تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[54] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=27#_ftnref54)- انظر: صحيح مسلم (1/ 269)، عارضة الأحوذي (1/ 168)، سنن البيهقي (1/ 167)، الدراية في تخريج أحاديث الهداية (1/ 48 - 50)، الاعتبار للحازمي صـ (30 - 36).و لفظ مسلم: عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال: خرجت مع رسول الله – صلى الله عليه و سلم – يوم الاثنين إلى قباء، حتى إذا كنا في بني سالم وقف رسول الله – صلى الله عليه و سلم – على باب عتبان، فصرخ به، فخرج يجرّ إزاره، فقال رسول الله – صلى الله عليه و سلم: أعجلنا الرجل. فقال عتبان: يا رسول الله، أرأيت الرجل يعجل عن امرأته و لم يُمنِ، ماذا عليه؟ فقال رسول الله – صلى الله عليه و سلم: ((إنما الماء من الماء)).

[55] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=27#_ftnref55) - انظر: شرح مختصر الروضة للطوفي: (3/ 679)، و المحصول في علم أصول الفقه للرازي: (5/ 397).

[56] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=27#_ftnref56) - انظر: صحيح البخاري كتاب الصوم باب الصائم صبح جنباً حديث رقم: (1926)، و صحيح مسلم حديث رقم: (2551)، و الترمذي في كتاب الصوم باب ما جاء في الجنب يدركه الفجر و هو يريد الصوم، و مالك في الموطأ (289 - 290)، و البيهقي في سننه = = (4/ 214)، و في معرفة السنن و الآثار (6/ 8634). و أحمد في المسند (6/ 289).و أصل الحديث:

عن عائشة و أم سلمة زوجي النبي – صلى الله عليه و سلم – أنهما قالتا: كان رسول الله – صلى الله عليه و سلم يصبح جنباً من جماع، غير احتلام، في رمضان، ثم يصوم.

[57] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=27#_ftnref57)- انظر: (شرح مختصر الروضة للطوفي – 3/ 679)، و (المحصول في علم أصول الفقه للرازي – 5/ 397).

[58] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=27#_ftnref58)- قال الحافظ الذهبي – رحمه الله: كان أبو بكر – رضي الله عنه – أول من احتاط في قبول الأخبار، فروى ابن شهاب عن قبيصة بن ذؤيب أن الجدة جاءت إلى أبي بكر تلتمس أن تورث، فقال: ما أجد لكِ في كتاب الله شيئاً، و ما علمت أن رسول الله – صلى الله عليه و سلم – ذكر لكِ شيئاً، ثم سأل الناس فقام المغيرة فقال: سمعت رسول الله – صلى الله عليه و سلم – يعطيها السدس، فقال له: هل معك أحد، فشهد محمد بن مسلمة بمثل ذلك، فأنفذه لها أبو بكر – رضي الله عنه.

انظر: تذكرة الحفاظ (1/ 3)، و معرفة علوم الحديث صـ (15)، و الكفاية صـ (26)، و قد أخرجه الإمام مالك في الموطأ (2/ 513)، و أبو داود في كتاب الفرائض باب ما جاء في ميراث الجدة حديث رقم (2897)، و الترمذي في كتاب الفرائض باب ما جاء في ميراث الجدةحديث رقم (2100)، و ابن ماجه في كتاب الفرائض باب ميراث الجدة حديث رقم (2724).

[59] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=27#_ftnref59) - انظر: المحصول في علم أصول الفقه للرازي: (5/ 397).

[60] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=27#_ftnref60)- انظر: صحيح البخاري بحاشية السندي: (4/ 88)، و أخرجه مسلم في صحيحه بشرح النووي حديث رقم: (5591)، و أخرجه مالك في الموطأ: (2/ 964) و لفظ البخاري: عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال: كنت في مجلس من مجالس الأنصار إذ جاء أبو موسى كأنه مذعور، فقال: استأذنت على عمر ثلاثاً فلم يؤذن لي فرجعت. فقال: ما منعك؟ قلت: استأذنت ثلاثاً فلم يؤذن لي فرجعت، و قال رسول الله – صلى الله عليه و سلم: ((إذا استأذن أحدكم ثلاثاً فلم يؤذن له فليرجع)). فقال: و الله لتقيمنّ عليه بينة، أمنكم أحد سمعه من النبي – صلى الله عليه و سلم؟ فقال أبي بن كعب: و الله لا يقوم معك إلا أصغر القوم، فقمت معه، فأخبرت عمر أن النبي – صلى الله عليه و سلم – قال ذلك.

و في رواية مسلم: فقال عمر أقم عليه البينة و إلاّ أوجعتك. و في رواية الموطأ: فقال عمر لأبي موسى: أما إني لم أتهمك، و لكن خشيت أن يتقول الناس على رسول الله – صلى الله عليه و سلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير