تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

رد أهل العلم عليه .................................................. ........ 108

يزعم ابن عربي أن المجرمين من قوم هود كانوا على صراط مستقيم .. 108

رد أهل العلم عليه .................................................. ........ 108

ابن عربي يذكر [شعراً] أن قلبه أصبح قابلا للأوثان والتوراة والقرآن ........ 109

ابن عربي يقول: ما عبد عابد غيره سبحانه .................................. 110

ابن عربي الملحد يقول: «الأكمل من الكامل: من اعتقدَ فيه سبحانه كل اعتقاد،

وعرفه في الإيمان والدلائل وفي الإلحاد» ............................... 110

ويقول قاتله الله: «مَن وَحَّدَ ما أنصف» ...................................... 110

يرى المُلحِدُ أن كل مجتهد مصيب في الأصول ............................. 111

بقية أقواله في ذلك .................................................. ....... 111

الرد عليه وبيان كفره .................................................. ...... 112

كلام شيخ الإسلام ابن تيمية فيه ورده عليه .................................. 113

من نواقض الإسلام عدم تكفير الكفار أو الشك في كفرهم .................. 114

أقوال العلماء في ذلك .................................................. .... 115

ابن عربي يرى أن عباد عجل السامري عبدوا الله ............................ 116

رد العلماء عليه وتكفيره بهذا القول ......................................... 117

ابن عربي يرى أن صنم السامري فيه بعض المجالي الإلهية ............. 121

رد أهل العلم عليه .................................................. ........ 122

ابن عربي وعِبَادة القبور .................................................. ... 123

موالاة ابن عربي للكفار .................................................. ... 124

ابن عربي يقول: ومَا ثَمَّ إلاَّ مَن هوَ مرضيٌ عندَ ربِّهِ .......................... 125

رد العلماء عليه وبيان كفره في هذا القول ................................... 125

ابن عربي يرى أنه لا ينبغي لأحد ذم أي مذهب أو اعتقاد مهما كان ..... 125

مدح ابن عربي للكفار .................................................. .... 126

خلاصة هذا الفصل .................................................. ....... 129

بيان مَن كفَّره من العلماء بهذا الاعتقاد ...................................... 130

الفصل الرابع: عقيدة ابن عربي في ألوهية فرعون ...................... 132

الفصل الخامس: عقيدة ابن عربي في إيمان فرعون .................... 135

الفصل السادس: عقيدة ابن عربي في النبوة والأنبياء والولاية ......... 143

المبحث الأول: عقيدة ابن عربي في النبوة والولاية .................... 145

قال ابن سبعين: لقد زرب ابن آمنة حينما قال «لا نبي بعدي»!!! ......... 146

الخصائص الثلاث التي من قامت به فهو نبي عند الملاحدة ................. 147

لماذا لم يصرِّح ابن عربي بادِّعاء النبوة؟ .................................... 147

الولاية أعظم من النبوة عند ابن عربي ....................................... 149

كُفر مَن فضل نفسه على النبي صلى الله عليه وسلم ................ 151

الأنبياء والرسل لا يرون العلم بالله إلا من مشكاة خاتم الأولياء .............. 153

ادِّعاء ابن عربي أنه خاتم الأولياء ............................................ 155

الولي يأخذ من الله مباشرة ولا يحتاج إلى واسطة ........................... 159

أنبياء الأولياء .................................................. ............. 161

الاستقلال في الوصول إلى الحق ........................................... 164

ابن عربي له إسراء ومعراج! ................................................ 166

ابن عربي يلاقي الله في كل شهر مرة!! ...................................... 166

تفضيل نفسه الشقيَّة على جميع الأنبياء ..................................... 167

ابن عربي يرى أن له مخالفة الأحاديث الصحيحة ........................... 174

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير