ملك اليمن الإمام المنصور علي بن محمد (ت: 840ه) .................... 702
الملك الأشرف سيف الدين أبو النصر برسْبَاي -ملك مِصر- (ت: 841) ... 704
الملك الظاهر سيف الدين جَقْمَق -ملك مصر- (ت: 857ه) .............. 704
الملك الأشرف قايتباي سيف الدين المحمودي الأشرفي (ت: 872ه) .... 705
الإمام المتوكِّل على الله إسماعيل بن القاسم -ملك اليمن- (ت: 1087ه) 706
خاتمة هذا الفصل وبعض فوائده ........................................... 706
الفصل الثاني: الكتب التي أُلِّفت في التحذير من ابن عربي ........ 709
الرد على المخالف من الجهاد في سبيل الله ................................ 709
بيان حال أهل البدع وتحذير الأمَّة منهم واجِبٌ باتفاقِ المسلمين ....... 712
الكتب التي أفردت في الرد على ابن عربي ................................. 713
لماذا فُقِدَت كثير من ردود العلماء على ابن عربي؟ ........................ 727
الفصل الثالث: فيمن أَمَرَ بإحراق أو إتلاف كُتُب ابن عربي ............ 729
نصوص العلماء في إتلاف كتب أهل البدع .................................. 730
موقف علماء المسلمين من كتب ابن عربي ................................. 732
علماء مصر والقاهرة والإسكندرية .......................................... 733
علماء الشام .................................................. .............. 735
علماء زبيد .................................................. ................ 736
العلماء الذين أفتوا بوجوب إحراق كتب ابن عربي أو حَرقُوها بأنفسهم أوأتلفوها 736
يجب على ولي الأمر جمع نسخ الفصوص وإحراقها ....................... 738
التمزيق الجماعي لكتاب «الفصوص» ...................................... 738
كتب ابن عربي إن وُجِدت مع أحدٍ أُخِذت منهُ وأُحرِقت، وأُوذِيَ، فإن ظَهَرَ أنه يعتَقِدُها قُتِلَ ........................... 739
الظاهر برقوق أمر الفقهاء بإخرجها من مكتبة مدرسته وإحراقها ............. 740
تغري برمش ربط «الفصوص» في ذَنَب كَلْب ليطوف بها بين الناس!! ...... 742
ابن المقرئ يقول: «إنَّ بقاء «الفصوص» بين الأنام، ظلمٌ عظيم للإسلام» 744
قال السخاوي: «ولم تزل ملوك العدل، وأئمة الهدى والعقل يمنعون من مطالعتها، ويحضُّون على إعدامها وإماتتها» ....... 745
شمس الدين ابن طولون أخذ وجماعة من أهل العلم معه كتاب «الفصوص» وغسَّلوهُ في بركة ...................... 751
الفصل الرابع: الإنكَارُ على مَن زعمَ أنَّ ثمَّةَ تأويلاً لكلام ابن عربي .... 753
الجواب عن كلام من زعم أن لكلام ابن عربي تأويلاً من وجوه:
الوجه الأول: إن ابن عربي نص على أن كلامه على ظاهره ................. 753
الوجه الثاني: عدم وجود تأويل يُخْرج كلامه عن ظاهره ..................... 754
الوجه الثالث: أن زاعمي ذلك التأويل المُختلَق شاذُّونَ مخالفون للإجماع 754
الوجه الرابع: أنه لا يصح تأويل كلام أحدٍ أصلاً، إلا إذا جاءت عبارة منه لا تستقيم مع المعروف المشهور من اعتقاده ............................... 754
الوجه الخامس: زعم وجود تأويل لكلامه طعنٌ في أئمة الإسلام وحفاظه ممن ذكرنا تكفيرهم وتضليلهم لابن عربي ......................... 754
الوجه السادس: أننا إن سلَّمنا لزاعمي التأويل قولهم، فهو اعتراف منهم بأنَّ كلام ابن عربي كفرٌ فيجب منع العامة منه .......................... 754
الوجه السابع: لو جاز التأويل في كلمة أو كلمتين فكيف يتأول له في كلامه الكثير ... 755
الوجه الثامن: نص كثير من العلماء على أن كلامه يحمل على ظاهره ولا يتأول له 755
ذِكر من وقفنا على قوله من هؤلاء العلماء .................................. 756
الوجه التاسع: لو فُتِحَ باب التأويل لم يبق كفر على وجه الأرض ........... 766
الفصل الخامس: إثباتُ أنَّ «الفتوحات المكيَّة» و «الفصوص» لم يُدس فيهما شيءٌ .................................................. .........
770
الجواب عن دعوى من يقول إن الكلام الكفري في «الفصوص» و «الفتوحات» قد دس على ابن عربي من وجوه: 770
الوجه الأول: أن هذا الكلام باطل مخالف للواقع ودليل ذلك ............... 770
¥