تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[26 - 05 - 10, 12:24 ص]ـ

هذا خطأ طباعي وليس تحريفا من المحقق، لأن المحقق في الحاشية أشار إلى عنعنة ابن إسحاق وهو المشهور بمحمد بن إسحاق.

وأنا لم أكتب غير هذا

ولم أقل تحرف من المحقق

قلتُ:

تحرف في طبعة دار المأمون

ـ[أبو عبده]ــــــــ[26 - 05 - 10, 01:41 م]ـ

التاسعة والسبعون بعد المئة

الكامل في الضعفاء لابن عدي (1/ 163) طبعة الكتب العلمية.

تحقيق الأستاذين: عادل عبد الموجود، وعلي محمد معوض

حَدَّثنا علي بن أَحمد بن سليمان بن علان المصري، أَخبَرنا أَحمد بن سعد بن أَبي مريم (*)، أَخبَرنا عَبد الواحد الحداد، قَال: كان شُعبَة لاَ يُحَدِّثُ من حديثه إلاَّ بما يحفظ وإن كان مكتوبا في كتابه، قَال: وكان يبعثني إلى أبي عَوَانة فآتيه بكتاب الشيوخ فينظر فيه فقلت: يا أَبا بسطام أنت لا تحدث من حديثك إلاَّ مما حفظت، وتنظر في كتاب أبي عَوَانة؟ فقال لي: إذا نظرت إليه عاد إلى حفظي كأني سمعته من المحدث.

_حاشية


(*) تحرف في المطبوع إلى: "أَحمد بن سَعِيد بن أَبي مريم"، وهو أَحمد بن سعد بن الحكم بن محمد بن سالم، المعروف بابن أَبي مريم الجمحي، أَبو جعفر المِصْرِي، انظر "تهذيب الكمال" 1/ 309، و"تهذيب التهذيب" 1/ 26.

ـ[علي حسن السيد]ــــــــ[26 - 05 - 10, 08:01 م]ـ
المشاركة: 180

سنن الدارقطني

3464 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ أَبُو سَهْلٍ, حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ نَصْرِ بْنِ حُمَيْدِ بْنِ الوازع, حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ, حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ عَطَاءٍ (1) , عَنْ سِمَاكٍ, عَنْ أَبِي الْمُهَاجِرِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمِيرَةَ (2) , مِنْ بَنِي قَيْسِ بْنِ ثَعْلَبَةَ, قَالَ: كَانَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ صَنْعَاءَ يَسْبِقُ النَّاسَ كُلَّ سَنَةٍ, فَلَمَّا قَدِمَ وَجَدَ مَعَ وَلِيدَتِهِ سَبْعَةَ رِجَالٍ يَشْرَبُونَ الْخَمْرَ, فَأَخَذُوهُ فَقَتَلُوهُ ثُمَّ أَلْقَوْهُ فِي بِئْرٍ , فَجَاءَ الَّذِي مِنْ بَعْدِهِ فَسَألَ فَأُخْبِرَ أَنَّهُ مَضَى بَيْنَ يَدَيْهِ, قَالَ: فَذَهَبَ الرَّجُلُ إِلَى الْخَلاَءِ فَرَأَى ذُبَابًا يَلِجُ فِي خَرَقَ
الرَّحَى, ثُمَّ يَخْرُجُ مِنْهَا, فَعَرَفَ أَنَّ فِيهَا لَحْمًا, فَرَفَعَ الرَّحَى وَأَرْسَلَ إِلَى سَرِيَّةِ الرَّجُلِ, فَأَخْبَرَتْهُ بِالْقَوْمِ, فَكَتَبَ إِلَيْهِ عُمَرُ: أَنِ اضْرِبْ أَعْنَاقَهُمْ أَجْمَعِينَ, وَاقْتُلْهَا مَعَهُمْ, إِنَّهُ لَوْ كَانَ أَهْلُ صَنْعَاءَ اشْتَرَكُوا فِي دَمِهِ قَتَلْتُهُمْ.

_حاشية

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير