذكره الحافظ في الإطراف (وكذا الإتحاف، ولم يستدركه المحققون) من طريق ابن لهيعة به، وإنما ذكره الحافظ في الإتحاف مرتين (2707، 3441)؛ الأول من طريق ابن جريج عن عن سليمان بن موسى عن جابر مرفوعا، وهو في الإطراف (1477)،والثاني من طريق ابن جريج عن أبي الزبير عن جابر، ولم ينسب هذا الحديث لأحمد، واستدركه المحققون.
ـ[محمد مصطفى المغربي]ــــــــ[07 - 05 - 10, 05:44 ص]ـ
المشاركة الثالثة والتسعون
* كشف الأستار [/ COLOR]
1547- حَدَّثَنا إبراهيم بن عبد الله، حَدَّثَنا إبراهيم بن ناصح، حَدَّثَنا محمد بن الحسن، حَدَّثنِي سليمان بن وهب، حَدَّثنِي النعمان بن بزرج (1) وكان قد أدرك الجاهلية قال: بعث أبو بكر رضي الله عنه أبان بن سعيد إلى اليمن فكلمه رجل في دم، فَقال أبان: إن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد وضع كل دم كان في الجاهلية.
____حاشية______
1 - جاء في كشف الأستار " أبو النعمان بن بذرج " وهو تحريف وقد جاء على الصواب في مختصر زوائد مسند البزار لابن حجر (2/ 71) وانظر ترجمته في الجرح والتعديل (8/ 447)، وجاء في جامع المسانيد لابن كثير (1/ 60) "برزج".
ـ[محمد مصطفى المغربي]ــــــــ[07 - 05 - 10, 05:49 ص]ـ
المشاركة الرابعة والتسعون
* كشف الأستار.
1568 - حَدَّثَنا صفوان بن المغلس، حَدَّثَنا محمد بن عمر، حَدَّثَنا بكير بن مسمار، عَن عَبد الله بن خراش (1) بن أمية، حَدَّثنِي أبي خراش (1) بن أمية الخزاعي قال: كنت أطلب حاجة إلى النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قلت: فإن لم أجدك، قال: فأت أبا بكر، قلت: فإن لم أجد أبا بكر قال: فعمر قلت: فإن لم أجد عمر قال: فعثمان قلت: فإن لم أجد عثمان؟ فسكت فأعدت ذلك عليه مرتين، أَو ثلاثا يقول ذلك فقلت في نفسي: ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
___ حاشية_______
1 - في المطبوع "خداش" وهو تصحيف، وقد جاء على الصواب في مختصر زوائد مسند البزار (1/ 672)، وانظر تهذيب الكمال (14/ 453).
ـ[محمد مصطفى المغربي]ــــــــ[07 - 05 - 10, 05:52 ص]ـ
المشاركة الخامسة والتسعون
* كشف الأستار.
1805 - حَدَّثَنا إسحاق بن زياد العطار، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى (1)، حَدَّثنِي عبد العزيز بن أبي بكر بن مالك بن وهب الخزاعي، عَن أَبيه، عَن جَدِّهِ، أَن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعث سليطا وسفيان بن عوف الأسلمي طليعة يوم الأحزاب فخرجا حتى إذا كانا بالبيداء التفت عليهم خيل لأبي سفيان فقاتلا حتى قتلا فأتى بهما رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فدفنا في قبر واحد فهما الشهيدان القرينان.
قال البزار: لاَ نعلمُ روى مالك إلاَّ هذا.
____حاشية______
1 - في كشف الأستار "حَدَّثَنا زكريا بن يحيى، حَدَّثَنا إسحاق بن عبيس السامي " وفي مختصر زوائد مسند البزار لابن حجر (2/ 34) "حَدَّثَنا زكريا بن يحيى، حَدَّثَنا إسحاق بن عبيس الشامي" وكلاهما تحريف والصواب كما جاء في معرفة الصحابة لأبي نعيم (5/ 2482) من طريق البزار "حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى".
ـ[محمد مصطفى المغربي]ــــــــ[07 - 05 - 10, 05:54 ص]ـ
المشاركة السادسة والتسعون
* كشف الأستار.
1948 - حَدَّثَنا محمد بن عبد الله بن عبيد بن عقيل، حَدَّثَنا سليمان بن كراز (1) عن عمر بن صهبان، عَن مُحمد بن المنكدر عن جابر قال: قال رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه.
قال البزار: عمر بن صهبان لين الحديث وقد روى عنه جماعة.
____حاشية______
1 - في المطبوع "كرار"، و في مختصر زوائد البزار لابن حجر قال محققه هو تحريف والصواب "كراز"، انظر الجرح والتعديل (4/ 238).
ـ[محمد مصطفى المغربي]ــــــــ[07 - 05 - 10, 05:57 ص]ـ
المشاركة السابعة والستون
* كشف الأستار.
789/ 2241 - حَدَّثَنا زيد بن أخزم (1) أبو طالب الطائي، حَدَّثَنا بشر بن عمر، حَدَّثَنا إبراهيم بن سعد عن صالح بن كيسان، عَن الزُّهْرِيّ، عَن عُرْوَة، عَن عَائشَة، قالت: كان المسلمون يرغبون في النفير مع رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيدفعون مفاتيحهم إلى ضمنائهم ويقولون لهم: قد أحللنا لكم أن تأكلوا ما أحببتم فكانوا يقولون: إنه لا يحل لنا إنهم أذنوا عن غير طيب نفس فأنزل الله عز وجل (وليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم، أَو بيوت آباءكم، أَو بيوت أمهاتكم، أَو بيوت إخوانكم، أَو بيوت أخواتكم، أَو بيوت أعمامكم، أَو بيوت عماتكم) إلى قوله: (أو ما ملكتم مفاتحه).
قال البزار: لاَ نعلمُ رواه، عَن الزُّهْرِيّ، إلاَّ صالح.
____حاشية______
1 - في المطبوع "زيد بن أخرم" وهو تصحيف وقد جاء على الصواب في مختصر زوائد البزار لابن حجر (2/ 97)، وانظر تهذيب الكمال (10/ 5).
¥