ـ[أبوزيد المراكشي]ــــــــ[25 - 02 - 07, 06:04 م]ـ
لا حول و لا قوة إلا بالله لقد أصبت الرجل في مقتل يا أخي
(العلامة) مصطلح لا يناله إلا الراسخة أقدلمهم في العلم و أخونا عادل من كبار طلبة العلم الذين جالسناهم واه إن شاء الله مستقبل واعد إن استمر
لكن أنزل الناس منازلهم
لا بأس أن تقول له شيخ فهو شيخ كما العديد من المشايخ هنا في مراكش
والله أعلم
ـ[محمد بن أبي عامر]ــــــــ[25 - 02 - 07, 09:58 م]ـ
كم سن الشيخ؟
ـ[محمد أبو شهدة]ــــــــ[28 - 02 - 07, 02:53 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي صخر، وفعلا الشيخ عادل من الطلبة المتميزين في المغرب، وهذا بشهادة العلماء وطلبة العلم، فقد أوتي من العلم والفقه وسعة الإطلاع وملكة الحفظ والفصاحة وغيرها، ما يقل أن تجده في غيره.
وجزاك الله خيرا على التعريف بأهل العلم والفضل أمثال الشيخ عادل رفوش، ونرجو الله تعالى أن ينفع به الأمة جمعاء .....
وحياكم الله
ـ[سالم عدود]ــــــــ[28 - 02 - 07, 08:53 م]ـ
بسم الله الرحمان الرحيم
بعض الاخوة يتوسعون في قضية وصف الاشخاص سواء بالعلم فتراهم يطلقون لفظ العلامة و غيره على من هو طالب علم أو بالجهل فتجدهم يقولون فلان جاهل و هو عنده من العلم ما يخرجه من سلك الجهال والحاصل ان الانصاف عزيز.
عادل رفوش طالب علم قوي لا ينكر هذا ممن يعرفه الا حاسد لكن وصفه بالعلامة فيه ظلم و الله نرجو ان يجعله علامة
ـ[أبو أسامة ابن سعد]ــــــــ[06 - 03 - 07, 05:11 ص]ـ
اللهم امين.
والشيخ ما شاء الله يرى فيه التمكن ,
اللهم علمنا جميعا العلم النافع , ووفقنا الى ما تحب وترضى.
ـ[المحمود الميموني]ــــــــ[06 - 03 - 07, 04:12 م]ـ
عرفت الأخ عادل رفوش في المعهد العلمي في نواكشوط طالب علم جاد يتوقد فطنة، وكان حريصا على طلب العلم متأصلا متأهلا له معرفة بالقراءات وباللغة وبالحديث والفقه وعهدي من حوالي عشر سنوات فإن كان على ما عهدته عليه فلا أتعجب من وصفه بالعلامة وإن كان طلاب كل شيخ يتوسعون في وصفه والثناء عليه.
أسأل الله أن يحفظه.
وأنا مستعد رغم انشغالي بالمشاركة في تفريغ بعض أشرطته
ـ[صخر]ــــــــ[15 - 03 - 07, 08:35 م]ـ
أخي الحبيب الميموني .. كيف أتواصل معك؟؟؟
هذا بريدي الالكتروني [email protected]
ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[17 - 04 - 07, 04:04 ص]ـ
... الشيخ عادل رفوش باختصار"عالم في صورة شاب"
نصيحة صادقة أدعوكم للاستفادة من علمه وأدبه ,,,
عادل رفوش طالب علم وليس بعالم قد من الله عليه بالرحلة إلى موريتانيا جلس فترة ثم انتقل إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية الشريفة على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التسليم ولم يتم دراسته فيها فرجع إلى المغرب هذا الذي أعلمه عنه باختصار.
ولديه أسلوب مؤثر في الوعظ واسترسال في الكلام كما أعلم أن لديه بعض دراسة لكتب النحو والتفسير. والله أعلم.
وشروط العالم قد فصل فيها الشاطبي في كتاب الإعتصام والتوفيق بيد الله والغلو محرم في جميع الشرائع كما قال ربنا عز وجل في كتابه الكريم: {ثم قفينا على آثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم وآتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم وكثير منهم فاسقون}. سورة الحديد الآية (27)
فنهى عن الغلو والإحداث في الدين في شريعة من قبلنا. والله أعلم.
ـ[عزالدين المعيار الإدريسي]ــــــــ[07 - 04 - 08, 04:38 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد سمعت كثيرا بهذا الشاب النابغة وتمنيت لو تحرر من الحفظ والنظم والشرح - لأنها تقتل الإبداع وتربط صاحبها بفكر آخر ليس له - وانتقل الى مرحلة الكتابة والإبداع والتأليف لتظهر ملامح شخصيته
والله ولي التوفيق
ـ[أبو المنذر أحمد]ــــــــ[07 - 04 - 08, 07:43 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمن يحب الاطلاع على شيئ من كتابة ابي عامر عادل رفوش فليراجع العدد الاخير من جريدة السبيل ... فان تعذر الحصول عليها فسأنقل لكم ما كتبه ان شاء الله
ـ[الحسن الثاني]ــــــــ[11 - 04 - 08, 06:31 م]ـ
السلام عليكم
أنا أؤيد الذين وصفوا الشيخ بطالب العلم وهذه مرتبة ليست هينة فلا ينبغي رفعه فوق منزلته وقد عرفته قبل ما يقارب 15 سنة بموريتانيا طالبا مجدا سائرا على طريق العلماء فلا تذبحوه بمدحكم وقولوا خيرا فإذا وصفتموه بالعلامة فماذا أبقيتم لغيره ممن شابت مفارقه في التعلم والتعليم وليس هذا الكلام فيه وحده بل إن هذه الألقاب صارت تلقى دون التفات لمعناها نسأل الله العافية.
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[11 - 04 - 08, 07:21 م]ـ
فإذا وصفتموه بالعلامة فماذا أبقيتم لغيره ممن شابت مفارقه في التعلم والتعليم
نعوذ بالله من المغالاة كما نعوذ بالله أن نظلم الناس لمجرد صغر السن.
كثيرا ما نجد طلاب علم يستحقون هذا اللقب و لو بالنسبة لعلماء العصر لا علماء الإسلام، فإذا أطلق عليهم قيل اتقوا الله و لا باعث لقائل " اتقوا الله" سوى صغر سن الطالب المقصود.
رأيت من أجيز فى كتب الحنابلة دراية و علما بها و كثيرا ما أسأله فى مسألة فأجده مجرد مقلد أو قل تابع لفتاوى اللجنة الدائمة و أرى غيره طالب محقق يعرف رأى اللجنة و رأى غيرها و يذكر المعتمد فى المذهب و قول أئمته و أدلة هؤلاء و أدلة هؤلاء ثم يختار.
فرأيت الأول يقال عليه علامة و رأيت بعض الإخوان يحذرون أن يطلق على الآخر علامة.
و من أمثلة هؤلاء الشيخ الفحل محمد بن عبد الواحد ذلكم الشاب سنا الشيخ علما أحسن الله إليه.
¥