تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو ماجد صديقي]ــــــــ[22 - 05 - 10, 10:33 م]ـ

اعمل فكرك ولا تكن سطحياً ..

سردت لك البيان وضمنته الحجة ..

و دع عنك هذه الطريقة العوجاء في الفهم ... من سلفك؟ من قال بقولك! من مشايخك .... إلخ القاموس الكلاسيكي اللامنطقي ..

انظر في البيان الذي سردته وناقشني في الحجة ..

وفقكم الله

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[22 - 05 - 10, 10:43 م]ـ

إن لم يكن لك سلف في مثل دعواك هذه

فأنت من الضلال بمكان

وما ارداك في مثل هذا إلا إعمالك لعقلك في غير بابه

أنا فعلا سطحي في مثل هذه المواطن

وصدقت لا أعمل عقلي

لأنني سلفي متبع

فانظر لنفسك ودع عنك أمري

فلا حاجة لي عندك

والسلام

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[22 - 05 - 10, 10:53 م]ـ

وإني ناقل لك ولغيرك بعضا من كلام ابن القيم رحمه الله في الرد على مثلك

قال رحمه الله:

فصل [فضل الطب النبوي]

قد أتينا على جملة نافعة من أجزاء الطب العلمي والعملي لعل الناظر لا يظفر بكثير منها إلا في هذا الكتاب وأريناك قرب ما بينها وبين الشريعة وأن الطب النبوي نسبة طب الطبائعيين إليه أقل من نسبة طب العجائز إلى طبهم. والأمر فوق ما ذكرناه وأعظم مما وصفناه بكثير ولكن فيما ذكرناه تنبيه باليسير على ما وراءه ومن لم يرزقه الله بصيرة على التفصيل فليعلم ما بين القوة المؤيدة بالوحي من عند الله والعلوم التي رزقها الله الأنبياء والعقول والبصائر التي منحهم الله إياها وبين ما عند غيرهم. ولعل قائلا يقول ما لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم وما لهذا الباب وذكر قوى الأدوية وقوانين العلاج وتدبير أمر الصحة؟. وهذا من تقصير هذا القائل في فهم ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم فإن هذا وأضعافه وأضعاف أضعافه من فهم بعض ما جاء به وإرشاده إليه ودلالته عليه وحسن الفهم عن الله ورسوله من يمن الله به على من يشاء من عباده.أ. هـ

ـ[ابو ماجد صديقي]ــــــــ[22 - 05 - 10, 11:04 م]ـ

بما أن حضرتك قد نقلت كلام ابن القيم، والظاهر أنك وجدت قولا له سلف، ولو لم يتحرر عندك،

علما أن ابن القيم لم يزد أن ذكر رأيه وهذا لا معنى له في الحديث الدائر بيننا، وقد دخلنا دائرة الجدل، فمجرد سرد الرأي يخرجنا منها .. هات الحجة

على أية حال بما أن الأمر كذلك:

هلا أجبتني بجواب واضح برهاني:

1 - عن حادثة تأبير النخل؟ ولم غلط فيها الرسول صلى الله عليه وسلم؟

2 - ثم ما إمكان أن يخطأ رسول الله صلى الله عليه وسلم في غيرها من الارشادات الدنيوية التي لا عصمة له فيها كما أخطأ فيها؟

(ولا يتنطع أحد ويسرد لنا نصوص العصمة، بينت في المشاركة السابقة حدود العصمة)

وفقكم الله ..

(ليكن جوابك برهاني مضمن للحجة ولو لم تذكر لي سين وصاد من الرجال)

ـ[بشير أسعد الداهوري]ــــــــ[22 - 05 - 10, 11:16 م]ـ

يا سلام ..

يا سلام ...

يا سلام عليك يا بو ماجد ..

ـ[ابو ماجد صديقي]ــــــــ[22 - 05 - 10, 11:22 م]ـ

ما فعلتنا بنا؟! غفر الله لك

لا زال الفكر مشغولاً بقلانسك .. وقد طال المكث في ( ........ )!

على أية حال بشرك الله بخيري الدنيا والآخرة ..

أيدك الله بالسنة .. جُد علينا إن كان عندك نفع في مثل هذا المنبر؛ ليعم؛ فيعظم الأجر ..

ادع لنا بخير

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[23 - 05 - 10, 01:38 ص]ـ

هذا القول الذي تتبناه هل قال به أحد قبلك

فإن كان فاذكره لي

وإلا فلا أقول لك إلا

اخسأ فلن تعدو قدرك

ـ[إسلام الغرباوي]ــــــــ[23 - 05 - 10, 01:59 ص]ـ

يقول عماد السيد محمد إسماعيل الشربينى في كتابه "كتابات أعداء الإسلام ومناقشتها":

" شبه الطاعنين فى أحاديث الطب النبوى والرد عليها

... الأحاديث الطبية التى أخبر عنها المعصوم صلى الله عليه وسلم، طعن فيها المبتدعة قديماً بعقولهم. وتأثر بذلك بعض علماءنا الأجلاء وتوسعوا فى ذلك بحجة أن الأحاديث الطبية لم يقلها النبى صلى الله عليه وسلم، بوحى، وإنما بالتجربة والعادة بصفته البشرية فهو لم يبعث ليعلم الناس الطب.

واتخذ أعداء السنة من هذا الكلام سلاحاً قوياً يطعنون به فى حجية السنة، وأنها كلها ليست وحياً. كما سبق تفصيل ذلك فى اجتهاد النبى صلى الله عليه وسلم (1).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير