عدد الأجزاء: 3
6 - موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله
الناشر: عالم الكتب - بيروت.
سنة النشر: 1417ه- - 1997م.
عدد الأجزاء: 4.
مادة الكتاب: كما هو واضح من اسم الكتاب، فهو كتاب يجمع أقوال الإمام أحمد بن حنبل في علم الجرح والتعديل، وما يتصل بأحوال رواة الحديث، وهو علم يبحث في السيرة الذاتية لكل واحد من هؤلاء الرواة.
7 - صحيح مسلم
المؤلف: أبي الحسين، مسلم بن الحجاج النيسابوري
الناشر: عالم الكتب - بيروت
سنة النشر: 1418ه- - 1998م
عدد الأجزاء: 5
مادة الكتاب: جمع فيه المؤلف ما صح من حديث النبي صلى الله عليه وسلم، حسب علمه وجهده، ثم رتبها على أبواب الفقه، فمثلا الإيمان، ثم الطهارة، ثم الصلاة، وهلم جرًّا.
8 - مسند أحمد بن حنبل
المؤلف: أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني (164م - 241ه-)
الناشر: عالم الكتب - بيروت.
سنة النشر: 1419ه- - 1998م.
عدد الأجزاء: 11.
مادة الكتاب: يحتوي الكتاب على حديث النبي صلى الله عليه وسلم، مرتبًا على المسانيد، وبدأه المؤلف بمسانيد العشرة المبشرين بالجنة، بداية بمسند أبي بكر الصديق، رضي الله عنه وأرضاه.
9 - موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله
الناشر: عالم الكتب - بيروت.
سنة النشر: 1422ه- - 2001م.
عدد الأجزاء: 2.
مادة الكتاب: كما هو واضح من اسم الكتاب، فهو كتاب يجمع أقوال الإمام أبي الحسن الدارقطني في علم الجرح والتعديل، وما يتصل بأحوال رواة الحديث، وهو علم يبحث في السيرة الذاتية لكل واحد من هؤلاء الرواة.
10 - موسوعة أقوال يحيى بن مَعين في رجال الحديث وعلله
الناشر: دار الغرب الإسلامي - بيروت.
سنة النشر: 1430ه- - 2009م.
عدد الأجزاء: 5.
مادة الكتاب: كما هو واضح من اسم الكتاب، فهو كتاب يجمع أقوال الإمام يحيى بن معين في علم الجرح والتعديل، وما يتصل بأحوال رواة الحديث، وهو علم يبحث في السيرة الذاتية لكل واحد من هؤلاء الرواة.
ـ[عيسى 33]ــــــــ[12 - 11 - 10, 05:47 ص]ـ
رسالة مفتوحة إلى الأستاذ الدكتور مازن السرساوي، وفقه الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذ الدكتور مازن السرساوي
السلام عليكم ورحمة الله
أكتب هذه الرسالة، وأنت الآن في الحرم الشريف، أسأل الله سبحانه أن يتقبل من كل مسلم.
أعتذر، فما كنت أتصور يومًا أن يقف مثلي ليكتب لمثلك، فكيف وأنا أحاول الآن تقديم النصح لك؟!
فأنا من المتابعين لدروسك، وخطبك، منذ فترة طويلة، من أيام الهرم، والبدايات الأولى، ثم في الفضائيات.
وأعرف قدرك، ومكانتك، وأحفظ لك ذلك.
أما بخصوص موضوع التحريفات الثابتة في طبعتك الثانية لضعفاء العقيلي، فما كنت أتوقع منك هذا الموقف، والذي تتوعد بعد العودة من الحج لمواصلته، فما عهدتك كذلك، وما سمعنا منك في دروسك ذلك.
سمعنا منك أن نحب الناصحين، وأن نحب من أهدى إلينا عيوبنا، وسمعت منك تردد: رحم الله رجلا أهدى إليَّ عيوبي!!
فماذا حدث، أنت طبعت طبعتك بعد ثلاث طبعات سبقت: العلمية، وطبعة الشيخ حمدي السلفي، وطبعتك الأولى، وسمعت منك بأذني، (والله شهيد) وأنت تقول: طبعتي الأولى فيها سقط، وتصحيف، وانتظروا الثانية، وسمعنا قولك الذي نصدقه، وانتظرنا الثانية كما تنتظر الأُم وحيدها الذي افتقدته، ثم بان لها فجأة.
وفجأة؛ ظهرت هذه التصحيفات والتحريفات، ويكفي يا أستاذي أن تتفوق على طبعتك، في بعض المواضع، طبعة دار الكتب العلمية، وما أدراك ما العلمية؟!.
وصحيح أن الشيخ الذي أوضح هذه التصحيفات كان قاسيًا، بل كان قاسيا جدًّا، وكان متطرفا في نقده أحيانا، لكنه كانت معه الحقيقة، والصواب، والتحريف ظاهر في طبعتك، بحيث كنا نقول، لو كان الدكتور مازن، يناقش هذه الطبعة، كرسالة دكتوراة من أحد الطلبة، لطالب بإدخاله إلى السجن.
لدرجة أننا قلنا: إن الدكتور مازن ليس هو محقق الكتاب، فربما أعطاه لبعض الطلبة، فخرج على هذا النحو.
وما كنت أتوقع أنه عندما تطلع على أخطائك، أن تثور، وتتهم الرجل الذي أصلح أخطاءك بالتعصب، وأشهد أنه كان متعصبًا للحق، للعلم، للأمانة.
¥