المبحث الثالث: آثار ابن العربي وقسمته إلى ثلاثة مطالب:< o:p>
1
المطلب الأول: تلاميذ ابن العربي< o:p>
واكتفيت ببعض التلاميذ الذين كانت لهم شهرة واسعة وأثر علمي واضح.< o:p>
المطلب الثاني: مؤلفات ابن العربي< o:p>
وسردت في هذا المطلب كل مؤلفات ابن العربي والتي أمكنني التعرف عليها وأحلت عليها في مصادرها سواء في مؤلفات ابن العربي أوفي غيرها وأوصلتها إلى مائة وأربعة مؤلفات مابين مطبوع ومخطوط وموجود ومفقود.< o:p>
المطلب الثالث: مناظرات ابن العربي< o:p>
واكتفيت ببعض الأئمة الذين ورد ذكرهم في مؤلفات ابن العربي موافقا مؤيدا أوناقدا معارضا.< o:p>
الفصل الثاني: عصر ابن العربي ومنصب القضاء < o:p>
المبحث الأول: عصر ابن العربي < o:p>
وقسمته إلى أربعة مطالب< o:p>
: المطلب الأول: ابن العربي في عهد بني عباد < o:p>
وتتبعت أحداث هذا العهد اجتماعيا واقتصاديا وسيسيا وثقافيا باختصار< o:p>
المطلب الثاني ابن العربي في عهد العباسيين < o:p>
وتحدثت فيه عهن الأجواء السائدة في هذا العهد وما كان يزخر به من ثقافة وما كان يسوده من اضطراب < o:p>
المطلب الثالث ابن العربي في عصر المرابطين < o:p>
المطلب الرابع ابن العربي في عصر الموحدين < o:p>
وتحدثت فيه عن مميزات هذين العصرين على المستوى الثقافي خاصة إيجابا وسلبا < o:p>
المبحث الثاني ابن العربي بين القضاء والإفتاء < o:p>
وتحدثت فيه عن ظروف ابن العربي القضائية وما كان له من أثر حسن وعدل واستقامة وحزم وصرامة، وما عاناه من مضايقات من طرف الحاقدين والمستهترين،إضافة إلى المشاكل الخارجية المتجلية في تهديدات الصليبيين،وختمت هذا المبحث بخلاصة مكونات ابن العربي الشخصية والعلمية حدثت فيها العوامل التي كانت سببا في إفراز هذه الشخصية المتميزة. < o:p>
الباب الثاني مقاصد الشريعة الإسلامية < o:p>
وقسمته إلى ثلاثة فصول: < o:p>
الفصل الأول نظرية المقاصد ٌصورة موجزةً < o:p>
وقسمته إلى أربعة مباحث < o:p>
المبحث الأول تعريف المقاصد < o:p>
وتتبعت فيه الأافاظ المستعملة في المقاصد عند ابن العربي وعند غيره< o:p>
المبحث الثاني نشأة المقاصد الشرعية< o:p>
1
وأوضحت فيه أن المقاصد كمادة موجودة في القرآن والسنة واجتهادات الخلفاء الراشدين والأئمة السابقين، وإن الجديد فيها هو التأصيل ووضع قواعد الإنضباط. وقسمت هذ المبحث إلى مطلبين: < o:p>
المطلب الأول: المقاصد في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين < o:p>
واكتفيت بالخلفاء نموذجا< o:p>
المطلب الثاني المقاصد عند الأصوليين < o:p>
واكتفيت ببعض العلماء الّين كان لهم الفضل في نشأة المقاصد وتأصيل قواعدها، وتتبعت حلقات السلسلة لأصل السبق باللاحق، وأخلص في النهاية إلى ابن العربي الذي جمع في مقاصده بين التنظير والتطبيق. < o:p>
المبحث الثالث الوسائل والمقاصد وطرق إثباتهما< o:p>
حاولت في هذا المبحث أن أوضح الفرق بين الوسائل والمقاصد وحددت وسائل المقاصد وتتبعت الطرق التي حددها العلماء لمعرفة كيفية إثبات المقاصد وقسمته إلى مطلبين < o:p>
المطلب الأول: وسائل المقاصد < o:p>
المطلب الثاني: طرق إثبات المقاصد < o:p>
المبحث الرابع: مراتب المقاصد< o:p>
وقسمته إلى ثلاثة مطالب < o:p>
المطلب الأول: الضروريات < o:p>
المطلب الثاني: الحاجيات < o:p>
المطلب الثالث: التحسينيات < o:p>
والتزمت بهذا التقسيم لأني وجدت كل من كتبو في المقاصد لا يخرجون عن هذا التقسيم الثلاثي منذ الإمام الجويني إلى الآن، وخلصت إلى القول بأنه إذا تعارضت هذه المراتب قدم أهمها،وقسمت هذه الكليات بعد أن عرفت بها إلى فروع، فالضروريات والحاجيات والتحسينيا ت كما توجد في العبادات توجد في المعاملات والعادات والقضاء والشهادات. < o:p>
الفصل الثاني المقاصد والتكاليف الشرعية < o:p>
وقسمته إلى ثلاثة مباحث < o:p>
المبحث الأول أثر المقاصد في التصرفات والأحكام < o:p>
¥