تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[24 - 09 - 10, 09:52 ص]ـ

وحسب ما فهمتُ من مقدمة العمل: أن السقط المذكور كلها من زيادات القطيعي؛ فلعلَّ طبعة الرسالة أسقطتها ولم تسقط منها!!

طبعات مسند الإمام أحمد فى الميزان (بقلم الشيخ حسين بن عكاشة) ( http://majles.alukah.net/showthread.php?t=18448)

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

قد وقفت على بحث مفيد كتبه الشيخ حسين بن عكاشة فى مقدمة كتاب مسند أبى سعيد الخدرى من ترتيب المسند لابن المحب وجامع المسانيد والسنن لابن كثير طبعة دار المودة بالرياض أحببت أن أنقله لكم هنا للفائدة، فقد قال:

...

وقد شرَّفني الله تبارك وتعالى بالمشاركة في تحقيق أكمل طبعات «المسند» وأدقها إلى الآن، استغرق عملنا فيها سنوات طوال، تحت إشراف فضيلة الأستاذ الدكتور الكريم أحمد معبد عبد الكريم جزاه الله خيرًا، وستصدر قريبًا بإذن الله تعالى عن جمعية المكنز الإسلامي، وتقع في أربع عشرة مجلدة من القطع الكبير، وقد اعتمدنا في إصدارها تسعًا وثلاثين نسخة، جمعناها من مكتباتٍ كثيرةٍ مفرقةٍ في أربع قارات، بعضها كامل وأكثرها قطع، منها ست عشرة نسخة يُطبع عليها «المسند» لأول مرةٍٍ، لم يعتمدها محققو نسخة الرسالة ولا غيرهم، وقد بلغت أحاديث المسند بترقيمنا 28295 حديث، وقد وفقنا الله لاستدراك السقط الواقع في كل النسخ المطبوعة قبلنا بما فيها طبعة مؤسسة الرسالة، وقد تجاوز السقط في موضعٍ واحدٍ مائة حديث.

وقد اتبعنا منهجًا علميًّا دقيقًا؛ فقابلنا الكتاب على كل هذه النسخ، وعلى النسخ المساعدة الكثيرة - مثل: «جامع المسانيد بألخص الأسانيد» لابن الجوزي، والموجود من «ترتيب المسند» لابن المحب، و «جامع المسانيد والسنن» لابن كثير، و «غاية المقصد في زوائد المسند» للهيثمي - وأثبتنا الصواب أو الأصوب في المتن، وعللنا الاختيار وذكرنا فروق النسخ في الهوامش، وضبطنا الكتاب بالشكل ضبطًا كاملًا معتبرين ضبط النسخ الخطية الموثقة، ووجهنا ما يحتاج إلى توجيهٍ، وخرجنا الأحاديث تخريجًا موجزًا حتى لا يكبر حجم الكتاب، وقدمنا للكتاب بحمد الله بمقدمةٍ قيِّمةٍ، فيها أبحاثٌ علميةٌ دقيقةٌ، ترجمنا فيها للإمام أحمد ترجمة موجزة، وترجمنا كذلك لمشاهير رواة «المسند» وأشرنا إلى طبقات رواة «المسند»، وأشرنا إلى أهمية المسند وعناية العلماء به قديمًا وحديثًا، وحقَّقنا القول في زيادات عبد الله بن الإمام أحمد وأنواعها بما لا تجده في موضع آخر ولله الحمد والمنة، وكذلك حقَّقنا القول في زيادات القطيعى على «المسند»، وأن زياداته نادرةٌ، وأنَّ مجموعها أحد عشر حديثًا فقط، منها عشرة أحاديث وقعت في موضعٍ واحد ٍمميزة بأنها من زيادات القطيعي، ووصفنا كل النسخ التي اعتمدناها وصفًا دقيقًا، وبيَّنا ميزات طبعتنا وتفردها عن سائر الطبعات، وغير ذلك من الأبحاث القيمة.

وقد أثنى على هذه الطبعة كل من رأها، والحمد لله رب العالمين.

والذي أقوله بعد عملي في هذه الطبعة من «المسند» نحو خمس سنين: إنه لم يُخدم كتابٌ من كتب السُّنة بعد «صحيح البخاري» مثلما خُدم «المسند» في هذه الطبعة، ولله الحمد والمنَّة، وليس الخبر كالمعاينة. انتهى بحروفه.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[ابومالك السودانى]ــــــــ[24 - 09 - 10, 12:21 م]ـ

من على موقع المنهاج أنهم زادو السعر 150 ريال!!!! اي أصبحت النسخة ب 750 ريال وزادت مجلد والله المستعان

ـ[أحمد بن العبد]ــــــــ[24 - 09 - 10, 09:14 م]ـ

!!!!!!!!

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[25 - 09 - 10, 12:28 ص]ـ

هذا السقط مجرد (الفوز الكبير) والكتاب بعد ذلك مملوء بتصحيح الأغلاط والتصحيفات وضبط الألفاظ ورعاية فروق النسخ،والكتاب بصورته هذه يستحق جائزة أفضل كتاب من كتب السنة أخرجته المطابع على الإطلاق ..

ـ[ابومالك السودانى]ــــــــ[25 - 09 - 10, 02:10 م]ـ

هل عاينته يا أبا فهر لأن شكلك مبسوط من النسخة خالص (ابتسامة)

ـ[محمد عمر باجابر]ــــــــ[25 - 09 - 10, 09:51 م]ـ

فلوسنا خلصت ............ !

و لكن كتب السنة تستاهل و الله ........

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[26 - 09 - 10, 11:53 ص]ـ

هذا السقط مجرد (الفوز الكبير) والكتاب بعد ذلك مملوء بتصحيح الأغلاط والتصحيفات وضبط الألفاظ ورعاية فروق النسخ،والكتاب بصورته هذه يستحق جائزة أفضل كتاب من كتب السنة أخرجته المطابع على الإطلاق ..

شيخنا أبا فهر، إنّ لكلامك (في نقد الطبعات) ثُقْلا، فأرجو أن يكون كلامك هذا عن اطلاع عليها ودراية بها.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[26 - 09 - 10, 02:12 م]ـ

الإخوة الكرام ..

لم تختضب يدي بإمساك النسخة للآن ..

لكني متابع للعمل فيها منذ بدايته وحتى كتابة المقدمة؛فقد كنت أحد المرشحين للعمل فيها ثم اعتذرتُ، ثم ظلت صلتي بعدها بعدد كبير من الباحثين في المشروع وعلى رأسهم أخي الكبير حسين عكاشة،يمدونني في كل لقاء بتطورات العمل وما وقفوا عليه وتفاصيل النسخ وطرائف السقط والغلط والتصحيف التي صححوها ..

ثم كان لقائي بالشيخ أحمد بن معبد بعد صدور النسخة غير التجارية من الكتاب ويومها حدثني عنها الشيخ حديثاً طويلاً بعضه هو ما سقته لكم هنا ..

فإن كان البعض يظن لي ثقلاً في الحكم على الطبعات = فإنه لا يعدل هنا ثقل الشيخ أحمد بن معبد وأخونا الشيخ حسين عكاشة وغيره من أصدقائي الباحثين الذين عملو على الكتاب وخبرهم لي خبر ثقات، وبعضهم كأخي حسين ترك العمل في المكنز قبل صدور الكتاب فحكمه حكم خالص إن شاء الله من نزعات الهوى ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير