تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو ماجد صديقي]ــــــــ[23 - 05 - 10, 04:03 م]ـ

جزيت خيراً أخي أبا القاسم ..

سأعيد البحث ثانية إن شاء الله في المسألة ..

هديتُ وإياك للصواب ..

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[23 - 05 - 10, 04:52 م]ـ

وهنا أخي الكريم أبو ماجد هدية غالية

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=211045

ـ[فهد العبيدي]ــــــــ[23 - 05 - 10, 11:21 م]ـ

لعل الموضوع خرج عن الموضوع الرئيسي وهو سؤال أخينا الفاضل أبو القاسم المصري زاده الله علما ونورا عن كتب طب باللغة العربية خاصة إذا كان لها تعلق شرعي ...

ولعل الأخ الفاضل ابو ماجد صديقي زاده الله علما ونورا أراد أن يدلو بدلوه و فتح باب نقاش في مسألة ليته لم يتطرق لها بهذه الطريقة ... لأن كل ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من أحاديث صحيحة يجب أن نؤمن بها ... فأحاديث العسل والكمأة والحبة السوداء يجب ألا تناقش في صحتها ومدى تأثيرها

أما بالنسبة لقصة تأبير النخل فلعلي أنقل لك من موقع الاسلام سؤال وجواب ما يوصلك لمبتغاك من الحق:

هل السنّة تحكم في أمور الناس الدنيوية (وفيه جواب على مسألة تأبير النخل)

http://islamqa.com/ar/ref/1053

وهذه بعض الاضافات:

هل النبي صلى الله عليه وسلم يُخْطِئ

http://www.islamqa.com/ar/ref/7208

هل يجتهد النبي صلى الله عليه وسلم؟

http://www.islamqa.com/ar/ref/135586

أسأل الله أن يهدينا إلىالحق انه سميع مجيب

ـ[أبو عبد الرحمن القصيمي]ــــــــ[24 - 05 - 10, 09:26 ص]ـ

هذا القول الذي تتبناه هل قال به أحد قبلك

فإن كان فاذكره لي

وإلا فلا أقول لك إلا

اخسأ فلن تعدو قدرك

!!!!

وما أعلمك بقدره حتى تعدّ اجتهاده في هذا تجاوزا له؟

هذا مع أنّي لا أؤيد أبا ماجد فيما ذهب إليه، ولكن إما أن نناقش بعلم وأدب وإلا فالصمت الصمت.

ـ[إسلام الغرباوي]ــــــــ[26 - 05 - 10, 02:13 ص]ـ

يقول عماد السيد محمد إسماعيل الشربينى في كتابه "كتابات أعداء الإسلام ومناقشتها":

" شبه الطاعنين فى أحاديث الطب النبوى والرد عليها

... الأحاديث الطبية التى أخبر عنها المعصوم صلى الله عليه وسلم، طعن فيها المبتدعة قديماً بعقولهم. وتأثر بذلك بعض علماءنا الأجلاء وتوسعوا فى ذلك بحجة أن الأحاديث الطبية لم يقلها النبى صلى الله عليه وسلم، بوحى، وإنما بالتجربة والعادة بصفته البشرية فهو لم يبعث ليعلم الناس الطب.

واتخذ أعداء السنة من هذا الكلام سلاحاً قوياً يطعنون به فى حجية السنة، وأنها كلها ليست وحياً. كما سبق تفصيل ذلك فى اجتهاد النبى صلى الله عليه وسلم (1).

يقول الإمام ابن خلدون - رحمه الله -: "الطب المنقول فى الشرعيات … ليس من الوحى فى شئ وإنما هو أمر كان عادياً للعرب ووقع فى ذكر أحوال النبى صلى الله عليه وسلم من نوع ذكر أحواله التى هى عادة وجبلة، لا من جهة أن ذلك مشروع على ذلك النحو من العمل، فإنه صلى الله عليه وسلم إنما بعث ليعلمنا الشرائع، ولم يبعث لتعريف الطب ولا غيره من العاديات، وقد وقع له فى شأن تلقيح النخل ما وقع فقال: "انتم أعلم بأمور دنياكم" (2) فلا ينبغى أن يحمل شئ من الطب الذى وقع فى الأحاديث المنقولة على أنه مشروع؛ فليس هناك ما يدل عليه، اللهم إلا إذا استعمل على جهة التبرك، وصدق العقد الإيمانى، فيكون له أثر عظيم فى النفع، وليس ذلك فى الطب المزاجى، وإنما هو من آثار الكلمة الإيمانية كما وقع فى مداواة المبطون بالعسل (3) أ. هـ.


(1) راجع: إن شئت ص 452 - 463.
(2) سبق تخريجه ص 452.
(3) المقدمة، فصل فى علم الطب ص 546.

... وأيد الإمام ابن خلدون فى ذلك بعض علمائنا الأجلاء منهم فضيلة الأستاذ الدكتور يوسف القرضاوى وغيره ممن قسموا السنة النبوية إلى سنة تشريعية، وغير تشريعية (1).
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير