تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

اهـ السقط.

65 – (182/ 8 من تحت): [ ... المفلوظ]، قال المحقق – غفر الله له – في الحاشية (5): في (ط، ب، أ، و): [الملفوظ]. قلت: والصواب ما في الحاشية بلا ريب!

66 – (184/ 3 من تحت): [وقال مجاهد: يزيدهم]، قلت وقع سقط بعد قول مجاهد هذا، وقد استدركته من ط. الفكر (مصورة): [وقال تعالى: " أيحسبون أنما نمدهم من مال وبنين نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون " وقال: " سنستدرجهم من حيث لا يعلمون " وقال بعضهم: كلما أحدثوا ذنباً أحدث لهم نعمة، وفي الحقيقة نقمة. وقال تعالى: " فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون * فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين "].

67 – (233/ 3): [ويطير في الهواء]، قلت: الصواب: حذفها، والمقولة مشهورة معروفة، ثم أن السياق لا يستقيم بجعلها من كلام الليث.

68 – (236/ 2): [فنجاهما]، الصواب: فنحاهما.

69 – (251/ 5): [وبدله بعد القرب] كلام المصنف – رحمه الله – لم يكمل هنا، وتكملته بعد الأبيات المذكورة؛ فتنقل بعده مباشرة.

70 – (319/ 7 من تحت): [ويطلون]، قال المحقق: في (ج، ط، أ): يطلبون؛ قلت: وهو الصواب بلا ريب!

71 – (355/ 5 من تحت): [ربنا لا تهلكهم]، وقال المحقق: في (ج، ط): تمهلهم. قلت: (لا تمهلهم) أقرب من حيث المعنى؛ ثم عند كتابة هذه الأسطر رجعت لتفسير ابن جرير (2/ 342 ط. التركي): فأثبت المحققون: أَلَا تهلكهم. وكلا الاحتمالين حسن.

72 – (363/ 1): [ ... ماذا أصنع]، قلت: الأقرب: ماذا صنع؛ كما في بعض النسخ.

73 – (372/ 6): [لبيد بن أعصم]، قلت: الصواب: الأعصم؛ كما في بعض النسخ!.

74 – (375/ 6): [من الكتاب والمشركين]، قلت: الصواب زيادة (أهل) قبل الكتاب والمشركين، ليستقيم المعنى.

75 – (393/ 7 من تحت): [قبل السماك]، قال المحقق: في (ج، ط، ب، أ، و) (قبل الشمال). قلت: ولعلها أقرب، والله أعلم (تراجع).

76 – (470/ 1 من تحت): [من حديثُ]، والصواب: من حديثِ.

77 – (480/ 9 من تحت): [وقوله: " صم بكم عمي " ... إلى آخر المقطع] قد تكرر قبله بثلاثة أسطر بالحرف مع زيادة في آخره، فيلغى ما هنا.

78 – (513/ 3 من تحت): [ ... لأنه من باب الرخصة والأخذ بها]، قال المحقق –وفقه الله –: زيادة من (ج)، قلت: الصواب حذفها، لأنها تكررت هذه الجملة قبل بعض كلمات، ثم إن المعنى لم يكمل في هذه الزيادة.

88 – (519/ 5): [وقد روى ابن جرير عن عبد الله بن الزبير وغيره من السلف]، قال المحقق – وفقه الله –: زيادة من (ج): قلت: الصواب حذفها، لأنها تكررت هذه الجملة قبل بعض كلمات، ثم إن المعنى لا يستقيم بها.

89 – (582/ 8): [من البدن]، قلت: الصواب: البدل.

يتبع - بإذن الله -

قمت بإعادة قراءة المجلد الثامن من تفسير ابن كثير من طبعته الأولى بتحقيق: ياسر السلامة، بغية مقارنة جميع المرويات التي ذكرها ابن كثير عن ابن جرير الطبري مع تفسير الطبري (تحقيق: التركي)،

وأثبت في نسختي الاختلافات المهمة – مع أنه سبق أن ذكرت أن ابن كثير لا يذكر نص الطبري – كالاختلاف في اسم أحد الرواة، أو بعض الألفاظ التي تحيل المعنى، أو بعض العبارات التي اختلفت فيها النسخ عند ابن كثير ونحو ذلك.

أما الاختلاف في صيغ التحديث، أو بعض الزيادات القليلة في الألفاظ، أو النقص غير المخل بالمعنى فلم أقيده.

وبعد ذلك: استعرت نسخة أخي الفاضل: عمر بن عبد الرحمن السنيدي – وفقه الله – لطبعة السلامة (الإصدار الثاني) فلم ألحظ تغييراً يذكر، وإن كان قد صحح كثيراً من الأخطاء المطبعية، أو أثبت ما كان قد وضعه في السابق في الحاشية ونحو ذلك.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير